قناة النهرين الفضائية -
زار رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، مساء اليوم الثلاثاء، مضيف الشيخ رياض يونس الحميدواي في منطقة زيونة وسط بغداد، والتقى بعدد من شيوخ ووجهاء آل حميد.
وبحث اللقاء وفقاً لبيان حكومي تلقته "النهرين" مجمل الأوضاع الخدمية في العاصمة بغداد، والجهود التي تبذلها الحكومة من أجل الارتقاء بالواقع الخدمي والاجتماعي للمواطنين.
وأكد السوداني أهمية العشائر في دعم الدولة وجهود مؤسساتها، مؤكداً ثقته الكبيرة بوعي الشعب وادراكه لأهمية هذه المرحلة، ما يتوجب المشاركة الواسعة بالانتخابات.
وفي ما يلي أبرز ما جاء في حديث السوداني:
ثبتنا مجموعة أولويات ضمن البرنامج الحكومي، ونفتخر بما أنجزناه، ولاسيما في ملف الخدمات.
البلد بحاجة الى مزيد من المشاريع بمختلف القطاعات، وحققنا الكثير في عموم البلاد.
تحققت خلال فترة قليلة إصلاحات بعدة قطاعات، منها القطاعان المصرفي والاقتصادي، وبشهادة مؤسسات دولية.
مشاريع الاعمار ستستمر في العراق وفق تقديراتنا من (15- 20) سنة القادمة لتغطية كل الخدمات.
بالتوازي مع الاعمار، نعمل على تفعيل التنمية في مجالات الزراعة والصناعة والتجارة وطريق التنمية وميناء الفاو.
التنمية الحقيقية ستوفر مورداً اقتصادياً مهماً للبلد غير مورد النفط، لتحقيق الاستقرار الاقتصادي.
يمثل الشباب (60%) من الشعب، وواجبنا إيجاد فرص عمل والاهتمام بهم.
نحن معنيون بمصالح العراق وشعبه مع الالتزام بمواقفنا الثابتة، وتمكنا بحكمة ومسؤولية من تجاوز الأزمات والصراعات في المنطقة وإبعاد العراق عنها.
زار رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، مساء اليوم الثلاثاء، مضيف الشيخ رياض يونس الحميدواي في منطقة زيونة وسط بغداد، والتقى بعدد من شيوخ ووجهاء آل حميد.
وبحث اللقاء وفقاً لبيان حكومي تلقته "النهرين" مجمل الأوضاع الخدمية في العاصمة بغداد، والجهود التي تبذلها الحكومة من أجل الارتقاء بالواقع الخدمي والاجتماعي للمواطنين.
وأكد السوداني أهمية العشائر في دعم الدولة وجهود مؤسساتها، مؤكداً ثقته الكبيرة بوعي الشعب وادراكه لأهمية هذه المرحلة، ما يتوجب المشاركة الواسعة بالانتخابات.
وفي ما يلي أبرز ما جاء في حديث السوداني:
ثبتنا مجموعة أولويات ضمن البرنامج الحكومي، ونفتخر بما أنجزناه، ولاسيما في ملف الخدمات.
البلد بحاجة الى مزيد من المشاريع بمختلف القطاعات، وحققنا الكثير في عموم البلاد.
تحققت خلال فترة قليلة إصلاحات بعدة قطاعات، منها القطاعان المصرفي والاقتصادي، وبشهادة مؤسسات دولية.
مشاريع الاعمار ستستمر في العراق وفق تقديراتنا من (15- 20) سنة القادمة لتغطية كل الخدمات.
بالتوازي مع الاعمار، نعمل على تفعيل التنمية في مجالات الزراعة والصناعة والتجارة وطريق التنمية وميناء الفاو.
التنمية الحقيقية ستوفر مورداً اقتصادياً مهماً للبلد غير مورد النفط، لتحقيق الاستقرار الاقتصادي.
يمثل الشباب (60%) من الشعب، وواجبنا إيجاد فرص عمل والاهتمام بهم.
نحن معنيون بمصالح العراق وشعبه مع الالتزام بمواقفنا الثابتة، وتمكنا بحكمة ومسؤولية من تجاوز الأزمات والصراعات في المنطقة وإبعاد العراق عنها.