وقال القيسي: "لم يكن العراق يوماً بحاجة إلى وحدة القرار السياسي كما هو اليوم، وهذه الوحدة تحتاج إلى قيادة تتصرف بمنطق المصلحة العامة، لا بردود الأفعال، وتمتلك موقفاً واضحاً وحازماً في حماية الوحدة الوطنية وبناء الاستقرار".
مضيفا: "المطرقة اليوم ستكون بيد قائد العزم، وهو استحقاق قائم على معايير موضوعية ورؤية مسؤولة، ويعبر عن حاجة المرحلة إلى قرار متوازن يقود المؤسسة التشريعية بثبات وحكمة".
وختم القيسي تدوينته بوسم #السامرائي_رئيساً، في إشارة إلى الاستحقاقات السياسية المرتبطة بقيادة المرحلة المقبلة.