قناة النهرين الفضائية -
دعا وزير الصحة صالح الحسناوي، اليوم الخميس خلال كلمة مجموعة الـ77 والصين في الاجتماع عالي المستوى لمكافحة الأمراض غير الانتقالية، إلى إجراءات عاجلة تقوم على التضامن الدولي وزيادة التمويل وتعزيز الوقاية والتغطية الصحية الشاملة.
بيان للوزارة تلقته"النهرين" ذكر أن الحسناوي ألقى كلمة مجموعة الـ77 والصين في الاجتماع عالي المستوى لمكافحة الأمراض غير الانتقالية، ضمن أعمال الدورة الـ80 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، بحضور قادة الدول ورؤساء الحكومات والأمين العام للأمم المتحدة والمدير العام لمنظمة الصحة العالمية.
وأكد الحسناوي "أن الأمراض غير الانتقالية ما تزال مسؤولة عن 75% من الوفيات عالمياً، حيث يتوفى شخص دون السبعين كل ثانيتين، مشيراً إلى أن ارتفاع أسعار الأدوية ووسائل التشخيص والتقنيات الصحية عمّق الفجوات وعدم المساواة. ودعا إلى إجراءات عاجلة تقوم على التضامن الدولي وزيادة التمويل وتعزيز الوقاية والتغطية الصحية الشاملة." مشدداً على "ضمان الوصول العادل والسريع إلى الأدوية واللقاحات ووسائل التشخيص والتقنيات الصحية، والتأكيد على أهمية اتفاق “تريبس” وإعلان الدوحة في حماية الحق في العلاج، إلى جانب توسيع التمويل المبتكر، وتجاوز العقبات أمام الدول النامية في الوصول إلى التقنيات الرقمية، وتعزيز التعاون الدولي وبناء القدرات ونقل التكنولوجيا."
دعا وزير الصحة صالح الحسناوي، اليوم الخميس خلال كلمة مجموعة الـ77 والصين في الاجتماع عالي المستوى لمكافحة الأمراض غير الانتقالية، إلى إجراءات عاجلة تقوم على التضامن الدولي وزيادة التمويل وتعزيز الوقاية والتغطية الصحية الشاملة.
بيان للوزارة تلقته"النهرين" ذكر أن الحسناوي ألقى كلمة مجموعة الـ77 والصين في الاجتماع عالي المستوى لمكافحة الأمراض غير الانتقالية، ضمن أعمال الدورة الـ80 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، بحضور قادة الدول ورؤساء الحكومات والأمين العام للأمم المتحدة والمدير العام لمنظمة الصحة العالمية.
وأكد الحسناوي "أن الأمراض غير الانتقالية ما تزال مسؤولة عن 75% من الوفيات عالمياً، حيث يتوفى شخص دون السبعين كل ثانيتين، مشيراً إلى أن ارتفاع أسعار الأدوية ووسائل التشخيص والتقنيات الصحية عمّق الفجوات وعدم المساواة. ودعا إلى إجراءات عاجلة تقوم على التضامن الدولي وزيادة التمويل وتعزيز الوقاية والتغطية الصحية الشاملة." مشدداً على "ضمان الوصول العادل والسريع إلى الأدوية واللقاحات ووسائل التشخيص والتقنيات الصحية، والتأكيد على أهمية اتفاق “تريبس” وإعلان الدوحة في حماية الحق في العلاج، إلى جانب توسيع التمويل المبتكر، وتجاوز العقبات أمام الدول النامية في الوصول إلى التقنيات الرقمية، وتعزيز التعاون الدولي وبناء القدرات ونقل التكنولوجيا."