اعلنت وزارة الخزانة الأميركية، اليوم الاثنين، القرار النهائي لإزالة لوائح العقوبات على سوريا، وذلك بعد أمر سابق من الرئيس دونالد ترامب يقضي بتفكيك نظام العقوبات الذي تفرضه واشنطن على دمشق.
يأتي هذا القرار نتيجة لإنهاء حالة الطوارئ الوطنية التي كانت تستند إليها تلك اللوائح، وإجراء تغييرات إضافية في سياسة الولايات المتحدة تجاه سوريا.
وأعلن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع للوزارة، في إشعار رسمي، أنه سيزيل لوائح العقوبات على سوريا من 'قانون اللوائح الفيدرالية'.
بالمقابل، رحبت وزارة الخارجية السورية بالقرار الأميركي، مشيرة إلى أن وفد الكونغرس الذي التقى الرئيس السوري أحمد الشرع، اليوم الاثنين، دعم رفع العقوبات عن دمشق.
كما قالت الخارجية إن وفد الكونغرس أكد دعمه لإلغاء قانون قيصر بنهاية 2025.
وفي 30 يونيو الماضي، أصدر الرئيس الأميركي، دونالد ترامب أمراً تنفيذياً أنهى الإطار القانوني للعقوبات الأميركية المفروضة على سوريا، ودخل الأمر التنفيذي حيّز التنفيذ 1 يوليو الماضي.
وكانت هذه العقوبات تهدف في الأصل إلى معاقبة نظام بشار الأسد، لكنها أصبحت لاحقاً عائقاً أمام تعافي البلاد بعد الحرب.
اعلنت وزارة الخزانة الأميركية، اليوم الاثنين، القرار النهائي لإزالة لوائح العقوبات على سوريا، وذلك بعد أمر سابق من الرئيس دونالد ترامب يقضي بتفكيك نظام العقوبات الذي تفرضه واشنطن على دمشق.
يأتي هذا القرار نتيجة لإنهاء حالة الطوارئ الوطنية التي كانت تستند إليها تلك اللوائح، وإجراء تغييرات إضافية في سياسة الولايات المتحدة تجاه سوريا.
وأعلن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع للوزارة، في إشعار رسمي، أنه سيزيل لوائح العقوبات على سوريا من 'قانون اللوائح الفيدرالية'.
بالمقابل، رحبت وزارة الخارجية السورية بالقرار الأميركي، مشيرة إلى أن وفد الكونغرس الذي التقى الرئيس السوري أحمد الشرع، اليوم الاثنين، دعم رفع العقوبات عن دمشق.
كما قالت الخارجية إن وفد الكونغرس أكد دعمه لإلغاء قانون قيصر بنهاية 2025.
وفي 30 يونيو الماضي، أصدر الرئيس الأميركي، دونالد ترامب أمراً تنفيذياً أنهى الإطار القانوني للعقوبات الأميركية المفروضة على سوريا، ودخل الأمر التنفيذي حيّز التنفيذ 1 يوليو الماضي.
وكانت هذه العقوبات تهدف في الأصل إلى معاقبة نظام بشار الأسد، لكنها أصبحت لاحقاً عائقاً أمام تعافي البلاد بعد الحرب.
اعلنت وزارة الخزانة الأميركية، اليوم الاثنين، القرار النهائي لإزالة لوائح العقوبات على سوريا، وذلك بعد أمر سابق من الرئيس دونالد ترامب يقضي بتفكيك نظام العقوبات الذي تفرضه واشنطن على دمشق.
يأتي هذا القرار نتيجة لإنهاء حالة الطوارئ الوطنية التي كانت تستند إليها تلك اللوائح، وإجراء تغييرات إضافية في سياسة الولايات المتحدة تجاه سوريا.
وأعلن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع للوزارة، في إشعار رسمي، أنه سيزيل لوائح العقوبات على سوريا من 'قانون اللوائح الفيدرالية'.
بالمقابل، رحبت وزارة الخارجية السورية بالقرار الأميركي، مشيرة إلى أن وفد الكونغرس الذي التقى الرئيس السوري أحمد الشرع، اليوم الاثنين، دعم رفع العقوبات عن دمشق.
كما قالت الخارجية إن وفد الكونغرس أكد دعمه لإلغاء قانون قيصر بنهاية 2025.
وفي 30 يونيو الماضي، أصدر الرئيس الأميركي، دونالد ترامب أمراً تنفيذياً أنهى الإطار القانوني للعقوبات الأميركية المفروضة على سوريا، ودخل الأمر التنفيذي حيّز التنفيذ 1 يوليو الماضي.
وكانت هذه العقوبات تهدف في الأصل إلى معاقبة نظام بشار الأسد، لكنها أصبحت لاحقاً عائقاً أمام تعافي البلاد بعد الحرب.
التعليقات