قناة النهرين الفضائية - أعربت وزارة الخارجية العراقية عن إدانة بغداد "الشديدة" لمصادقة الكنيست الإسرائيلي على مشروعي قانونين "يهدفان إلى فرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة والمستوطنات غير القانونية".
وعدّت الوزارة، في بيان صباح اليوم الجمعة (24 تشرين الأول 2025)، الخطوة "انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، ومساساً مباشراً بحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة".
كما أكدت الوزارة أن "هذه الإجراءات التوسعية تُقوض فرص الاستقرار وتُكرس واقع الاحتلال والاستيطان، بما يُهدد الأمن والاستقرار في المنطقة بأسرها".
وكان الكنيست الإسرائيلي قد صوّت الأربعاء 22 تشرين الأول لصالح مناقشة مشروعي قانون يمهّدان لتوسيع سيادة إسرائيل في الضفة الغربية.
جاء تصويت الكنيست بعد أيام من نجاح ترمب في رعاية اتفاق لوقف إطلاق النار يهدف إلى إنهاء عامين من الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة المدمّر والمحاصر.
وحذّر الرئيس الأميركي دونالد ترمب إسرائيل من أنها ستخسر دعم الولايات المتحدة في حال ضمّت الضفة الغربية.
وجددت الخارجية العراقية موقف بغداد "الثابت" والداعم للقضية الفلسطينية، و"حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة، وعاصمتها القدس الشريف".
وفي هذا السياق، دعت المجتمع الدولي إلى "تحمّل مسؤولياته القانونية والإنسانية، والوقوف بحزم أمام سياسات العدوان والتوسع التي تنتهجها سلطات الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني"، كما أدانت "الانتهاكات المستمرة التي تُمارسها هذه السلطات ضده".
وعدّت الوزارة، في بيان صباح اليوم الجمعة (24 تشرين الأول 2025)، الخطوة "انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، ومساساً مباشراً بحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة".
كما أكدت الوزارة أن "هذه الإجراءات التوسعية تُقوض فرص الاستقرار وتُكرس واقع الاحتلال والاستيطان، بما يُهدد الأمن والاستقرار في المنطقة بأسرها".
وكان الكنيست الإسرائيلي قد صوّت الأربعاء 22 تشرين الأول لصالح مناقشة مشروعي قانون يمهّدان لتوسيع سيادة إسرائيل في الضفة الغربية.
جاء تصويت الكنيست بعد أيام من نجاح ترمب في رعاية اتفاق لوقف إطلاق النار يهدف إلى إنهاء عامين من الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة المدمّر والمحاصر.
وحذّر الرئيس الأميركي دونالد ترمب إسرائيل من أنها ستخسر دعم الولايات المتحدة في حال ضمّت الضفة الغربية.
وجددت الخارجية العراقية موقف بغداد "الثابت" والداعم للقضية الفلسطينية، و"حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة، وعاصمتها القدس الشريف".
وفي هذا السياق، دعت المجتمع الدولي إلى "تحمّل مسؤولياته القانونية والإنسانية، والوقوف بحزم أمام سياسات العدوان والتوسع التي تنتهجها سلطات الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني"، كما أدانت "الانتهاكات المستمرة التي تُمارسها هذه السلطات ضده".