قناة النهرين الفضائية -
كشفت وزارة الداخلية، اليوم الخميس، النجاحات المتحققة على الصعيد الأمني، حيث أوضحت أبرز المؤشرات التي تعكس التطور الكبير في أدائها خلال المرحلة الحالية.
تصريح لرئيس دائرة العلاقات والإعلام في الوزراة العميد مقداد ميري تابعته "النهرين" أوردت فيه :
حققت وزارة الداخلية أفضل معدلات انخفاض في نسب الجريمة منذ عقود طويلة، بفضل التخطيط الأمني المتقن، وتكامل الجهد الميداني والاستخباري بين تشكيلات الوزارة.
شهد العراق خلال هذا العام استقراراً أمنياً غير مسبوق امتد إلى جميع المحافظات، ما عزز ثقة المواطنين بالأجهزة الأمنية ورسخ شعور الطمأنينة العامة.
سجلت الوزارة انخفاضاً واضحاً في الجرائم الخطرة وجرائم المخدرات، لتتفوق على عدد من الدول العربية والأجنبية في هذا المجال، وفق المؤشرات الدولية المعتمدة.
هذا التقدم الأمني حظي بإشادات دولية ومتابعة من مؤسسات معنية بالأمن والاستقرار العالمي، إذ احتل العراق مراكز متقدمة في التصنيفات الأمنية الدولية للمرة الأولى في تاريخه.
وبفضل هذا الاستقرار الأمني اللافت، أصبحت بغداد المدينة التي لا تنام، حيث تنبض بالحياة ليلاً ونهاراً، وتستعيد عافيتها الاقتصادية والثقافية والسياحية في ظل حضور أمني منظم يحفظ الأمن ويصون الحريات.
تعود هذه الإنجازات إلى رؤية قيادية واضحة ودعم مباشر من دولة رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، وإلى الإشراف الميداني المستمر من السيد وزير الداخلية الأستاذ عبد الأمير الشمري، إضافة إلى تفاني ضباط ومنتسبي الوزارة في أداء مهامهم الوطنية.
كشفت وزارة الداخلية، اليوم الخميس، النجاحات المتحققة على الصعيد الأمني، حيث أوضحت أبرز المؤشرات التي تعكس التطور الكبير في أدائها خلال المرحلة الحالية.
تصريح لرئيس دائرة العلاقات والإعلام في الوزراة العميد مقداد ميري تابعته "النهرين" أوردت فيه :
حققت وزارة الداخلية أفضل معدلات انخفاض في نسب الجريمة منذ عقود طويلة، بفضل التخطيط الأمني المتقن، وتكامل الجهد الميداني والاستخباري بين تشكيلات الوزارة.
شهد العراق خلال هذا العام استقراراً أمنياً غير مسبوق امتد إلى جميع المحافظات، ما عزز ثقة المواطنين بالأجهزة الأمنية ورسخ شعور الطمأنينة العامة.
سجلت الوزارة انخفاضاً واضحاً في الجرائم الخطرة وجرائم المخدرات، لتتفوق على عدد من الدول العربية والأجنبية في هذا المجال، وفق المؤشرات الدولية المعتمدة.
هذا التقدم الأمني حظي بإشادات دولية ومتابعة من مؤسسات معنية بالأمن والاستقرار العالمي، إذ احتل العراق مراكز متقدمة في التصنيفات الأمنية الدولية للمرة الأولى في تاريخه.
وبفضل هذا الاستقرار الأمني اللافت، أصبحت بغداد المدينة التي لا تنام، حيث تنبض بالحياة ليلاً ونهاراً، وتستعيد عافيتها الاقتصادية والثقافية والسياحية في ظل حضور أمني منظم يحفظ الأمن ويصون الحريات.
تعود هذه الإنجازات إلى رؤية قيادية واضحة ودعم مباشر من دولة رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، وإلى الإشراف الميداني المستمر من السيد وزير الداخلية الأستاذ عبد الأمير الشمري، إضافة إلى تفاني ضباط ومنتسبي الوزارة في أداء مهامهم الوطنية.