قناة النهرين الفضائية -
ترأس رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم الأربعاء، الاجتماع الدوري الـ 13 للجنة العليا لمدينة الصدر الجديدة.
ووفقا لبيان حكومي تلقته"النهرين" فقد تخلل الاجتماع عرض شامل للموقف الحالي في المشروع، ومواقف تنفيذ البنى االتحتية المحالة الى الشركة الصينية، وأهم الملاحظات الواردة في تقارير المتابعة اليومية، كما جرى البحث في وضع التصاميم للأبنية التي جرت الموافقة عليها خلال الجلسة السابقة للجنة.
وتابع البيان أن الاجتماع استعرض تقارير فحوصات التربة للمواقع المختلفة، ووسائل التعامل مع التحديات الميدانية في مواقع العمل، وكذلك موقف الاستشاري المشرف على المشروع، والمحطات الكهربائية الثانوية، فضلاً عن البحث في موضوع التجاوز على بعض الاراضي الخاصة بالمشروع وسبل ايجاد الحلول له.
كما أكد البيان عزم الحكومة واصرارها على المضي بهذا المشروع المهم والواعد، الذي سيرتقي بالأوضاع الحضرية والمعاشية لعموم منطقتي الرصافة وشرقي قناة الجيش في مدينة بغداد، موعزاً بعقد اجتماع لاحق لمراجعة الحلول والخطوات، والتوجيه بعقد اجتماعات تخصصية بين بعض المديريات المعنية والمختصة، للوصول الى حلول لنقاط التأخير، واستكمال متابعة المحاور المطروحة.
ترأس رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم الأربعاء، الاجتماع الدوري الـ 13 للجنة العليا لمدينة الصدر الجديدة.
ووفقا لبيان حكومي تلقته"النهرين" فقد تخلل الاجتماع عرض شامل للموقف الحالي في المشروع، ومواقف تنفيذ البنى االتحتية المحالة الى الشركة الصينية، وأهم الملاحظات الواردة في تقارير المتابعة اليومية، كما جرى البحث في وضع التصاميم للأبنية التي جرت الموافقة عليها خلال الجلسة السابقة للجنة.
وتابع البيان أن الاجتماع استعرض تقارير فحوصات التربة للمواقع المختلفة، ووسائل التعامل مع التحديات الميدانية في مواقع العمل، وكذلك موقف الاستشاري المشرف على المشروع، والمحطات الكهربائية الثانوية، فضلاً عن البحث في موضوع التجاوز على بعض الاراضي الخاصة بالمشروع وسبل ايجاد الحلول له.
كما أكد البيان عزم الحكومة واصرارها على المضي بهذا المشروع المهم والواعد، الذي سيرتقي بالأوضاع الحضرية والمعاشية لعموم منطقتي الرصافة وشرقي قناة الجيش في مدينة بغداد، موعزاً بعقد اجتماع لاحق لمراجعة الحلول والخطوات، والتوجيه بعقد اجتماعات تخصصية بين بعض المديريات المعنية والمختصة، للوصول الى حلول لنقاط التأخير، واستكمال متابعة المحاور المطروحة.