نفى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، تعرّض الرئيس السوري السابق بشار الأسد، لمحاولة تسميم في موسكو، وذلك بعد مزاعم متداولة حول الموضوع في مؤسسات إعلامية.
وقال لافروف: منحنا اللجوء لبشار الأسد وعائلته لأسباب إنسانية بحتة، لا يواجه أي مشكلات في العيش في عاصمتنا، ولم تحدث أي حالات تسمم.
وكان مصدر في الكرملين قد قال، في كانون الأول الماضي: 'إن الأسد وعائلته وصلوا إلى موسكو، وقدمت لهم روسيا حق اللجوء'.
وفيما يتعلق بالقواعد الروسية في سوريا، قال لافروف إن 'سوريا مهتمة بالحفاظ على القواعد العسكرية الروسية في طرطوس وحميميم، التي يمكن إعادة توظيفها كمراكز إنسانية'، مضيفا أنه 'في ظل الظروف الجديدة، يمكن لهذه القواعد أن تلعب دوراً مختلفاً، بدلاً من أن تكون مواقع عسكرية'.
وأكد أنه 'بالنظر إلى الحاجة إلى إنشاء تدفقات إنسانية إلى أفريقيا، فإن ذلك قد يشمل قواعد بحرية وجوية تعمل كمراكز إنسانية لإرسال الإمدادات الإنسانية إلى هناك، بما في ذلك إلى منطقة الصحراء والساحل وغيرها من البلدان المحتاجة'.
نفى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، تعرّض الرئيس السوري السابق بشار الأسد، لمحاولة تسميم في موسكو، وذلك بعد مزاعم متداولة حول الموضوع في مؤسسات إعلامية.
وقال لافروف: منحنا اللجوء لبشار الأسد وعائلته لأسباب إنسانية بحتة، لا يواجه أي مشكلات في العيش في عاصمتنا، ولم تحدث أي حالات تسمم.
وكان مصدر في الكرملين قد قال، في كانون الأول الماضي: 'إن الأسد وعائلته وصلوا إلى موسكو، وقدمت لهم روسيا حق اللجوء'.
وفيما يتعلق بالقواعد الروسية في سوريا، قال لافروف إن 'سوريا مهتمة بالحفاظ على القواعد العسكرية الروسية في طرطوس وحميميم، التي يمكن إعادة توظيفها كمراكز إنسانية'، مضيفا أنه 'في ظل الظروف الجديدة، يمكن لهذه القواعد أن تلعب دوراً مختلفاً، بدلاً من أن تكون مواقع عسكرية'.
وأكد أنه 'بالنظر إلى الحاجة إلى إنشاء تدفقات إنسانية إلى أفريقيا، فإن ذلك قد يشمل قواعد بحرية وجوية تعمل كمراكز إنسانية لإرسال الإمدادات الإنسانية إلى هناك، بما في ذلك إلى منطقة الصحراء والساحل وغيرها من البلدان المحتاجة'.
نفى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، تعرّض الرئيس السوري السابق بشار الأسد، لمحاولة تسميم في موسكو، وذلك بعد مزاعم متداولة حول الموضوع في مؤسسات إعلامية.
وقال لافروف: منحنا اللجوء لبشار الأسد وعائلته لأسباب إنسانية بحتة، لا يواجه أي مشكلات في العيش في عاصمتنا، ولم تحدث أي حالات تسمم.
وكان مصدر في الكرملين قد قال، في كانون الأول الماضي: 'إن الأسد وعائلته وصلوا إلى موسكو، وقدمت لهم روسيا حق اللجوء'.
وفيما يتعلق بالقواعد الروسية في سوريا، قال لافروف إن 'سوريا مهتمة بالحفاظ على القواعد العسكرية الروسية في طرطوس وحميميم، التي يمكن إعادة توظيفها كمراكز إنسانية'، مضيفا أنه 'في ظل الظروف الجديدة، يمكن لهذه القواعد أن تلعب دوراً مختلفاً، بدلاً من أن تكون مواقع عسكرية'.
وأكد أنه 'بالنظر إلى الحاجة إلى إنشاء تدفقات إنسانية إلى أفريقيا، فإن ذلك قد يشمل قواعد بحرية وجوية تعمل كمراكز إنسانية لإرسال الإمدادات الإنسانية إلى هناك، بما في ذلك إلى منطقة الصحراء والساحل وغيرها من البلدان المحتاجة'.
التعليقات
وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ينفي تعرض بشار الأسد لمحاولة تسميم
التعليقات