أعلنت السفارة العراقية في واشنطن عن استعادة تمثال أثري نادر يُعتقد أن عمره يزيد على 4500 عام، في إطار الجهود المستمرة لاسترجاع تراث العراق المنهوب. وقالت السفارة عبر منشور على منصة 'إكس' تابعته 'النهرين' إن 'التمثال يُعرف بـ'الماعز البري'، ويعد من القطع الفريدة التي تجسد براعة الحضارات العراقية القديمة في فنون صياغة المعادن. وأضافت أن هذه المناسبة ليست فقط ثقافية، بل تمثل تأكيداً على المكانة الحضارية للعراق كمهد للإنسانية.' وتأتي إعادة هذه القطعة ضمن حملة واسعة تهدف إلى استعادة آلاف القطع الأثرية التي نُهبت من العراق، لا سيما بعد عام 2003، حيث شهدت البلاد عمليات تدمير وسرقة منظمة استهدفت المتاحف والمواقع الأثرية. وتُقدّر عدد القطع المفقودة من المتحف الوطني في بغداد وحده بنحو 15 ألف قطعة. وفي وقت سابق، أعلن وزير الثقافة والسياحة والآثار عن نجاح العراق في استرداد أكثر من 10 آلاف قطعة أثرية من عدة دول، فيما أكد وزير الخارجية أن الجهود الدولية أسفرت عن استعادة ما يزيد على 18 ألف قطعة، بفضل التعاون مع شركاء دوليين.
أعلنت السفارة العراقية في واشنطن عن استعادة تمثال أثري نادر يُعتقد أن عمره يزيد على 4500 عام، في إطار الجهود المستمرة لاسترجاع تراث العراق المنهوب. وقالت السفارة عبر منشور على منصة 'إكس' تابعته 'النهرين' إن 'التمثال يُعرف بـ'الماعز البري'، ويعد من القطع الفريدة التي تجسد براعة الحضارات العراقية القديمة في فنون صياغة المعادن. وأضافت أن هذه المناسبة ليست فقط ثقافية، بل تمثل تأكيداً على المكانة الحضارية للعراق كمهد للإنسانية.' وتأتي إعادة هذه القطعة ضمن حملة واسعة تهدف إلى استعادة آلاف القطع الأثرية التي نُهبت من العراق، لا سيما بعد عام 2003، حيث شهدت البلاد عمليات تدمير وسرقة منظمة استهدفت المتاحف والمواقع الأثرية. وتُقدّر عدد القطع المفقودة من المتحف الوطني في بغداد وحده بنحو 15 ألف قطعة. وفي وقت سابق، أعلن وزير الثقافة والسياحة والآثار عن نجاح العراق في استرداد أكثر من 10 آلاف قطعة أثرية من عدة دول، فيما أكد وزير الخارجية أن الجهود الدولية أسفرت عن استعادة ما يزيد على 18 ألف قطعة، بفضل التعاون مع شركاء دوليين.
أعلنت السفارة العراقية في واشنطن عن استعادة تمثال أثري نادر يُعتقد أن عمره يزيد على 4500 عام، في إطار الجهود المستمرة لاسترجاع تراث العراق المنهوب. وقالت السفارة عبر منشور على منصة 'إكس' تابعته 'النهرين' إن 'التمثال يُعرف بـ'الماعز البري'، ويعد من القطع الفريدة التي تجسد براعة الحضارات العراقية القديمة في فنون صياغة المعادن. وأضافت أن هذه المناسبة ليست فقط ثقافية، بل تمثل تأكيداً على المكانة الحضارية للعراق كمهد للإنسانية.' وتأتي إعادة هذه القطعة ضمن حملة واسعة تهدف إلى استعادة آلاف القطع الأثرية التي نُهبت من العراق، لا سيما بعد عام 2003، حيث شهدت البلاد عمليات تدمير وسرقة منظمة استهدفت المتاحف والمواقع الأثرية. وتُقدّر عدد القطع المفقودة من المتحف الوطني في بغداد وحده بنحو 15 ألف قطعة. وفي وقت سابق، أعلن وزير الثقافة والسياحة والآثار عن نجاح العراق في استرداد أكثر من 10 آلاف قطعة أثرية من عدة دول، فيما أكد وزير الخارجية أن الجهود الدولية أسفرت عن استعادة ما يزيد على 18 ألف قطعة، بفضل التعاون مع شركاء دوليين.
التعليقات
العراق يستعيد تمثال "الماعز البري" الأثري من واشنطن الذي يبلغ عمره 4500 عام
التعليقات