أعلنت وزارة الداخلية، اليوم الأربعاء، إصابة أحد ضباط مديرية مخدرات ميسان بطلق ناري أثناء توجهه لأداء واجبه.
وذكر بيان للوزارة تلقته'النهرين'، أنها 'تُحيّي بكل فخر واعتزاز البطولات المشرفة التي يقدّمها رجال المديرية العامة لمكافحة المخدرات في التصدي لأخطر التحديات التي تستهدف شباب العراق ومستقبلهم، ولقد أثبت أبطال مكافحة المخدرات أنهم السدّ الأول والدرع الأقوى في مواجهة شبكات الشر، وأنهم ثابتون على العهد لحماية الوطن من سموم تلك العصابات المجرمة'.
وأكدت الوزارة أن 'عصابات المخدرات وأوكارها المظلمة لن تجد لها ملاذًا في أي جزء من هذا الوطن، وأن العمليات الرادعة ستستمر بزخم أعلى وبقوة أشد، وأن مطاردتهم ستتواصل حتى اجتثاث آخر خيط من خيوط هذه الآفة الخطيرة. وكل من يتجرأ على استهداف رجال الوزارة سيُلاحَق ويُحاسَب، ولن يفلت من قبضة القانون'.
وأشارت إلى 'تعرّض أحد ضباط مديرية مخدرات ميسان صباح اليوم لإصابة بطلق ناري أثناء توجهه لأداء واجبه في قضاء المجر، وتم نقله إلى مستشفى العمارة لتلقي العلاج، لافتةً إلى أن 'وضع الضابط المصاب مستقر، ويتلقى الرعاية الطبية اللازمة، وحالته الصحية تحت المتابعة الدقيقة'.
وبينت أن 'هذا الاعتداء الجبان لن يُضعف إرادتنا ولن يثنينا عن مواصلة حربنا الحاسمة ضد تجار السموم، بل سيزيدنا قوة وإصرارًا على حماية المجتمع وصون أجيال العراق من خطر الجريمة المنظمة'.
وتجدّد وزارة الداخلية 'دعمها الكامل لأبطال مكافحة المخدرات، مؤكدة أن تضحياتهم ستظلّ راية شرف ترفرف فوق سماء الوطن، وأن رجال الوزارة باقون ـ كما عهدهم العراقيون ـ السور الذي يحمي الدولة وكرامة المواطن'.
أعلنت وزارة الداخلية، اليوم الأربعاء، إصابة أحد ضباط مديرية مخدرات ميسان بطلق ناري أثناء توجهه لأداء واجبه.
وذكر بيان للوزارة تلقته'النهرين'، أنها 'تُحيّي بكل فخر واعتزاز البطولات المشرفة التي يقدّمها رجال المديرية العامة لمكافحة المخدرات في التصدي لأخطر التحديات التي تستهدف شباب العراق ومستقبلهم، ولقد أثبت أبطال مكافحة المخدرات أنهم السدّ الأول والدرع الأقوى في مواجهة شبكات الشر، وأنهم ثابتون على العهد لحماية الوطن من سموم تلك العصابات المجرمة'.
وأكدت الوزارة أن 'عصابات المخدرات وأوكارها المظلمة لن تجد لها ملاذًا في أي جزء من هذا الوطن، وأن العمليات الرادعة ستستمر بزخم أعلى وبقوة أشد، وأن مطاردتهم ستتواصل حتى اجتثاث آخر خيط من خيوط هذه الآفة الخطيرة. وكل من يتجرأ على استهداف رجال الوزارة سيُلاحَق ويُحاسَب، ولن يفلت من قبضة القانون'.
وأشارت إلى 'تعرّض أحد ضباط مديرية مخدرات ميسان صباح اليوم لإصابة بطلق ناري أثناء توجهه لأداء واجبه في قضاء المجر، وتم نقله إلى مستشفى العمارة لتلقي العلاج، لافتةً إلى أن 'وضع الضابط المصاب مستقر، ويتلقى الرعاية الطبية اللازمة، وحالته الصحية تحت المتابعة الدقيقة'.
وبينت أن 'هذا الاعتداء الجبان لن يُضعف إرادتنا ولن يثنينا عن مواصلة حربنا الحاسمة ضد تجار السموم، بل سيزيدنا قوة وإصرارًا على حماية المجتمع وصون أجيال العراق من خطر الجريمة المنظمة'.
وتجدّد وزارة الداخلية 'دعمها الكامل لأبطال مكافحة المخدرات، مؤكدة أن تضحياتهم ستظلّ راية شرف ترفرف فوق سماء الوطن، وأن رجال الوزارة باقون ـ كما عهدهم العراقيون ـ السور الذي يحمي الدولة وكرامة المواطن'.
أعلنت وزارة الداخلية، اليوم الأربعاء، إصابة أحد ضباط مديرية مخدرات ميسان بطلق ناري أثناء توجهه لأداء واجبه.
وذكر بيان للوزارة تلقته'النهرين'، أنها 'تُحيّي بكل فخر واعتزاز البطولات المشرفة التي يقدّمها رجال المديرية العامة لمكافحة المخدرات في التصدي لأخطر التحديات التي تستهدف شباب العراق ومستقبلهم، ولقد أثبت أبطال مكافحة المخدرات أنهم السدّ الأول والدرع الأقوى في مواجهة شبكات الشر، وأنهم ثابتون على العهد لحماية الوطن من سموم تلك العصابات المجرمة'.
وأكدت الوزارة أن 'عصابات المخدرات وأوكارها المظلمة لن تجد لها ملاذًا في أي جزء من هذا الوطن، وأن العمليات الرادعة ستستمر بزخم أعلى وبقوة أشد، وأن مطاردتهم ستتواصل حتى اجتثاث آخر خيط من خيوط هذه الآفة الخطيرة. وكل من يتجرأ على استهداف رجال الوزارة سيُلاحَق ويُحاسَب، ولن يفلت من قبضة القانون'.
وأشارت إلى 'تعرّض أحد ضباط مديرية مخدرات ميسان صباح اليوم لإصابة بطلق ناري أثناء توجهه لأداء واجبه في قضاء المجر، وتم نقله إلى مستشفى العمارة لتلقي العلاج، لافتةً إلى أن 'وضع الضابط المصاب مستقر، ويتلقى الرعاية الطبية اللازمة، وحالته الصحية تحت المتابعة الدقيقة'.
وبينت أن 'هذا الاعتداء الجبان لن يُضعف إرادتنا ولن يثنينا عن مواصلة حربنا الحاسمة ضد تجار السموم، بل سيزيدنا قوة وإصرارًا على حماية المجتمع وصون أجيال العراق من خطر الجريمة المنظمة'.
وتجدّد وزارة الداخلية 'دعمها الكامل لأبطال مكافحة المخدرات، مؤكدة أن تضحياتهم ستظلّ راية شرف ترفرف فوق سماء الوطن، وأن رجال الوزارة باقون ـ كما عهدهم العراقيون ـ السور الذي يحمي الدولة وكرامة المواطن'.
التعليقات