في تطورات جديدة، كشف ياسر قنطوش، محامي شيرين عبد، أن شيرين عادت مجددًا إلى حسام حبيب.
وتأتي هذه الأنباء بعد فترة من الجدل والتكهنات حول طبيعة العلاقة بين الطرفين، لتُحسم الأمور رسميًا بتأكيد المحامي.
وأصدر ياسر قنطوش، المتحدث الرسمي باسم شيرين عبد الوهاب والمحامي الخاص لها، بيانًا صحفيًا تابعته 'النهرين' جاء فيه: 'إزاء هذه الأحداث والمغالطات الكثيرة وحرصًا على الفنانة من هذا الشخص الذي حول حياتها إلى جحيم منذ أن عرفته، وعلى مدار هذه السنوات تحملت الكثير من أجل هذه الإنسانية الطيبة الضحية لهذه الظروف الصعبة التي تمر بها، وعلى مدار السنوات والحمد لله تم تحقيق نجاحات كثيرة في كل القضايا وإن شاء الله قريبًا تحصل على تعويض كبير وتعود إليها القنوات على اليوتيوب. ولكن في هذه الفترة ظهر هذا الشخص مرة أخرى، وفوجئت بمكالمة من الفنانة تقول لي بالحرف الواحد: الحقني، وتستجد بي.'
وأضاف قنطوش 'ويعلم الله أن ذلك حدث كثيرًا، وكنت أنزل كثيرًا في أوقات متأخرة، وكنت أنزل فجرًا أنا وزملائي المحامون في مكتبي لاتخاذ الإجراءات القانونية. وبعد توسله، وطيبة قلبها، طلبت التنازل، ونزولًا على رغبتها تم التنازل. أما الآن، هناك مجموعة من القضايا متداولة ضده، وهو مطلوب بشأنها في النيابة، ولم يمثل إلا الآن في التحقيقات. فوجئت أمس بمكالمة منها وهي تبكي ومنهارة، وإذ بهذا الشخص بجوارها وسمعت صوته، حيث كنت خارج القاهرة، وحاولت أن أكلمها مرة أخرى وفوجئت أن تليفونها مغلق، حاولت كثيرًا دون جدوى.'
وتابع 'وعلى الفور طلبت من ثلاثة من زملائي المحامين في المكتب التوجه إلى منزلها للاطمئنان، وطلبت بعدم التحرك من المنزل حتى أسمع صوتها. بالفعل تم توجيه الزملاء، ورُؤي هذا الشخص في منزلها، وما زال موجودًا هناك، وأنها بحالة غير طبيعية، وتم من جانبها نهر المحامين الذين جاءوا للاطمئنان عليها. إزاء هذا الوضع الذي يزداد سوءًا يومًا بعد يوم، وإزاء أمانتي المنهية، ويعلم الله أنني حاولت معها كثيرًا لكي تسافر إلى خارج البلاد والابتعاد عن هذا الشخص، ولكن كل مرة توعدني بأنها سوف تفعل ذلك، رغم أن دوري يقتصر على متابعة القضايا، التي تحقق بفضل الله وتعب ومعاونة، نجاحات كثيرة فيها. ولكني كمحامي بحاجة إلى إطلاع موكلي على ما تم في القضايا، والحمد لله تم النجاح في معظمها.'
واختتم ياسر قنطوش البيان قائلاً: 'لذلك، وحرصًا مني عليها وعلى صحتها، أطالب وزير الثقافة، كونه المسؤول الأول عن الفن والثقافة والرئيس المباشر لنقابة المهن الموسيقية، بالتدخل بسرعة، ومخاطبة وزارة الصحة لانتداب لجنة طبية لمتابعة حالتها، وإبعادها عن هؤلاء الأشخاص الذين يهدفون إلى تدميرها صحيًا ونفسيًا والقضاء على هذه الجوهرة الفنية. أخيرًا، أتمنى التوفيق للفنانة فيما هو قادم، اللهم بلغت اللهم فاشهد. وأعلن انتهاء دوري كمستشار قانوني لها، وأتمنى لها التوفيق والنجاح.'
في تطورات جديدة، كشف ياسر قنطوش، محامي شيرين عبد، أن شيرين عادت مجددًا إلى حسام حبيب.
وتأتي هذه الأنباء بعد فترة من الجدل والتكهنات حول طبيعة العلاقة بين الطرفين، لتُحسم الأمور رسميًا بتأكيد المحامي.
وأصدر ياسر قنطوش، المتحدث الرسمي باسم شيرين عبد الوهاب والمحامي الخاص لها، بيانًا صحفيًا تابعته 'النهرين' جاء فيه: 'إزاء هذه الأحداث والمغالطات الكثيرة وحرصًا على الفنانة من هذا الشخص الذي حول حياتها إلى جحيم منذ أن عرفته، وعلى مدار هذه السنوات تحملت الكثير من أجل هذه الإنسانية الطيبة الضحية لهذه الظروف الصعبة التي تمر بها، وعلى مدار السنوات والحمد لله تم تحقيق نجاحات كثيرة في كل القضايا وإن شاء الله قريبًا تحصل على تعويض كبير وتعود إليها القنوات على اليوتيوب. ولكن في هذه الفترة ظهر هذا الشخص مرة أخرى، وفوجئت بمكالمة من الفنانة تقول لي بالحرف الواحد: الحقني، وتستجد بي.'
وأضاف قنطوش 'ويعلم الله أن ذلك حدث كثيرًا، وكنت أنزل كثيرًا في أوقات متأخرة، وكنت أنزل فجرًا أنا وزملائي المحامون في مكتبي لاتخاذ الإجراءات القانونية. وبعد توسله، وطيبة قلبها، طلبت التنازل، ونزولًا على رغبتها تم التنازل. أما الآن، هناك مجموعة من القضايا متداولة ضده، وهو مطلوب بشأنها في النيابة، ولم يمثل إلا الآن في التحقيقات. فوجئت أمس بمكالمة منها وهي تبكي ومنهارة، وإذ بهذا الشخص بجوارها وسمعت صوته، حيث كنت خارج القاهرة، وحاولت أن أكلمها مرة أخرى وفوجئت أن تليفونها مغلق، حاولت كثيرًا دون جدوى.'
وتابع 'وعلى الفور طلبت من ثلاثة من زملائي المحامين في المكتب التوجه إلى منزلها للاطمئنان، وطلبت بعدم التحرك من المنزل حتى أسمع صوتها. بالفعل تم توجيه الزملاء، ورُؤي هذا الشخص في منزلها، وما زال موجودًا هناك، وأنها بحالة غير طبيعية، وتم من جانبها نهر المحامين الذين جاءوا للاطمئنان عليها. إزاء هذا الوضع الذي يزداد سوءًا يومًا بعد يوم، وإزاء أمانتي المنهية، ويعلم الله أنني حاولت معها كثيرًا لكي تسافر إلى خارج البلاد والابتعاد عن هذا الشخص، ولكن كل مرة توعدني بأنها سوف تفعل ذلك، رغم أن دوري يقتصر على متابعة القضايا، التي تحقق بفضل الله وتعب ومعاونة، نجاحات كثيرة فيها. ولكني كمحامي بحاجة إلى إطلاع موكلي على ما تم في القضايا، والحمد لله تم النجاح في معظمها.'
واختتم ياسر قنطوش البيان قائلاً: 'لذلك، وحرصًا مني عليها وعلى صحتها، أطالب وزير الثقافة، كونه المسؤول الأول عن الفن والثقافة والرئيس المباشر لنقابة المهن الموسيقية، بالتدخل بسرعة، ومخاطبة وزارة الصحة لانتداب لجنة طبية لمتابعة حالتها، وإبعادها عن هؤلاء الأشخاص الذين يهدفون إلى تدميرها صحيًا ونفسيًا والقضاء على هذه الجوهرة الفنية. أخيرًا، أتمنى التوفيق للفنانة فيما هو قادم، اللهم بلغت اللهم فاشهد. وأعلن انتهاء دوري كمستشار قانوني لها، وأتمنى لها التوفيق والنجاح.'
في تطورات جديدة، كشف ياسر قنطوش، محامي شيرين عبد، أن شيرين عادت مجددًا إلى حسام حبيب.
وتأتي هذه الأنباء بعد فترة من الجدل والتكهنات حول طبيعة العلاقة بين الطرفين، لتُحسم الأمور رسميًا بتأكيد المحامي.
وأصدر ياسر قنطوش، المتحدث الرسمي باسم شيرين عبد الوهاب والمحامي الخاص لها، بيانًا صحفيًا تابعته 'النهرين' جاء فيه: 'إزاء هذه الأحداث والمغالطات الكثيرة وحرصًا على الفنانة من هذا الشخص الذي حول حياتها إلى جحيم منذ أن عرفته، وعلى مدار هذه السنوات تحملت الكثير من أجل هذه الإنسانية الطيبة الضحية لهذه الظروف الصعبة التي تمر بها، وعلى مدار السنوات والحمد لله تم تحقيق نجاحات كثيرة في كل القضايا وإن شاء الله قريبًا تحصل على تعويض كبير وتعود إليها القنوات على اليوتيوب. ولكن في هذه الفترة ظهر هذا الشخص مرة أخرى، وفوجئت بمكالمة من الفنانة تقول لي بالحرف الواحد: الحقني، وتستجد بي.'
وأضاف قنطوش 'ويعلم الله أن ذلك حدث كثيرًا، وكنت أنزل كثيرًا في أوقات متأخرة، وكنت أنزل فجرًا أنا وزملائي المحامون في مكتبي لاتخاذ الإجراءات القانونية. وبعد توسله، وطيبة قلبها، طلبت التنازل، ونزولًا على رغبتها تم التنازل. أما الآن، هناك مجموعة من القضايا متداولة ضده، وهو مطلوب بشأنها في النيابة، ولم يمثل إلا الآن في التحقيقات. فوجئت أمس بمكالمة منها وهي تبكي ومنهارة، وإذ بهذا الشخص بجوارها وسمعت صوته، حيث كنت خارج القاهرة، وحاولت أن أكلمها مرة أخرى وفوجئت أن تليفونها مغلق، حاولت كثيرًا دون جدوى.'
وتابع 'وعلى الفور طلبت من ثلاثة من زملائي المحامين في المكتب التوجه إلى منزلها للاطمئنان، وطلبت بعدم التحرك من المنزل حتى أسمع صوتها. بالفعل تم توجيه الزملاء، ورُؤي هذا الشخص في منزلها، وما زال موجودًا هناك، وأنها بحالة غير طبيعية، وتم من جانبها نهر المحامين الذين جاءوا للاطمئنان عليها. إزاء هذا الوضع الذي يزداد سوءًا يومًا بعد يوم، وإزاء أمانتي المنهية، ويعلم الله أنني حاولت معها كثيرًا لكي تسافر إلى خارج البلاد والابتعاد عن هذا الشخص، ولكن كل مرة توعدني بأنها سوف تفعل ذلك، رغم أن دوري يقتصر على متابعة القضايا، التي تحقق بفضل الله وتعب ومعاونة، نجاحات كثيرة فيها. ولكني كمحامي بحاجة إلى إطلاع موكلي على ما تم في القضايا، والحمد لله تم النجاح في معظمها.'
واختتم ياسر قنطوش البيان قائلاً: 'لذلك، وحرصًا مني عليها وعلى صحتها، أطالب وزير الثقافة، كونه المسؤول الأول عن الفن والثقافة والرئيس المباشر لنقابة المهن الموسيقية، بالتدخل بسرعة، ومخاطبة وزارة الصحة لانتداب لجنة طبية لمتابعة حالتها، وإبعادها عن هؤلاء الأشخاص الذين يهدفون إلى تدميرها صحيًا ونفسيًا والقضاء على هذه الجوهرة الفنية. أخيرًا، أتمنى التوفيق للفنانة فيما هو قادم، اللهم بلغت اللهم فاشهد. وأعلن انتهاء دوري كمستشار قانوني لها، وأتمنى لها التوفيق والنجاح.'
التعليقات