اللصوص استخدموا شاحنة مجهزة برافعة للوصول إلى نافذة في الطابق الأول، ثم اقتحموا قاعة أبولون الشهيرة التي تضم مجوهرات التاج الفرنسي، وحطموا واجهات زجاجية محصنة قبل أن يفروا على دراجات نارية.
من بين القطع المسروقة عقد ياقوتي للملكة ماري-إميلي، وعقد زمردي للإمبراطورة ماري لويز، فيما سقط تاج الإمبراطورة أوجيني أثناء فرار اللصوص.
السلطات ترجح أن تكون العملية من تنفيذ عصابة منظمة، وقد نُفذت خلال سبع دقائق فقط. وتشارك أكثر من 60 جهة أمنية في التحقيق، فيما أعادت الحادثة الجدل حول ضعف حماية المتاحف الفرنسية.