قناة النهرين الفضائية - استقبل رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم الأربعاء، عدداً من شيوخ العشائر ووجهاء قضاء المدائن جنوب شرق العاصمة بغداد.
وأكد السوداني اعتزازه بهذا اللقاء، وحرصه على لقاء أبناء شعبنا من مختلف المحافظات، مشيراً الى ما يمرّ به العراق اليوم من أمن واستقرار، مكّنا الحكومة من الانتقال بجهودها الى الخدمات والاعمار والتنمية، وهو استحقاق للعراق وشعبه.
وبين أن البلد تعرض الى حروب وحصار، وعانى من الإرهاب بعد 2003، وقد أثر ذلك بشكل مباشر على عموم الأوضاع فيه، مؤكداً أن العراق دفع ثمناً باهظاً من أجل تحقيق الاستقرار المجتمعي، وتدعيم الأمن الذي تحقق بحرص المواطنين، وجهود قواتنا الأمنية التي تفرض سيطرتها اليوم على عموم البلاد.
وفي ما يأتي أبرز ما جاء في حديث السيد رئيس مجلس الوزراء:
حكومتنا تركت أثراً ملموساً لدى المواطن بخصوص ما أنجزته في مشاريع اعمار وتنمية في عموم البلاد.
حققنا خلال اقل من 3 سنوات الكثير من الإنجازات، ونطمح الى تحقيق إنجازات اكبر.
هناك اكثر من 2538 مشروعا متلكئاً ومتوقفا منذ سنوات باشرنا بتنفيذها، واطلقنا مشاريع جديدة في بغداد والمحافظات.
نفذنا مشاريع بنى تحتية في اقضية النهروان والوحدة وسبع البور وأبو غريب.
مشاريع الجهد الخدمي قدمت خدمة سريعة، واختزلت الكلفة لأكثر من 3 ملايين مواطن في مختلف المحافظات.
نفذنا 511 مشروعاً ضمن مشاريع الجهد الخدمي في بغداد والمحافظات، ومستمرون بالعمل لتنفيذ المشاريع الخدمية.
لدينا اطلاع تام على احتياجات مناطق اطراف بغداد، والعمل يجري لتوفير كل الخدمات، وركزنا على تطوير وتأهيل مداخل العاصمة بغداد.
ستتم المباشرة قريبا بإنشاء مستشفى سعة 50 سريراً في قضاء المدائن، بجانب استكمال مستشفى النهروان بسعة 200 سرير.
يشكل الشباب (60%) من المجتمع، وتمكنا من توفير أكثر من 500 ألف وظيفة في القطاع الخاص.
العامل في القطاع الخاص يتمتع بحقوق وامتيازات بفضل قانون التقاعد والضمان الاجتماعي.
تم شمول العاملين بالقطاع الخاص بالأراضي السكنية، إضافة الى منحهم القروض من المصارف.
نضع مصلحة العراق وشعبه فوق كل اعتبار، وتصرفنا بمسؤولية لعدم الانزلاق بالحرب، مع الحفاظ على موقفنا المبدئي من القضية الفلسطينية.
الانتخابات التزام ومسؤولية الجميع، والمشاركة الواسعة فيها تعني صياغة المستقبل للبلد.
اختيار الأصلح والأكفأ يعني الاستمرار بالإصلاح والعمل، لتحقيق المزيد من الإنجازات.
المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء
15-تشرين الأول-2025
وأكد السوداني اعتزازه بهذا اللقاء، وحرصه على لقاء أبناء شعبنا من مختلف المحافظات، مشيراً الى ما يمرّ به العراق اليوم من أمن واستقرار، مكّنا الحكومة من الانتقال بجهودها الى الخدمات والاعمار والتنمية، وهو استحقاق للعراق وشعبه.
وبين أن البلد تعرض الى حروب وحصار، وعانى من الإرهاب بعد 2003، وقد أثر ذلك بشكل مباشر على عموم الأوضاع فيه، مؤكداً أن العراق دفع ثمناً باهظاً من أجل تحقيق الاستقرار المجتمعي، وتدعيم الأمن الذي تحقق بحرص المواطنين، وجهود قواتنا الأمنية التي تفرض سيطرتها اليوم على عموم البلاد.
وفي ما يأتي أبرز ما جاء في حديث السيد رئيس مجلس الوزراء:
حكومتنا تركت أثراً ملموساً لدى المواطن بخصوص ما أنجزته في مشاريع اعمار وتنمية في عموم البلاد.
حققنا خلال اقل من 3 سنوات الكثير من الإنجازات، ونطمح الى تحقيق إنجازات اكبر.
هناك اكثر من 2538 مشروعا متلكئاً ومتوقفا منذ سنوات باشرنا بتنفيذها، واطلقنا مشاريع جديدة في بغداد والمحافظات.
نفذنا مشاريع بنى تحتية في اقضية النهروان والوحدة وسبع البور وأبو غريب.
مشاريع الجهد الخدمي قدمت خدمة سريعة، واختزلت الكلفة لأكثر من 3 ملايين مواطن في مختلف المحافظات.
نفذنا 511 مشروعاً ضمن مشاريع الجهد الخدمي في بغداد والمحافظات، ومستمرون بالعمل لتنفيذ المشاريع الخدمية.
لدينا اطلاع تام على احتياجات مناطق اطراف بغداد، والعمل يجري لتوفير كل الخدمات، وركزنا على تطوير وتأهيل مداخل العاصمة بغداد.
ستتم المباشرة قريبا بإنشاء مستشفى سعة 50 سريراً في قضاء المدائن، بجانب استكمال مستشفى النهروان بسعة 200 سرير.
يشكل الشباب (60%) من المجتمع، وتمكنا من توفير أكثر من 500 ألف وظيفة في القطاع الخاص.
العامل في القطاع الخاص يتمتع بحقوق وامتيازات بفضل قانون التقاعد والضمان الاجتماعي.
تم شمول العاملين بالقطاع الخاص بالأراضي السكنية، إضافة الى منحهم القروض من المصارف.
نضع مصلحة العراق وشعبه فوق كل اعتبار، وتصرفنا بمسؤولية لعدم الانزلاق بالحرب، مع الحفاظ على موقفنا المبدئي من القضية الفلسطينية.
الانتخابات التزام ومسؤولية الجميع، والمشاركة الواسعة فيها تعني صياغة المستقبل للبلد.
اختيار الأصلح والأكفأ يعني الاستمرار بالإصلاح والعمل، لتحقيق المزيد من الإنجازات.
المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء
15-تشرين الأول-2025