قناة النهرين الفضائية -
أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم الأربعاء، خلال تجمع جماهيري أقيم في محافظة المثنى، أن المثنّى لا تحتاج إلى “صدقاتٍ سياسية” أو منّةٍ، بل تحتاج إلى تخطيطٍ مدروسٍ واستثمارٍ حقيقيٍّ يُعيد التقدّمَ لها.
وتابعت "النهرين" منشوراً على حساب السوداني بالفيس بوك، جاء فيه :
المثنّى لا تحتاج إلى “صدقاتٍ سياسية” أو منّةٍ، بل تحتاج إلى تخطيطٍ مدروسٍ واستثمارٍ حقيقي يُعيد التقدّمَ لها.
المواطن هو الشريك الحقيقي في الإعمار والتنمية، وهو رأس الحربة في أيّ عملٍ تنمويٍّ وطنيٍّ صادق.
شعارنا “العراق أولاً” التزامٌ عمليٌّ يُعيد ترتيب الأولويّات: الإنسان أولاً، التنمية أولاً، القرار والمصلحة الوطنية أولاً.
طيلة ثلاث سنواتٍ من عمر الحكومة، انطلقنا لتنفيذ الأولويات في الخدمات والبناء والإعمار و اليوم افتتحنا واحداً من المشاريع المتلكّئة منذ عام 2008، وهو مستودع السماوة للمنتجات النفطية.
انطلقنا في محافظة المثنّى بمشاريع صندوق المحافظات الأكثر فقراً، وكانت أول حزمة مشاريع بقيمة (150) مليار دينار، والحزمة الثانية بقيمة (120) مليار دينار.
اتجهنا إلى إكمال المشاريع المتلكّئة في كلّ المجالات: خط سكة حديد حجامة – ساوة، والجسور الكونكريتية، وباقي المشاريع في مختلف القطاعات.
حصيلة مشاريع الجهد الخدمي والهندسي في محافظة المثنّى تركَت أثراً على أكثر من (200) ألف مواطن، 94 مشروعاً، المنجَز منها (80) مشروعاً، وقيد الإنجاز (14) مشروعاً، في مختلف القطاعات الخدمية، وبقيمة (80) مليار دينار.
انطلقنا بمشاريع إضافية للبنى التحتية والمستشفيات والماء والمجاري في قضاء الخضر والصوب الصغير وباقي الأقضية والنواحي، بقيمة (763) مليار دينار خُصّصت للمحافظة خارج حصّتها السنوية.
انطلقنا في بناء (99) مبنىً مدرسياً جديداً في المثنّى، واليوم هناك المزيد من العمل المستمر في (29) مدرسة جديدة.
أطلقنا العمل بمحطة كهرباء السماوة الغازية بطاقة (250) ميغاواط، لتكون المثنّى جزءاً من منظومة الطاقة المستقرة في العراق.
أنطلق التنفيذ الفعلي لـ(5) مصانع ضخمة للإسمنت ليتحقّق الاكتفاء الذاتي الوطني، ولتتحوّل محافظة المثنّى بحقٍّ إلى عاصمةٍ لإنتاج هذه المادّة الإنشائية المهمّة في العراق.
خلال الأعوام الثلاثة من عمر الحكومة، ارتفعت الخطة الزراعية في المثنّى، ودعمنا الفلّاح والمزارع رغم الظروف والتحديات.
أطلقنا تنفيذ مدينة الغدير السكنية، وستُشمل المحافظة بالمشاريع الخدمية، وانطلق العمل في مستشفى الخضر العام بسعة (100) سرير، ليسهم في تحسين الخدمات الصحية والطبية.
اليوم انطلق العمل التنفيذي في مشروع المملحة وقضاء السلمان إلى منفذ جميمة، هذا الشريان الاقتصادي المهم لمحافظة المثنّى.
عملُ الحكومة خدماتٌ وبناءٌ وإعمارٌ وتنمية و لن نلتفت إلى الضجيج ولا إلى الكذب والتضليل الذي تمارسه بقايا زعامات الفشل والفساد، التي لن يجنِي العراقُ منها خيراً.
الانتخابات ليست موعداً مع الصناديق فقط، بل موعدٌ مع مصير العراق صوتُكم ليس ورقةً، بل مسؤولية، وعليه يتحدّد مصير البلد.
ننتخب من أجل العراق، ننتخب من أجل المستقبل. صوتُنا مع العمل والخدمة والإنجاز، لا مع الراحة والكسل
أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم الأربعاء، خلال تجمع جماهيري أقيم في محافظة المثنى، أن المثنّى لا تحتاج إلى “صدقاتٍ سياسية” أو منّةٍ، بل تحتاج إلى تخطيطٍ مدروسٍ واستثمارٍ حقيقيٍّ يُعيد التقدّمَ لها.
وتابعت "النهرين" منشوراً على حساب السوداني بالفيس بوك، جاء فيه :
المثنّى لا تحتاج إلى “صدقاتٍ سياسية” أو منّةٍ، بل تحتاج إلى تخطيطٍ مدروسٍ واستثمارٍ حقيقي يُعيد التقدّمَ لها.
المواطن هو الشريك الحقيقي في الإعمار والتنمية، وهو رأس الحربة في أيّ عملٍ تنمويٍّ وطنيٍّ صادق.
شعارنا “العراق أولاً” التزامٌ عمليٌّ يُعيد ترتيب الأولويّات: الإنسان أولاً، التنمية أولاً، القرار والمصلحة الوطنية أولاً.
طيلة ثلاث سنواتٍ من عمر الحكومة، انطلقنا لتنفيذ الأولويات في الخدمات والبناء والإعمار و اليوم افتتحنا واحداً من المشاريع المتلكّئة منذ عام 2008، وهو مستودع السماوة للمنتجات النفطية.
انطلقنا في محافظة المثنّى بمشاريع صندوق المحافظات الأكثر فقراً، وكانت أول حزمة مشاريع بقيمة (150) مليار دينار، والحزمة الثانية بقيمة (120) مليار دينار.
اتجهنا إلى إكمال المشاريع المتلكّئة في كلّ المجالات: خط سكة حديد حجامة – ساوة، والجسور الكونكريتية، وباقي المشاريع في مختلف القطاعات.
حصيلة مشاريع الجهد الخدمي والهندسي في محافظة المثنّى تركَت أثراً على أكثر من (200) ألف مواطن، 94 مشروعاً، المنجَز منها (80) مشروعاً، وقيد الإنجاز (14) مشروعاً، في مختلف القطاعات الخدمية، وبقيمة (80) مليار دينار.
انطلقنا بمشاريع إضافية للبنى التحتية والمستشفيات والماء والمجاري في قضاء الخضر والصوب الصغير وباقي الأقضية والنواحي، بقيمة (763) مليار دينار خُصّصت للمحافظة خارج حصّتها السنوية.
انطلقنا في بناء (99) مبنىً مدرسياً جديداً في المثنّى، واليوم هناك المزيد من العمل المستمر في (29) مدرسة جديدة.
أطلقنا العمل بمحطة كهرباء السماوة الغازية بطاقة (250) ميغاواط، لتكون المثنّى جزءاً من منظومة الطاقة المستقرة في العراق.
أنطلق التنفيذ الفعلي لـ(5) مصانع ضخمة للإسمنت ليتحقّق الاكتفاء الذاتي الوطني، ولتتحوّل محافظة المثنّى بحقٍّ إلى عاصمةٍ لإنتاج هذه المادّة الإنشائية المهمّة في العراق.
خلال الأعوام الثلاثة من عمر الحكومة، ارتفعت الخطة الزراعية في المثنّى، ودعمنا الفلّاح والمزارع رغم الظروف والتحديات.
أطلقنا تنفيذ مدينة الغدير السكنية، وستُشمل المحافظة بالمشاريع الخدمية، وانطلق العمل في مستشفى الخضر العام بسعة (100) سرير، ليسهم في تحسين الخدمات الصحية والطبية.
اليوم انطلق العمل التنفيذي في مشروع المملحة وقضاء السلمان إلى منفذ جميمة، هذا الشريان الاقتصادي المهم لمحافظة المثنّى.
عملُ الحكومة خدماتٌ وبناءٌ وإعمارٌ وتنمية و لن نلتفت إلى الضجيج ولا إلى الكذب والتضليل الذي تمارسه بقايا زعامات الفشل والفساد، التي لن يجنِي العراقُ منها خيراً.
الانتخابات ليست موعداً مع الصناديق فقط، بل موعدٌ مع مصير العراق صوتُكم ليس ورقةً، بل مسؤولية، وعليه يتحدّد مصير البلد.
ننتخب من أجل العراق، ننتخب من أجل المستقبل. صوتُنا مع العمل والخدمة والإنجاز، لا مع الراحة والكسل