رحب زعيم التيار الوطني الشيعي السيد مقتدى الصدر، بالهدنة التي أُعلنت في غزة، بعد الضغوطات الدولية على حلفاء 'الإرهاب الدولي'، معربًا عن أمله بأن ينعم أهالي غزة بالكرامة والسلامة، وأن تصل إليهم المساعدات الإنسانية في أسرع وقت ممكن.
وفي تغريدة له على منصة 'إكس'، عبّر الصدر عن قلقه من 'خيانة العدو' بمحاولة تجديد إرهابه وتطبيق فكرة التهجير الجماعي القسري، محذّرًا من احتمال توسيع رقعة الحرب، ورفضًا لأي تطبيع أو حلّ 'الدولتين' على حساب القضية الفلسطينية.
وأكد الصدر أن فلسطين 'من الميّه للميّه' وعاصمتها القدس الشريف، مشددًا على أنه 'لا عهد للعدو ولا ضمان'.
وختم تغريدته بهاشتاغ: #سلاماً_غزة
رحب زعيم التيار الوطني الشيعي السيد مقتدى الصدر، بالهدنة التي أُعلنت في غزة، بعد الضغوطات الدولية على حلفاء 'الإرهاب الدولي'، معربًا عن أمله بأن ينعم أهالي غزة بالكرامة والسلامة، وأن تصل إليهم المساعدات الإنسانية في أسرع وقت ممكن.
وفي تغريدة له على منصة 'إكس'، عبّر الصدر عن قلقه من 'خيانة العدو' بمحاولة تجديد إرهابه وتطبيق فكرة التهجير الجماعي القسري، محذّرًا من احتمال توسيع رقعة الحرب، ورفضًا لأي تطبيع أو حلّ 'الدولتين' على حساب القضية الفلسطينية.
وأكد الصدر أن فلسطين 'من الميّه للميّه' وعاصمتها القدس الشريف، مشددًا على أنه 'لا عهد للعدو ولا ضمان'.
وختم تغريدته بهاشتاغ: #سلاماً_غزة
رحب زعيم التيار الوطني الشيعي السيد مقتدى الصدر، بالهدنة التي أُعلنت في غزة، بعد الضغوطات الدولية على حلفاء 'الإرهاب الدولي'، معربًا عن أمله بأن ينعم أهالي غزة بالكرامة والسلامة، وأن تصل إليهم المساعدات الإنسانية في أسرع وقت ممكن.
وفي تغريدة له على منصة 'إكس'، عبّر الصدر عن قلقه من 'خيانة العدو' بمحاولة تجديد إرهابه وتطبيق فكرة التهجير الجماعي القسري، محذّرًا من احتمال توسيع رقعة الحرب، ورفضًا لأي تطبيع أو حلّ 'الدولتين' على حساب القضية الفلسطينية.
وأكد الصدر أن فلسطين 'من الميّه للميّه' وعاصمتها القدس الشريف، مشددًا على أنه 'لا عهد للعدو ولا ضمان'.
وختم تغريدته بهاشتاغ: #سلاماً_غزة
التعليقات
الصدر يحذر من توسعة "التطبيع" و"حل الدولتين": "فلسطين من المَيّه للمَيّه"
التعليقات