فور وصول المصابين، باشرت الفرق الطبية بإجراء الإسعافات الأولية المنقذة للحياة، تلاها سلسلة من الفحوصات المختبرية والتصوير الشعاعي والمفراس، إضافة إلى تدخلات جراحية دقيقة بإشراف نخبة من الأطباء والكوادر المساعدة، لضمان استقرار الحالات داخل الردهات الحرجة.
هذا الإنجاز يعكس جاهزية المستشفى وكفاءة فرقه في التعامل مع الطوارئ الكبرى، ويؤكد الدور الحيوي للمؤسسات الصحية في حماية الأرواح وتعزيز الثقة المجتمعية بالخدمات الطبية.