قناة النهرين الفضائية -
قالت المختطفة الروسية الإسرائيلية المفرج عنها، أنه إطلاق سراحها تم دون أي مقابل، بعد أن هدد ترامب بقتل قيادة كتائب حزب الله إن لم يتم الإفراج عنها خلال أسبوع، فيما أوضحت أن مسؤولي الميليشيا وإعلامهم " المأجور" يدعون بأن "خروجي تم في صفقة تبادل مع أسرى الحزب في لبنان، حسناً، أرونا هؤلاء الأسرى وقد عادوا إلى بيوتهم أحراراً بفضلكم".
وكتبت تسوركوف في مجموعة تغريدات لها أنه" لا يمكن لإنسان يسرق المليارات من أموال أبناء شعبه، ويشتري أفخر السيارات والبيوت، أن يكون مستعداً للموت، لقد أصبحوا عباداً لهذه الدنيا الفانية، ومتاعها الزائل وزخارفها."
واستشهدت قائلة "قال الحسين بن علي: "إن الجشع لا يُقدِّم رزقًا"، وكلامه حق. كتائب الحثالة الجشعة طالبوا بفدية قدرها 600 مليون دولار مقابل إطلاق سراحي" مشيرة إلى أن من وصفتهم بـ " المعذِبين، قيادة الكتائب وقيادتهم الإيرانية (أحدهم التقى بي في السجن الثاني)، صدّقوا حقًا الاعترافات التي استخرجوها تحت التعذيب، متوهّمين أن قيمتي عالية في نظر إسرائيل، رغم أنني معارضة معروفة للحكومة ولا يوجد أي سبب لتجنيدي لصالح الموساد."
وبينت "أهلي استطاعوا الوصول إلى ملياردير روسي يهودي كان مستعدًا لدفع فدية بقيمة 10 ملايين دولار، ولو كانت كتائب الحثالة أكثر واقعية وأقل جشعًا، لكانوا حصلوا على هذه الفدية."
وأضافت "في النهاية، لم يحصلوا على شيء، وأفرجوا عني دون مقابل خوفًا من تهديد ترامب بقتل قيادة الكتائب إن لم يتم الإفراج عني خلال أسبوع. وبالفعل، خرجت بعد أسبوع من نقل التهديد إلى قيادة الحثالة عبر المبعوث الخاص للعراق مارك سفايا ورئيس الوزراء السوداني.
مسؤولون في الميليشيات وإعلاميّوهم المأجورون يدّعون أن الإفراج عني تم مقابل أسرى الحزب في لبنان.
تفضّلوا، أرونا هؤلاء الأسرى في بيوتهم أحرار بفضلكم!"
قالت المختطفة الروسية الإسرائيلية المفرج عنها، أنه إطلاق سراحها تم دون أي مقابل، بعد أن هدد ترامب بقتل قيادة كتائب حزب الله إن لم يتم الإفراج عنها خلال أسبوع، فيما أوضحت أن مسؤولي الميليشيا وإعلامهم " المأجور" يدعون بأن "خروجي تم في صفقة تبادل مع أسرى الحزب في لبنان، حسناً، أرونا هؤلاء الأسرى وقد عادوا إلى بيوتهم أحراراً بفضلكم".
وكتبت تسوركوف في مجموعة تغريدات لها أنه" لا يمكن لإنسان يسرق المليارات من أموال أبناء شعبه، ويشتري أفخر السيارات والبيوت، أن يكون مستعداً للموت، لقد أصبحوا عباداً لهذه الدنيا الفانية، ومتاعها الزائل وزخارفها."
واستشهدت قائلة "قال الحسين بن علي: "إن الجشع لا يُقدِّم رزقًا"، وكلامه حق. كتائب الحثالة الجشعة طالبوا بفدية قدرها 600 مليون دولار مقابل إطلاق سراحي" مشيرة إلى أن من وصفتهم بـ " المعذِبين، قيادة الكتائب وقيادتهم الإيرانية (أحدهم التقى بي في السجن الثاني)، صدّقوا حقًا الاعترافات التي استخرجوها تحت التعذيب، متوهّمين أن قيمتي عالية في نظر إسرائيل، رغم أنني معارضة معروفة للحكومة ولا يوجد أي سبب لتجنيدي لصالح الموساد."
وبينت "أهلي استطاعوا الوصول إلى ملياردير روسي يهودي كان مستعدًا لدفع فدية بقيمة 10 ملايين دولار، ولو كانت كتائب الحثالة أكثر واقعية وأقل جشعًا، لكانوا حصلوا على هذه الفدية."
وأضافت "في النهاية، لم يحصلوا على شيء، وأفرجوا عني دون مقابل خوفًا من تهديد ترامب بقتل قيادة الكتائب إن لم يتم الإفراج عني خلال أسبوع. وبالفعل، خرجت بعد أسبوع من نقل التهديد إلى قيادة الحثالة عبر المبعوث الخاص للعراق مارك سفايا ورئيس الوزراء السوداني.
مسؤولون في الميليشيات وإعلاميّوهم المأجورون يدّعون أن الإفراج عني تم مقابل أسرى الحزب في لبنان.
تفضّلوا، أرونا هؤلاء الأسرى في بيوتهم أحرار بفضلكم!"
تم اختيار مواضيع "النهرين" الأكثر قراءة بناءً على إجمالي عدد المشاهدات اليومية. اقرأ المواضيع الأكثر شعبية كل يوم من هنا.
تم اختيار المواضيع الشائعة استنادًا إلى معدلات التفاعل والمشاركة على منصات "النهرين". استكشف أبرز المواضيع التي أثارت اهتمام القرّاء خلال الفترة الأخيرة.