أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، مساء اليوم الجمعة، خلال حضوره حفلاً انتخابياً لأحد مرشحيه في بغداد، أنه لا بديل عن سلطة الدولة ومؤسساتها.
منشور للسوداني عبر حسابه على فيس فيس بوك تابعته 'النهرين' أوضح فيه أن 'الحكومة عملت بشكل دؤوب طيلة ثلاث سنوات من خلال أولويات وضعتها في برنامجها الحكومي، استناداً إلى حاجات المواطنين كافة.'
وفي ما يلي أبرز ما جاء في حديث السوداني:
برامج الحكومة وأهدافها كانت تتجه إلى معالجة احتياجات العراق في جميع الملفات الخدمية والمعيشية والأمنية والاقتصادية.
بدأت الحكومة العمل بجهد واجتهاد طيلة ثلاث سنوات ضمن أولويات واضحة عملنا عليها ليلاً ونهاراً، وأهمها النهوض بواقع الخدمات للمواطنين.
تحركت الحكومة بعدة مسارات للنهوض بالواقع الخدمي، من حيث إكمال المشاريع المتلكئة وإنشاء مشاريع جديدة، ومشاريع الجهد الخدمي في الأحياء الفقيرة.
أكثر من ثماني مستشفيات في بغداد قيد الإنجاز، إضافة إلى عشر مستشفيات في باقي المحافظات، وهناك نحو ستين مستشفى قيد التنفيذ والإنجاز.
انطلقنا نحو التنمية الحقيقية وإصلاح الواقع الاقتصادي في بلد يبلغ عدد سكانه 45 مليون نسمة، إذ لا بد من تصحيح واقع الاقتصاد أحاديّ الريع.
مسيرة إصلاح الواقع الاقتصادي مستمرة في قطاعات النفط والغاز نحن نحرق الغاز يومياً ونخسر أكثر من أربعة إلى خمسة مليارات دولار سنوياً منذ عام 2009، ونستورد الغاز من خارج العراق بنحو أربعة مليارات دولار.
اوقفنا حرق الغاز ووضعنا الحلول والمشاريع، وسنوفر الغاز لجميع محطات الكهرباء في العراق بحلول عام 2027.
قدمنا مشروع طريق التنمية الواعد، الذي يخلق عراقاً جديداً وشرياناً اقتصادياً يضاف إلى ما هو موجود من خيرات في البلد.
مشروع طريق التنمية، سيوفر فرصاً بأكثر من 450 مليار دولار، وسيُطرح أمام جميع الشركات العالمية، وهذا يعني المزيد من فرص العمل للشباب العراقيين.
أكثر من 52 مصنعاً ومعملاً يصدر إنتاجه إلى خارج العراق تحت علامة “صُنع في العراق”، وهناك أكثر من 40 ألف ورشة ومعمل صغير ومتوسط عاد إلى العمل.
رغم ظروف شحّ المياه، أنجزنا خطة زراعية ساهمت في توفير خزين من مادة الحنطة يكفي العراق لأكثر من عام ونصف، وهو إنجاز لم يتحقق في تاريخ الدولة العراقية.
لا مجال للعودة إلى سياسة الأزمات والمواقف الانفعالية التي لم يجْنِ منها العراق خيراً طيلة العقدين الماضيين.
أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، مساء اليوم الجمعة، خلال حضوره حفلاً انتخابياً لأحد مرشحيه في بغداد، أنه لا بديل عن سلطة الدولة ومؤسساتها.
منشور للسوداني عبر حسابه على فيس فيس بوك تابعته 'النهرين' أوضح فيه أن 'الحكومة عملت بشكل دؤوب طيلة ثلاث سنوات من خلال أولويات وضعتها في برنامجها الحكومي، استناداً إلى حاجات المواطنين كافة.'
وفي ما يلي أبرز ما جاء في حديث السوداني:
برامج الحكومة وأهدافها كانت تتجه إلى معالجة احتياجات العراق في جميع الملفات الخدمية والمعيشية والأمنية والاقتصادية.
بدأت الحكومة العمل بجهد واجتهاد طيلة ثلاث سنوات ضمن أولويات واضحة عملنا عليها ليلاً ونهاراً، وأهمها النهوض بواقع الخدمات للمواطنين.
تحركت الحكومة بعدة مسارات للنهوض بالواقع الخدمي، من حيث إكمال المشاريع المتلكئة وإنشاء مشاريع جديدة، ومشاريع الجهد الخدمي في الأحياء الفقيرة.
أكثر من ثماني مستشفيات في بغداد قيد الإنجاز، إضافة إلى عشر مستشفيات في باقي المحافظات، وهناك نحو ستين مستشفى قيد التنفيذ والإنجاز.
انطلقنا نحو التنمية الحقيقية وإصلاح الواقع الاقتصادي في بلد يبلغ عدد سكانه 45 مليون نسمة، إذ لا بد من تصحيح واقع الاقتصاد أحاديّ الريع.
مسيرة إصلاح الواقع الاقتصادي مستمرة في قطاعات النفط والغاز نحن نحرق الغاز يومياً ونخسر أكثر من أربعة إلى خمسة مليارات دولار سنوياً منذ عام 2009، ونستورد الغاز من خارج العراق بنحو أربعة مليارات دولار.
اوقفنا حرق الغاز ووضعنا الحلول والمشاريع، وسنوفر الغاز لجميع محطات الكهرباء في العراق بحلول عام 2027.
قدمنا مشروع طريق التنمية الواعد، الذي يخلق عراقاً جديداً وشرياناً اقتصادياً يضاف إلى ما هو موجود من خيرات في البلد.
مشروع طريق التنمية، سيوفر فرصاً بأكثر من 450 مليار دولار، وسيُطرح أمام جميع الشركات العالمية، وهذا يعني المزيد من فرص العمل للشباب العراقيين.
أكثر من 52 مصنعاً ومعملاً يصدر إنتاجه إلى خارج العراق تحت علامة “صُنع في العراق”، وهناك أكثر من 40 ألف ورشة ومعمل صغير ومتوسط عاد إلى العمل.
رغم ظروف شحّ المياه، أنجزنا خطة زراعية ساهمت في توفير خزين من مادة الحنطة يكفي العراق لأكثر من عام ونصف، وهو إنجاز لم يتحقق في تاريخ الدولة العراقية.
لا مجال للعودة إلى سياسة الأزمات والمواقف الانفعالية التي لم يجْنِ منها العراق خيراً طيلة العقدين الماضيين.
أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، مساء اليوم الجمعة، خلال حضوره حفلاً انتخابياً لأحد مرشحيه في بغداد، أنه لا بديل عن سلطة الدولة ومؤسساتها.
منشور للسوداني عبر حسابه على فيس فيس بوك تابعته 'النهرين' أوضح فيه أن 'الحكومة عملت بشكل دؤوب طيلة ثلاث سنوات من خلال أولويات وضعتها في برنامجها الحكومي، استناداً إلى حاجات المواطنين كافة.'
وفي ما يلي أبرز ما جاء في حديث السوداني:
برامج الحكومة وأهدافها كانت تتجه إلى معالجة احتياجات العراق في جميع الملفات الخدمية والمعيشية والأمنية والاقتصادية.
بدأت الحكومة العمل بجهد واجتهاد طيلة ثلاث سنوات ضمن أولويات واضحة عملنا عليها ليلاً ونهاراً، وأهمها النهوض بواقع الخدمات للمواطنين.
تحركت الحكومة بعدة مسارات للنهوض بالواقع الخدمي، من حيث إكمال المشاريع المتلكئة وإنشاء مشاريع جديدة، ومشاريع الجهد الخدمي في الأحياء الفقيرة.
أكثر من ثماني مستشفيات في بغداد قيد الإنجاز، إضافة إلى عشر مستشفيات في باقي المحافظات، وهناك نحو ستين مستشفى قيد التنفيذ والإنجاز.
انطلقنا نحو التنمية الحقيقية وإصلاح الواقع الاقتصادي في بلد يبلغ عدد سكانه 45 مليون نسمة، إذ لا بد من تصحيح واقع الاقتصاد أحاديّ الريع.
مسيرة إصلاح الواقع الاقتصادي مستمرة في قطاعات النفط والغاز نحن نحرق الغاز يومياً ونخسر أكثر من أربعة إلى خمسة مليارات دولار سنوياً منذ عام 2009، ونستورد الغاز من خارج العراق بنحو أربعة مليارات دولار.
اوقفنا حرق الغاز ووضعنا الحلول والمشاريع، وسنوفر الغاز لجميع محطات الكهرباء في العراق بحلول عام 2027.
قدمنا مشروع طريق التنمية الواعد، الذي يخلق عراقاً جديداً وشرياناً اقتصادياً يضاف إلى ما هو موجود من خيرات في البلد.
مشروع طريق التنمية، سيوفر فرصاً بأكثر من 450 مليار دولار، وسيُطرح أمام جميع الشركات العالمية، وهذا يعني المزيد من فرص العمل للشباب العراقيين.
أكثر من 52 مصنعاً ومعملاً يصدر إنتاجه إلى خارج العراق تحت علامة “صُنع في العراق”، وهناك أكثر من 40 ألف ورشة ومعمل صغير ومتوسط عاد إلى العمل.
رغم ظروف شحّ المياه، أنجزنا خطة زراعية ساهمت في توفير خزين من مادة الحنطة يكفي العراق لأكثر من عام ونصف، وهو إنجاز لم يتحقق في تاريخ الدولة العراقية.
لا مجال للعودة إلى سياسة الأزمات والمواقف الانفعالية التي لم يجْنِ منها العراق خيراً طيلة العقدين الماضيين.
التعليقات
السوداني لدى حضوره تجمعاً انتخابياً لأحد مرشحيه: لا بديل عن سلطة الدولة ومؤسساتها
التعليقات