وقالت نصيف في بيان تلقته "النهرين" ، انها "تعرضت لاستهداف إعلامي من قبل رجل دين بحجة انها عارضت تعديل قانون الأحوال الشخصية، رغم انها كانت دائماً مع رأي المرجعية المتمثلة بسماحة السيد السيستاني دام ظله" بحسب قولها.
وأضافت، المرشحة الخاسرة في السباق الانتخابي، أن "هذا الاستهداف كان جزءاً من حملة أوسع شملت فبركة الأخبار الزائفة ومحاولة التأثير على إرادة الناخبين، إلا أنني أحمد الله على الأصوات النقية التي حصلتُ عليها من جماهيري الوفية".