كشفت مصادر حكومية يابانية، اليوم الخميس، عن أن اليابان والولايات المتحدة ترتبان لزيارة قد يقوم بها الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى اليابان في أواخر تشرين الأول المقبل، قبل منتدى اقتصادي يعقد في كوريا الجنوبية، في أول زيارة له إلى البلاد منذ عودته إلى البيت الأبيض كانون الثاني.
ومن المتوقع أن يلتقي ترمب، خلال زيارته إلى اليابان، خليفة رئيس الوزراء المنتهية ولايته شيغيرو إيشيبا. ومن المقرر أن تُقام انتخابات قيادة 'الحزب الليبرالي الديمقراطي' الحاكم في 4 تشرين الأول، بينما يرجح أن يعقد تصويت لاختيار رئيس الوزراء الجديد في البرلمان في منتصف تشرين الأول أو بعده، وفقاً لوكالة أنباء 'كيودو' اليابانية.
وتعدّ زيارة ترمب فرصةً مبكرةً لرئيس الوزراء الجديد لتأكيد أهمية التحالف بين طوكيو وواشنطن، الشريك الأمني الأقرب لليابان. وقد يتناول الجانبان أيضاً مسألة الاستثمارات اليابانية في الولايات المتحدة، التي تعهدت طوكيو بزيادتها ضمن اتفاق التجارة المُوقَّع في أيلول.
وفي مطلع أيلول، قال ريوسي أكازاوا، كبير مفاوضي الرسوم الجمركية في اليابان، إنه سلم رسالة من إيشيبا يدعو فيها ترمب لزيارة البلاد. ويتم ترتيب زيارة ترمب إلى اليابان لتسبق مشاركته في قمة التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ، المقررة ليومَي 31 تشرين الأول وما بعده في كوريا الجنوبية، بحسب المصادر.
وقال ترمب، يوم الجمعة الماضي، إنه وافق على لقاء الرئيس الصيني شي جينبينغ على هامش القمة. وفي مؤتمر صحافي اليوم الخميس، امتنع المتحدث الرسمي باسم الحكومة، يوشيماسا هاياشي، عن التعليق على زيارة ترمب المحتملة لليابان، قائلاً: 'لم يتخذ أي قرار حتى الآن'.
وأضاف كبير أمناء مجلس الوزراء، وهو أحد المرشحين الخمسة في سباق قيادة 'الحزب الليبرالي الديمقراطي'، أن 'أهمية التحالف الياباني - الأميركي، الذي يُشكِّل أساس السياسة الخارجية والأمنية لليابان، ستظل ثابتة في المستقبل'.
وتولى إيشيبا منصبه في تشرين الأول من العام الماضي، وعقد سابقاً محادثات مباشرة مع ترمب في واشنطن في شباط، وفي كندا في حزيران على هامش قمة مجموعة السبع.
وكان قد أعلن في مطلع سبتمبر الحالي عزمه على التنحي لتحمل مسؤولية تراجع 'الحزب الليبرالي الديمقراطي' في انتخابات مجلس المستشارين في تموز.
وكان إيشيبا وترمب قد التقيا لفترة وجيزة، أول من أمس الثلاثاء، في نيويورك خلال استقبال لقادة العالم على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة. وأبلغ إيشيبا ترمب بأن التحالف بين بلديهما سيظل مهماً للسلام والازدهار العالميَّين، وفقاً لوزارة الخارجية اليابانية.
وكان ترمب قد زار اليابان مرتين خلال ولايته السابقة، في أيار 2019، ثم عاد في حزيران التالي لحضور قمة مجموعة العشرين في أوساكا.
كشفت مصادر حكومية يابانية، اليوم الخميس، عن أن اليابان والولايات المتحدة ترتبان لزيارة قد يقوم بها الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى اليابان في أواخر تشرين الأول المقبل، قبل منتدى اقتصادي يعقد في كوريا الجنوبية، في أول زيارة له إلى البلاد منذ عودته إلى البيت الأبيض كانون الثاني.
ومن المتوقع أن يلتقي ترمب، خلال زيارته إلى اليابان، خليفة رئيس الوزراء المنتهية ولايته شيغيرو إيشيبا. ومن المقرر أن تُقام انتخابات قيادة 'الحزب الليبرالي الديمقراطي' الحاكم في 4 تشرين الأول، بينما يرجح أن يعقد تصويت لاختيار رئيس الوزراء الجديد في البرلمان في منتصف تشرين الأول أو بعده، وفقاً لوكالة أنباء 'كيودو' اليابانية.
وتعدّ زيارة ترمب فرصةً مبكرةً لرئيس الوزراء الجديد لتأكيد أهمية التحالف بين طوكيو وواشنطن، الشريك الأمني الأقرب لليابان. وقد يتناول الجانبان أيضاً مسألة الاستثمارات اليابانية في الولايات المتحدة، التي تعهدت طوكيو بزيادتها ضمن اتفاق التجارة المُوقَّع في أيلول.
وفي مطلع أيلول، قال ريوسي أكازاوا، كبير مفاوضي الرسوم الجمركية في اليابان، إنه سلم رسالة من إيشيبا يدعو فيها ترمب لزيارة البلاد. ويتم ترتيب زيارة ترمب إلى اليابان لتسبق مشاركته في قمة التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ، المقررة ليومَي 31 تشرين الأول وما بعده في كوريا الجنوبية، بحسب المصادر.
وقال ترمب، يوم الجمعة الماضي، إنه وافق على لقاء الرئيس الصيني شي جينبينغ على هامش القمة. وفي مؤتمر صحافي اليوم الخميس، امتنع المتحدث الرسمي باسم الحكومة، يوشيماسا هاياشي، عن التعليق على زيارة ترمب المحتملة لليابان، قائلاً: 'لم يتخذ أي قرار حتى الآن'.
وأضاف كبير أمناء مجلس الوزراء، وهو أحد المرشحين الخمسة في سباق قيادة 'الحزب الليبرالي الديمقراطي'، أن 'أهمية التحالف الياباني - الأميركي، الذي يُشكِّل أساس السياسة الخارجية والأمنية لليابان، ستظل ثابتة في المستقبل'.
وتولى إيشيبا منصبه في تشرين الأول من العام الماضي، وعقد سابقاً محادثات مباشرة مع ترمب في واشنطن في شباط، وفي كندا في حزيران على هامش قمة مجموعة السبع.
وكان قد أعلن في مطلع سبتمبر الحالي عزمه على التنحي لتحمل مسؤولية تراجع 'الحزب الليبرالي الديمقراطي' في انتخابات مجلس المستشارين في تموز.
وكان إيشيبا وترمب قد التقيا لفترة وجيزة، أول من أمس الثلاثاء، في نيويورك خلال استقبال لقادة العالم على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة. وأبلغ إيشيبا ترمب بأن التحالف بين بلديهما سيظل مهماً للسلام والازدهار العالميَّين، وفقاً لوزارة الخارجية اليابانية.
وكان ترمب قد زار اليابان مرتين خلال ولايته السابقة، في أيار 2019، ثم عاد في حزيران التالي لحضور قمة مجموعة العشرين في أوساكا.
كشفت مصادر حكومية يابانية، اليوم الخميس، عن أن اليابان والولايات المتحدة ترتبان لزيارة قد يقوم بها الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى اليابان في أواخر تشرين الأول المقبل، قبل منتدى اقتصادي يعقد في كوريا الجنوبية، في أول زيارة له إلى البلاد منذ عودته إلى البيت الأبيض كانون الثاني.
ومن المتوقع أن يلتقي ترمب، خلال زيارته إلى اليابان، خليفة رئيس الوزراء المنتهية ولايته شيغيرو إيشيبا. ومن المقرر أن تُقام انتخابات قيادة 'الحزب الليبرالي الديمقراطي' الحاكم في 4 تشرين الأول، بينما يرجح أن يعقد تصويت لاختيار رئيس الوزراء الجديد في البرلمان في منتصف تشرين الأول أو بعده، وفقاً لوكالة أنباء 'كيودو' اليابانية.
وتعدّ زيارة ترمب فرصةً مبكرةً لرئيس الوزراء الجديد لتأكيد أهمية التحالف بين طوكيو وواشنطن، الشريك الأمني الأقرب لليابان. وقد يتناول الجانبان أيضاً مسألة الاستثمارات اليابانية في الولايات المتحدة، التي تعهدت طوكيو بزيادتها ضمن اتفاق التجارة المُوقَّع في أيلول.
وفي مطلع أيلول، قال ريوسي أكازاوا، كبير مفاوضي الرسوم الجمركية في اليابان، إنه سلم رسالة من إيشيبا يدعو فيها ترمب لزيارة البلاد. ويتم ترتيب زيارة ترمب إلى اليابان لتسبق مشاركته في قمة التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ، المقررة ليومَي 31 تشرين الأول وما بعده في كوريا الجنوبية، بحسب المصادر.
وقال ترمب، يوم الجمعة الماضي، إنه وافق على لقاء الرئيس الصيني شي جينبينغ على هامش القمة. وفي مؤتمر صحافي اليوم الخميس، امتنع المتحدث الرسمي باسم الحكومة، يوشيماسا هاياشي، عن التعليق على زيارة ترمب المحتملة لليابان، قائلاً: 'لم يتخذ أي قرار حتى الآن'.
وأضاف كبير أمناء مجلس الوزراء، وهو أحد المرشحين الخمسة في سباق قيادة 'الحزب الليبرالي الديمقراطي'، أن 'أهمية التحالف الياباني - الأميركي، الذي يُشكِّل أساس السياسة الخارجية والأمنية لليابان، ستظل ثابتة في المستقبل'.
وتولى إيشيبا منصبه في تشرين الأول من العام الماضي، وعقد سابقاً محادثات مباشرة مع ترمب في واشنطن في شباط، وفي كندا في حزيران على هامش قمة مجموعة السبع.
وكان قد أعلن في مطلع سبتمبر الحالي عزمه على التنحي لتحمل مسؤولية تراجع 'الحزب الليبرالي الديمقراطي' في انتخابات مجلس المستشارين في تموز.
وكان إيشيبا وترمب قد التقيا لفترة وجيزة، أول من أمس الثلاثاء، في نيويورك خلال استقبال لقادة العالم على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة. وأبلغ إيشيبا ترمب بأن التحالف بين بلديهما سيظل مهماً للسلام والازدهار العالميَّين، وفقاً لوزارة الخارجية اليابانية.
وكان ترمب قد زار اليابان مرتين خلال ولايته السابقة، في أيار 2019، ثم عاد في حزيران التالي لحضور قمة مجموعة العشرين في أوساكا.
التعليقات
ترمب يعتزم زيارة اليابان في تشرين الأول قبيل قمة كوريا الجنوبية
التعليقات