أعلنت سلطة المياه الفلسطينية أن العدوان المستمر على قطاع غزة تسبب في خسائر جسيمة تجاوزت 80% من مرافق المياه، مما أدى إلى تضرر كبير في الآبار ومحطات الضخ والتحلية وشبكات التوزيع ومحطات الصرف الصحي.
وأوضحت السلطة أن استمرار تعطيل تشغيل هذه المرافق تسبب في نقص حاد بمياه الشرب وتدفق فيضانات من المياه العادمة إلى الشوارع والأحياء وتجمعات النازحين، ما يشكل خطراً كبيراً على الصحة العامة والبيئة.
كما أشارت إلى التوقف الكامل لمحطات التحلية الثلاث الرئيسية، وهي محطة تحلية الشمال (السودانية) التي تعرضت لأضرار كبيرة وتحولت إلى ثكنة عسكرية بفعل الاحتلال، ومحطة تحلية الوسطى التي انخفضت إنتاجيتها نتيجة تضرر الآبار المغذية لها، ومحطة تحلية الجنوب التي توقفت لفترة بسبب انقطاع إمدادات الطاقة قبل أن يتم ربطها بخط كهرباء مؤقت لزيادة كميات المياه المنتجة. ومع ذلك، تبقى جميع المحطات غير قادرة على تلبية الاحتياجات الأساسية للسكان، مما يفاقم الأزمة الإنسانية.
أعلنت سلطة المياه الفلسطينية أن العدوان المستمر على قطاع غزة تسبب في خسائر جسيمة تجاوزت 80% من مرافق المياه، مما أدى إلى تضرر كبير في الآبار ومحطات الضخ والتحلية وشبكات التوزيع ومحطات الصرف الصحي.
وأوضحت السلطة أن استمرار تعطيل تشغيل هذه المرافق تسبب في نقص حاد بمياه الشرب وتدفق فيضانات من المياه العادمة إلى الشوارع والأحياء وتجمعات النازحين، ما يشكل خطراً كبيراً على الصحة العامة والبيئة.
كما أشارت إلى التوقف الكامل لمحطات التحلية الثلاث الرئيسية، وهي محطة تحلية الشمال (السودانية) التي تعرضت لأضرار كبيرة وتحولت إلى ثكنة عسكرية بفعل الاحتلال، ومحطة تحلية الوسطى التي انخفضت إنتاجيتها نتيجة تضرر الآبار المغذية لها، ومحطة تحلية الجنوب التي توقفت لفترة بسبب انقطاع إمدادات الطاقة قبل أن يتم ربطها بخط كهرباء مؤقت لزيادة كميات المياه المنتجة. ومع ذلك، تبقى جميع المحطات غير قادرة على تلبية الاحتياجات الأساسية للسكان، مما يفاقم الأزمة الإنسانية.
أعلنت سلطة المياه الفلسطينية أن العدوان المستمر على قطاع غزة تسبب في خسائر جسيمة تجاوزت 80% من مرافق المياه، مما أدى إلى تضرر كبير في الآبار ومحطات الضخ والتحلية وشبكات التوزيع ومحطات الصرف الصحي.
وأوضحت السلطة أن استمرار تعطيل تشغيل هذه المرافق تسبب في نقص حاد بمياه الشرب وتدفق فيضانات من المياه العادمة إلى الشوارع والأحياء وتجمعات النازحين، ما يشكل خطراً كبيراً على الصحة العامة والبيئة.
كما أشارت إلى التوقف الكامل لمحطات التحلية الثلاث الرئيسية، وهي محطة تحلية الشمال (السودانية) التي تعرضت لأضرار كبيرة وتحولت إلى ثكنة عسكرية بفعل الاحتلال، ومحطة تحلية الوسطى التي انخفضت إنتاجيتها نتيجة تضرر الآبار المغذية لها، ومحطة تحلية الجنوب التي توقفت لفترة بسبب انقطاع إمدادات الطاقة قبل أن يتم ربطها بخط كهرباء مؤقت لزيادة كميات المياه المنتجة. ومع ذلك، تبقى جميع المحطات غير قادرة على تلبية الاحتياجات الأساسية للسكان، مما يفاقم الأزمة الإنسانية.
التعليقات