أحيت الصحافة الكويتية الذكرى الخامسة والثلاثين لغزو النظام العراقي السابق للكويت في 2 أغسطس 1990، مستذكرة فصولًا من 'بطولات المقاومة' والرفض الوطني للاحتلال، التي شارك فيها شباب وشابات انخرطوا في مجموعات مسلحة. في تغطية موسعة لصحيفة 'الأنباء'، برزت شهادات أكاديميين ومختصين تحدثوا عن بدء الكويتيين بالتطوع في المعسكرات المحلية، وتشكيل فصائل مقاومة سرية، وبدء موجة عصيان مدني شامل تمثلت في رفض تغيير الهويات، وعدم استبدال لوحات السيارات، ورفض الذهاب إلى العمل، في رسالة شعبية واضحة لرفض الاعتراف بـ 'الاحتلال العراقي'. كما سلطت الصحيفة الضوء على 'بيت القرين' بوصفه رمزًا لهذه المقاومة، مشيرة إلى أن الشعب الكويتي لم يكتفِ بالمقاومة المسلحة فقط، بل خاض معركة وعي مجتمعي متكاملة، شملت الإعلام، والصحة، والغذاء، والدعم اللوجستي. من جانبها، كتبت صحيفة 'السياسة' عن 'بزوغ نور المقاومة الكويتية' التي وجهت ضربات موجعة للقوات الغازية، وبثت 'الذعر في نفوسها'، ما رفع معنويات المواطنين، بحسب تقريرها. وتحدثت الصحيفة عن تشكيل الكويتيين لفصائل ومجموعات عسكرية خاصة للمقاومة بهدف إلحاق أكبر ضرر ممكن بالقوات العراقية. كما لم تغفل الصحف الكويتية دور القوات الأجنبية، خصوصًا قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة، في تحرير الكويت، حيث استعرضت ما وصفته بـ 'التحرك العالمي منذ اللحظة الأولى للغزو'، وأبرزها إصدار مجلس الأمن قراره رقم 660 بتاريخ 2 أغسطس 1990، الداعي إلى انسحاب فوري وغير مشروط للقوات العراقية.
أحيت الصحافة الكويتية الذكرى الخامسة والثلاثين لغزو النظام العراقي السابق للكويت في 2 أغسطس 1990، مستذكرة فصولًا من 'بطولات المقاومة' والرفض الوطني للاحتلال، التي شارك فيها شباب وشابات انخرطوا في مجموعات مسلحة. في تغطية موسعة لصحيفة 'الأنباء'، برزت شهادات أكاديميين ومختصين تحدثوا عن بدء الكويتيين بالتطوع في المعسكرات المحلية، وتشكيل فصائل مقاومة سرية، وبدء موجة عصيان مدني شامل تمثلت في رفض تغيير الهويات، وعدم استبدال لوحات السيارات، ورفض الذهاب إلى العمل، في رسالة شعبية واضحة لرفض الاعتراف بـ 'الاحتلال العراقي'. كما سلطت الصحيفة الضوء على 'بيت القرين' بوصفه رمزًا لهذه المقاومة، مشيرة إلى أن الشعب الكويتي لم يكتفِ بالمقاومة المسلحة فقط، بل خاض معركة وعي مجتمعي متكاملة، شملت الإعلام، والصحة، والغذاء، والدعم اللوجستي. من جانبها، كتبت صحيفة 'السياسة' عن 'بزوغ نور المقاومة الكويتية' التي وجهت ضربات موجعة للقوات الغازية، وبثت 'الذعر في نفوسها'، ما رفع معنويات المواطنين، بحسب تقريرها. وتحدثت الصحيفة عن تشكيل الكويتيين لفصائل ومجموعات عسكرية خاصة للمقاومة بهدف إلحاق أكبر ضرر ممكن بالقوات العراقية. كما لم تغفل الصحف الكويتية دور القوات الأجنبية، خصوصًا قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة، في تحرير الكويت، حيث استعرضت ما وصفته بـ 'التحرك العالمي منذ اللحظة الأولى للغزو'، وأبرزها إصدار مجلس الأمن قراره رقم 660 بتاريخ 2 أغسطس 1990، الداعي إلى انسحاب فوري وغير مشروط للقوات العراقية.
أحيت الصحافة الكويتية الذكرى الخامسة والثلاثين لغزو النظام العراقي السابق للكويت في 2 أغسطس 1990، مستذكرة فصولًا من 'بطولات المقاومة' والرفض الوطني للاحتلال، التي شارك فيها شباب وشابات انخرطوا في مجموعات مسلحة. في تغطية موسعة لصحيفة 'الأنباء'، برزت شهادات أكاديميين ومختصين تحدثوا عن بدء الكويتيين بالتطوع في المعسكرات المحلية، وتشكيل فصائل مقاومة سرية، وبدء موجة عصيان مدني شامل تمثلت في رفض تغيير الهويات، وعدم استبدال لوحات السيارات، ورفض الذهاب إلى العمل، في رسالة شعبية واضحة لرفض الاعتراف بـ 'الاحتلال العراقي'. كما سلطت الصحيفة الضوء على 'بيت القرين' بوصفه رمزًا لهذه المقاومة، مشيرة إلى أن الشعب الكويتي لم يكتفِ بالمقاومة المسلحة فقط، بل خاض معركة وعي مجتمعي متكاملة، شملت الإعلام، والصحة، والغذاء، والدعم اللوجستي. من جانبها، كتبت صحيفة 'السياسة' عن 'بزوغ نور المقاومة الكويتية' التي وجهت ضربات موجعة للقوات الغازية، وبثت 'الذعر في نفوسها'، ما رفع معنويات المواطنين، بحسب تقريرها. وتحدثت الصحيفة عن تشكيل الكويتيين لفصائل ومجموعات عسكرية خاصة للمقاومة بهدف إلحاق أكبر ضرر ممكن بالقوات العراقية. كما لم تغفل الصحف الكويتية دور القوات الأجنبية، خصوصًا قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة، في تحرير الكويت، حيث استعرضت ما وصفته بـ 'التحرك العالمي منذ اللحظة الأولى للغزو'، وأبرزها إصدار مجلس الأمن قراره رقم 660 بتاريخ 2 أغسطس 1990، الداعي إلى انسحاب فوري وغير مشروط للقوات العراقية.
التعليقات
إعلام كويتي يستذكر الغزو العراقي: "فصائلنا المسلحة أوجعت العراقيين"
التعليقات