كشفت بيانات شركة ميتا أن المرشحين والأحزاب السياسية في العراق أنفقوا أكثر من مليون و424 ألف دولار على الإعلانات الدعائية عبر شبكات التواصل الاجتماعي خلال الفترة من 24 أيلول إلى 23 تشرين الأول 2025، تركز معظمها في بغداد، بينما كانت حلبجة الأقل إنفاقاً.
وبحسب البيانات، تصدّرت حركة حقوق قائمة الجهات الأكثر إنفاقاً على الإعلانات السياسية في العراق، بواقع 13,590 دولاراً، تلتها صفحات وشخصيات سياسية من تحالف صقورنا وائتلاف دولة القانون وصادقون.
أما على مستوى إقليم كوردستان، فقد أنفق مرشحو الحزب الديمقراطي الكوردستاني والاتحاد الوطني الكوردستاني المبالغ الأكبر، حيث تصدرت بناس دوسكي مرشحة الحزب الديمقراطي الكوردستاني في دهوك الإنفاق بنحو 5,803 دولارات.
وتصدرت بغداد المحافظات العراقية من حيث الإنفاق الإعلاني بمبلغ 342,573 دولاراً، تلتها نينوى والسليمانية والبصرة، فيما جاءت حلبجة في المرتبة الأخيرة بـ 3,961 دولاراً فقط.
وفي سياق متصل، عقدت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات اجتماعاً مع شركة ميتا في 22 تشرين الأول لمناقشة آليات تمويل الحملات الانتخابية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وطلبت تزويدها بإحصاءات دقيقة وفصل الحسابات الحقيقية للمرشحين عن الحسابات المزيفة.
ويأتي هذا في وقت تشهد فيه منصات التواصل جدلاً عالمياً بشأن الإعلانات السياسية، خاصة بعد قرار الاتحاد الأوروبي حظرها داخل أوروبا ابتداءً من تشرين الأول الجاري، في خطوة تهدف إلى تعزيز الشفافية والنزاهة الانتخابية.
كشفت بيانات شركة ميتا أن المرشحين والأحزاب السياسية في العراق أنفقوا أكثر من مليون و424 ألف دولار على الإعلانات الدعائية عبر شبكات التواصل الاجتماعي خلال الفترة من 24 أيلول إلى 23 تشرين الأول 2025، تركز معظمها في بغداد، بينما كانت حلبجة الأقل إنفاقاً.
وبحسب البيانات، تصدّرت حركة حقوق قائمة الجهات الأكثر إنفاقاً على الإعلانات السياسية في العراق، بواقع 13,590 دولاراً، تلتها صفحات وشخصيات سياسية من تحالف صقورنا وائتلاف دولة القانون وصادقون.
أما على مستوى إقليم كوردستان، فقد أنفق مرشحو الحزب الديمقراطي الكوردستاني والاتحاد الوطني الكوردستاني المبالغ الأكبر، حيث تصدرت بناس دوسكي مرشحة الحزب الديمقراطي الكوردستاني في دهوك الإنفاق بنحو 5,803 دولارات.
وتصدرت بغداد المحافظات العراقية من حيث الإنفاق الإعلاني بمبلغ 342,573 دولاراً، تلتها نينوى والسليمانية والبصرة، فيما جاءت حلبجة في المرتبة الأخيرة بـ 3,961 دولاراً فقط.
وفي سياق متصل، عقدت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات اجتماعاً مع شركة ميتا في 22 تشرين الأول لمناقشة آليات تمويل الحملات الانتخابية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وطلبت تزويدها بإحصاءات دقيقة وفصل الحسابات الحقيقية للمرشحين عن الحسابات المزيفة.
ويأتي هذا في وقت تشهد فيه منصات التواصل جدلاً عالمياً بشأن الإعلانات السياسية، خاصة بعد قرار الاتحاد الأوروبي حظرها داخل أوروبا ابتداءً من تشرين الأول الجاري، في خطوة تهدف إلى تعزيز الشفافية والنزاهة الانتخابية.
كشفت بيانات شركة ميتا أن المرشحين والأحزاب السياسية في العراق أنفقوا أكثر من مليون و424 ألف دولار على الإعلانات الدعائية عبر شبكات التواصل الاجتماعي خلال الفترة من 24 أيلول إلى 23 تشرين الأول 2025، تركز معظمها في بغداد، بينما كانت حلبجة الأقل إنفاقاً.
وبحسب البيانات، تصدّرت حركة حقوق قائمة الجهات الأكثر إنفاقاً على الإعلانات السياسية في العراق، بواقع 13,590 دولاراً، تلتها صفحات وشخصيات سياسية من تحالف صقورنا وائتلاف دولة القانون وصادقون.
أما على مستوى إقليم كوردستان، فقد أنفق مرشحو الحزب الديمقراطي الكوردستاني والاتحاد الوطني الكوردستاني المبالغ الأكبر، حيث تصدرت بناس دوسكي مرشحة الحزب الديمقراطي الكوردستاني في دهوك الإنفاق بنحو 5,803 دولارات.
وتصدرت بغداد المحافظات العراقية من حيث الإنفاق الإعلاني بمبلغ 342,573 دولاراً، تلتها نينوى والسليمانية والبصرة، فيما جاءت حلبجة في المرتبة الأخيرة بـ 3,961 دولاراً فقط.
وفي سياق متصل، عقدت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات اجتماعاً مع شركة ميتا في 22 تشرين الأول لمناقشة آليات تمويل الحملات الانتخابية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وطلبت تزويدها بإحصاءات دقيقة وفصل الحسابات الحقيقية للمرشحين عن الحسابات المزيفة.
ويأتي هذا في وقت تشهد فيه منصات التواصل جدلاً عالمياً بشأن الإعلانات السياسية، خاصة بعد قرار الاتحاد الأوروبي حظرها داخل أوروبا ابتداءً من تشرين الأول الجاري، في خطوة تهدف إلى تعزيز الشفافية والنزاهة الانتخابية.
التعليقات
ميتا تكشف: إنفاق أكثر من 1.4 مليون دولار على الحملات الانتخابية في العراق خلال شهر
التعليقات