أكد أوميد خوشناو، محافظ أربيل، بشأن التوترات في قرية لاجان، إن المشكلة تتجه نحو الحل والأهالي الذي غادروا القرية، يعودون إلى منازلهم، مشيراً إلى أنه 'سيتم التحقيق مع مثيري الشغب، وليس مع أهالي القرية'. وفي شأن أهالي لاجان، قال محافظ أربيل: 'لن يتم نزع سلاحهم، لأنهم من البيشمركة ولديهم أسلحة حكومية'. وفي مساء اليوم، أعلن عدد من أهالي القرية في مؤتمر صحفي بوزارة داخلية إقليم كوردستان أن 'الوضع قد هدأ، ونطالب الناس بالعودة إلى منازلهم في هذا الطقس البارد'. وقال مقصود توفيق، وهو مواطن آخر تحدث في المؤتمر، بصفته أحد أهالي لاجان: 'كل ما يحدث هو بفعل أيادٍ خارجية، هناك يد خارجية، من خارج إطار الحزب الديمقراطي الكوردستاني، تريد زعزعة الأمن الموجود في إقليم كوردستان وداخل الحزب [الديمقراطي الكوردستاني]، ونحن نعرف ما هي هذه الأيادي، إنها داخلية ومن عشيرة هركي، لكنها من خارج الحزب وتريد تشويه سمعة عشيرة هركي، التي كانت أول عشيرة قدمت أكبر عدد من الشهداء ضد داعش'.
أكد أوميد خوشناو، محافظ أربيل، بشأن التوترات في قرية لاجان، إن المشكلة تتجه نحو الحل والأهالي الذي غادروا القرية، يعودون إلى منازلهم، مشيراً إلى أنه 'سيتم التحقيق مع مثيري الشغب، وليس مع أهالي القرية'. وفي شأن أهالي لاجان، قال محافظ أربيل: 'لن يتم نزع سلاحهم، لأنهم من البيشمركة ولديهم أسلحة حكومية'. وفي مساء اليوم، أعلن عدد من أهالي القرية في مؤتمر صحفي بوزارة داخلية إقليم كوردستان أن 'الوضع قد هدأ، ونطالب الناس بالعودة إلى منازلهم في هذا الطقس البارد'. وقال مقصود توفيق، وهو مواطن آخر تحدث في المؤتمر، بصفته أحد أهالي لاجان: 'كل ما يحدث هو بفعل أيادٍ خارجية، هناك يد خارجية، من خارج إطار الحزب الديمقراطي الكوردستاني، تريد زعزعة الأمن الموجود في إقليم كوردستان وداخل الحزب [الديمقراطي الكوردستاني]، ونحن نعرف ما هي هذه الأيادي، إنها داخلية ومن عشيرة هركي، لكنها من خارج الحزب وتريد تشويه سمعة عشيرة هركي، التي كانت أول عشيرة قدمت أكبر عدد من الشهداء ضد داعش'.
أكد أوميد خوشناو، محافظ أربيل، بشأن التوترات في قرية لاجان، إن المشكلة تتجه نحو الحل والأهالي الذي غادروا القرية، يعودون إلى منازلهم، مشيراً إلى أنه 'سيتم التحقيق مع مثيري الشغب، وليس مع أهالي القرية'. وفي شأن أهالي لاجان، قال محافظ أربيل: 'لن يتم نزع سلاحهم، لأنهم من البيشمركة ولديهم أسلحة حكومية'. وفي مساء اليوم، أعلن عدد من أهالي القرية في مؤتمر صحفي بوزارة داخلية إقليم كوردستان أن 'الوضع قد هدأ، ونطالب الناس بالعودة إلى منازلهم في هذا الطقس البارد'. وقال مقصود توفيق، وهو مواطن آخر تحدث في المؤتمر، بصفته أحد أهالي لاجان: 'كل ما يحدث هو بفعل أيادٍ خارجية، هناك يد خارجية، من خارج إطار الحزب الديمقراطي الكوردستاني، تريد زعزعة الأمن الموجود في إقليم كوردستان وداخل الحزب [الديمقراطي الكوردستاني]، ونحن نعرف ما هي هذه الأيادي، إنها داخلية ومن عشيرة هركي، لكنها من خارج الحزب وتريد تشويه سمعة عشيرة هركي، التي كانت أول عشيرة قدمت أكبر عدد من الشهداء ضد داعش'.
التعليقات