قناة النهرين الفضائية - افتتحت مراكز الاقتراع امام العراقيين في جميع محافظات البلاد، لاختيار ممثليهم في مجلس النواب القادم، لتصحيح مسار العملية السياسية التي عانت من هفوات طيلة السنوات الماضية، في خطوة وصفها مراقبين انها ستكون بمثابة نقطة تحول للعراق، في حال لو نجحت العملية الانتخابية في اجتياز معوقات التزوير والاخطاء الفنية.
وبحسب المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، يبلغ عدد الناخبين المشمولين بالتصويت العام 20,063,773 ناخباً، يتوزعون على 8,703 مراكز اقتراع تضم 39,285 محطة تصويت في عموم محافظات البلاد، إذ يبلغ متوسط عدد الناخبين في كل مركز اقتراع نحو 2,305 ناخباً، فيما تخدم كل محطة تصويت نحو 510 ناخبين في المتوسط.
وتجاوز عدد الكيانات المسجلة لخوض الانتخابات 250 كياناً وتحالفاً سياسياً، تتوزع بين أحزاب تقليدية، وتحالفات ناشئة، وقوائم مستقلة، كما يشارك في السباق الانتخابي أكثر من 7000 مرشح يتنافسون على مقاعد البرلمان البالغ عددها 329 مقعداً.
وتجري عملية الاقتراع العام وسط إجراءات امنية وخطط استخبارية تم تنسيقها بعناية، اذ وزعت القطعات وفق قاعدة بيانات دقيقة، لضمان أعلى مستوى من الحماية، شملت جميع صنوف القوات الأمنية، من الجيش ووزارة الداخلية والحشد الشعبي مع تعاون مشترك بين الأجهزة في جميع المحافظات.
وتعتمد مفوضية الانتخابات في احتساب نسبة المشاركة على عدد المحدثين لبطاقاتهم الانتخابية، وهو يمثل ثلثي عدد الناخبين الكلي الذين تجاوزت أعمارهم 18 عاماً ويحق لهم الانتخاب، ووفقاً لرئيس الفريق الاعلامي لمفوضية الانتخابات عماد جميل، فإن مجموع الناخبين الذين يحق لهم المشاركة في الاقتراع، بلغ 29 مليون شخص، فيما بلغ مجموع الذين حدثوا بياناتهم البايومترية 21 مليون فقط.
وبحسب المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، يبلغ عدد الناخبين المشمولين بالتصويت العام 20,063,773 ناخباً، يتوزعون على 8,703 مراكز اقتراع تضم 39,285 محطة تصويت في عموم محافظات البلاد، إذ يبلغ متوسط عدد الناخبين في كل مركز اقتراع نحو 2,305 ناخباً، فيما تخدم كل محطة تصويت نحو 510 ناخبين في المتوسط.
وتجاوز عدد الكيانات المسجلة لخوض الانتخابات 250 كياناً وتحالفاً سياسياً، تتوزع بين أحزاب تقليدية، وتحالفات ناشئة، وقوائم مستقلة، كما يشارك في السباق الانتخابي أكثر من 7000 مرشح يتنافسون على مقاعد البرلمان البالغ عددها 329 مقعداً.
وتجري عملية الاقتراع العام وسط إجراءات امنية وخطط استخبارية تم تنسيقها بعناية، اذ وزعت القطعات وفق قاعدة بيانات دقيقة، لضمان أعلى مستوى من الحماية، شملت جميع صنوف القوات الأمنية، من الجيش ووزارة الداخلية والحشد الشعبي مع تعاون مشترك بين الأجهزة في جميع المحافظات.
وتعتمد مفوضية الانتخابات في احتساب نسبة المشاركة على عدد المحدثين لبطاقاتهم الانتخابية، وهو يمثل ثلثي عدد الناخبين الكلي الذين تجاوزت أعمارهم 18 عاماً ويحق لهم الانتخاب، ووفقاً لرئيس الفريق الاعلامي لمفوضية الانتخابات عماد جميل، فإن مجموع الناخبين الذين يحق لهم المشاركة في الاقتراع، بلغ 29 مليون شخص، فيما بلغ مجموع الذين حدثوا بياناتهم البايومترية 21 مليون فقط.