قال وزير الداخلية عبد الأمير الشمري لم تكن حرباً بل كانت مصيراً
سُلّت به سيوف الشجاعة لقطع الرقاب التي توهمت أنها تطاولت على أرض العراق'.
وأضاف الشمري في بيان بيوم النصر تلقته 'النهرين' في اليوم العاشر من كانون الأول يوم النصر المؤزر على الإرهاب نستذكر المعاني التي خُطت بدماء الشهداء والجرحى، هؤلاء الأبطال الذين شاهدناهم يحثون الخطى الواثقة نحو طريق يشق للأجيال درب الحرية الأبي'.
وتابع: نستذكر فتوى لم تكن بداية النصر بل كانت النصر بعينه جاءت من مرجعية رشيدة ، فقد لبى ابناء العراق هذه الفتوى وصار الهدف واحدا وهو التحرير'.
قال وزير الداخلية عبد الأمير الشمري لم تكن حرباً بل كانت مصيراً
سُلّت به سيوف الشجاعة لقطع الرقاب التي توهمت أنها تطاولت على أرض العراق'.
وأضاف الشمري في بيان بيوم النصر تلقته 'النهرين' في اليوم العاشر من كانون الأول يوم النصر المؤزر على الإرهاب نستذكر المعاني التي خُطت بدماء الشهداء والجرحى، هؤلاء الأبطال الذين شاهدناهم يحثون الخطى الواثقة نحو طريق يشق للأجيال درب الحرية الأبي'.
وتابع: نستذكر فتوى لم تكن بداية النصر بل كانت النصر بعينه جاءت من مرجعية رشيدة ، فقد لبى ابناء العراق هذه الفتوى وصار الهدف واحدا وهو التحرير'.
قال وزير الداخلية عبد الأمير الشمري لم تكن حرباً بل كانت مصيراً
سُلّت به سيوف الشجاعة لقطع الرقاب التي توهمت أنها تطاولت على أرض العراق'.
وأضاف الشمري في بيان بيوم النصر تلقته 'النهرين' في اليوم العاشر من كانون الأول يوم النصر المؤزر على الإرهاب نستذكر المعاني التي خُطت بدماء الشهداء والجرحى، هؤلاء الأبطال الذين شاهدناهم يحثون الخطى الواثقة نحو طريق يشق للأجيال درب الحرية الأبي'.
وتابع: نستذكر فتوى لم تكن بداية النصر بل كانت النصر بعينه جاءت من مرجعية رشيدة ، فقد لبى ابناء العراق هذه الفتوى وصار الهدف واحدا وهو التحرير'.
التعليقات