وسجّل مؤشر جودة الهواء (AQI) في بغداد حوالي 150 نقطة، وهو مستوى يصنّف ضمن فئة "غير صحي"، خاصةً للأطفال وكبار السن والمصابين بأمراض الجهاز التنفسي والقلب.
ويعتمد هذا المؤشر بشكل رئيسي على قياسات الجسيمات الدقيقة PM2.5، التي تُعد الأخطر عند استنشاقها بسبب قدرتها على التغلغل في الرئتين ومجرى الدم.
وتوقعت المنصة أن تتحسن مستويات التلوث تدريجيًا مع تحرك الرياح مساءً، لكنها شددت على أهمية اتخاذ إجراءات وقائية، من بينها تجنّب الأنشطة الخارجية لفترات طويلة وارتداء الكمامات في المناطق الأكثر تلوثاً.