وأكدت هذه البعثة المفوضة من الأمم المتحدة أن عناصر من الحرس الوطني البوليفاري ارتكبوا عمليات إعدام، و"اعتقالات تعسفية، وأعمال عنف جنسي، فضلاً عن عمليات تعذيب ومعاملة قاسية أو لا إنسانية أو مهينة... في سياق احتجاجات واضطهاد سياسي ممنهج منذ عام 2014" في عهد الرئيس نيكولاس مادورو.
وذكر التقرير أن الضحايا تم اختيارهم لأنهم اعتبروا من المعارضين للحكومة
وقالت رئيسة البعثة مارتا فاليناس، "تظهر الحقائق التي وثقناها دور الحرس الوطني في نمط من القمع الممنهج والمنسق بحق المعارضين أو من ينظر إليهم على هذا النحو، وهو نهج استمر لأكثر من عقد".