قناة النهرين الفضائية - قُتل 15 فلسطينيًا على الأقل وأُصيب العشرات، اليوم الأحد، في غارة جوية إسرائيلية استهدفت سوقًا شعبيًا مزدحمًا في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
الضربة الجوية وقعت في وقت الذروة داخل السوق، الذي كان مكتظًا بالنازحين الهاربين من مناطق القتال في شمال وغرب القطاع. وتسببت الغارة بدمار واسع في السوق وسقوط ضحايا مدنيين بينهم نساء وأطفال.
وتأتي هذه الغارة في سياق تصعيد مستمر شهد مقتل نحو 100 فلسطيني خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، بينهم 11 فردًا من عائلة واحدة في حي الشجاعية شرقي غزة، وآخرون في أحياء الشيخ رضوان والنصر وتل الهوى، جرّاء قصف مدفعي وجوي عنيف استهدف مناطق سكنية.
وقال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إن عدد القتلى في وسط وجنوب القطاع تجاوز 2000 منذ بداية العمليات، مشيرًا إلى أن هذه المناطق تُصنّف كمناطق إنسانية، ما يجعل استهدافها "خرقًا خطيرًا للقانون الدولي الإنساني".
في الأثناء، تتزايد المخاوف من تقدم القوات الإسرائيلية بريًا نحو مناطق جديدة في غزة، وسط تضييق الخناق على الطرق المؤدية إلى الجنوب، ما يُفاقم معاناة النازحين الذين باتوا يفتقرون إلى الغذاء والماء والمأوى الآمن.
ويأتي هذا التصعيد في ظل انسداد الأفق السياسي، واستمرار العمليات العسكرية في مختلف مناطق القطاع، بينما تتصاعد الدعوات الدولية لوقف إطلاق النار وفتح ممرات إنسانية آمنة.
الضربة الجوية وقعت في وقت الذروة داخل السوق، الذي كان مكتظًا بالنازحين الهاربين من مناطق القتال في شمال وغرب القطاع. وتسببت الغارة بدمار واسع في السوق وسقوط ضحايا مدنيين بينهم نساء وأطفال.
وتأتي هذه الغارة في سياق تصعيد مستمر شهد مقتل نحو 100 فلسطيني خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، بينهم 11 فردًا من عائلة واحدة في حي الشجاعية شرقي غزة، وآخرون في أحياء الشيخ رضوان والنصر وتل الهوى، جرّاء قصف مدفعي وجوي عنيف استهدف مناطق سكنية.
وقال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إن عدد القتلى في وسط وجنوب القطاع تجاوز 2000 منذ بداية العمليات، مشيرًا إلى أن هذه المناطق تُصنّف كمناطق إنسانية، ما يجعل استهدافها "خرقًا خطيرًا للقانون الدولي الإنساني".
في الأثناء، تتزايد المخاوف من تقدم القوات الإسرائيلية بريًا نحو مناطق جديدة في غزة، وسط تضييق الخناق على الطرق المؤدية إلى الجنوب، ما يُفاقم معاناة النازحين الذين باتوا يفتقرون إلى الغذاء والماء والمأوى الآمن.
ويأتي هذا التصعيد في ظل انسداد الأفق السياسي، واستمرار العمليات العسكرية في مختلف مناطق القطاع، بينما تتصاعد الدعوات الدولية لوقف إطلاق النار وفتح ممرات إنسانية آمنة.