جدد المستشار السياسي لرئيس الوزراء فادي الشمّري ، التاكيد على أن 'اتفاقية خور عبد الله تهدف إلى تنظيم الملاحة، ولا علاقة لها بترسيم الحدود'، لافتاً الى أن 'كل ما يشاع عن قضية خور عبد الله أكاذيب هدفها سياسيّ وانتخابي'.
وتابعت 'النهرين'، تصريحات للشمري، اوضح فيها ان ' الأرض العراقية مقدسة ولا تهاون أو مجاملة في كل شبر من أرضه وتحتّ أي عنوان'، مشيراً الى أن 'كل ما يشاع عن قضية خور عبد الله هي أكاذيب وتلفيقات هدفها سياسيّ وانتخابي'. وأضاف أن 'اتفاقية تنظيم الملاحة في خور عبد الله ومن اسمها تدلّ على تنظيم الملاحة، ومرور السفن والعمليات البحرية، وليس لها علاقة بترسيم حدود أو أراضٍ'، مبيناً أن 'الاتفاقية أقرّت بيّن الجانبين سنة 2013 لتنظيم الملاحة، فهل تذكر المعترضون بعد 12 عاماً من العمل بها؟'. وتابع أن 'الحكومة العراقية تعيّ بشكل كامل أهمية وخطورة هذا الأمر لاسيما أنها وصيّة على مقدرات الشعب وحقوقه ولا يمكن أن يقبل فيه النقاش مهما كانت النتائج'.
كما تحدث الشمري، في ملفات أخرى، تخص عمل واداء الحكومة، وابرزها: - ماحصل من خروقات أمنية محلّ تحقيق وبحث وملاحقة وأجهزة الدولة لن تتهاون مع أي جهة تعبث بالأمن أو تتجاوز سلطاتها. - لا أحد فوق القانون، والمؤسسات الأمنية تتعامل بحزم وفقاً للتوجيهات المشددة والتحقيقات تجرّي بإشراف مباشر من القائد العام للقوات المسلحة. - حفظ القانون وحماية المؤسسات خط أحمر لم ولن تتهاون الحكومة في حماية هيبة الدولة. - الحكومة العراقية ملتزمة بإجراء الإنتخابات في موعدها، كاستحقاق دستوري، وركيزة أساسية في مسار التداول السلمي للسلطة. - السوداني يعتبر الإنتخابات القادمة محطة مفصليّة في مسار بناء الدولة، وفرصة لتجديد الثقة بين المواطن والمؤسسات الدستورية. - نعوّل على وعي المواطن الذي لا يمكن خداعه بالخطاب الطائفي أو الوعود الفارغة أو الشعارات المزيفة ويجب البحث في الخيارات التي تقوي قوى الإعتدال التي تجلب الإستقرار والإعمار والبناء . - العراق لا يريد الإصطفاف مع محور على حساب أخر، وقوته أنه متوازن في علاقاته الدولية والإقليمية مما يوفر له مساحة عمل وتعزيز شراكة وتموضع يتناسب وثقله الجيوسياسي. - نعمل على أن يكون لدينا مناعة داخليّة أمنية ومجتمعية إزاء متغيرات المنطقة، وما حصل في سوريا لايمكن أن يحدث بالعراق. - العراق توقع الأحداث الحالية في سوريا وحذر منها ويعمل مع شركاءه الدوليين والإقليميين على إستقرار سوريا. - طريق التنمية ليس مجرّد مشروع اقتصادي، بل إعلان عن عودة العراق كلاعب جيوسياسي فاعل في المنطقة. - العراق يسعى من خلال الطريق لصياغة دور مستقل قائم على سياسة التشبيك الإقتصادي والدبلوماسيّة المنتجة. - يتضمن المشروع أكثر من 1200 كلم من السكك الحديدية والطرق السريعة، ويربط ميناء الفاو الكبير مباشرة بتركيا، ومنها إلى أوروبا عبر شبكة السكك الدولية. - من المتوقع نقلّ 3.5 مليون طن من البضائع سنويًا عند التشغيل الأولى، وهناك خطة لرفع القدرة إلى 7.5 مليون طن سنويًا في المراحل المتقدمة. - 17 مليار دولار حجم الإستثمار المخطط لطريق التنمية في مراحله الاولى .. و100 ألف فرصة عمل خلال الإنشاء - العراق يسعى لتأمين 7% من حجم التجارة الدولية بين آسيا وأوروبا عبر طريق التنمية. - وصل معدل انتاج العراق للنفط الخام إلى 3.904 مليون برميل، مع وصول نسبة استثمار مشاريع الغاز إلى 69% وتراجع الحريق بشكل كبير. - تمّ الشروع ببناء وصيانة وتوسعت الاف المدارس معالجة الاكتظاظ ونقص الأبنية، ما بين بناء جديد وإعادة اعمار وتأهيل في بغداد والمحافظات. - أكثر من 350 ألف وحدة سكنية ضمن خطة وطنية لتقليل فجوة السكن بنسبة 25% بحلول 2027 في بغداد فقط وأكثر من مليون وربع وحدة سكنية تبنى الآن في عموم العراق. - العراق أطلق أوسع خطة لتأهيل الطرق منذ 2003.. أكثر من 3400 كم قيد الإنجاز، وتنفيذ 79 جسرًا جديدًا في عموم المحافظات العراقية. - خلال سنتين حصلت نهضة عمرانية باستئناف العمل بأكثر من 8115 مشروع ما بين جديد ومتلكىء ومتوقف منذ 2014. - استلمنا الحكومة ومشاريع البنى التحتية (المجاري والماء) تشكل 33٪ فقط واليوم نتحدث بثقة ان مشاريع البنى التحتية ستصل إلى أكثر من 67% بعد انتهاءها وتشغيلها. - اكثر من 178 مشروع في مجال الطرق والجسور انطلقت بعموم العراق من البصرة الفيحاء إلى بغداد العاصمة التي تشهد اكبر حملة عمرانية منذ ٥٠ عام وصولاً إلى الموصل الحدباء. - تمّ إفتتاح 11 مستشفى جديد وإعادة تأهيل 74 مستشفى، والعمل يجري على توسعة 79 مستشفى. - المستشفيات الجديدة والتي يجري تأهليها ويتم افتتاحها قريباً 49 مستشفى.
جدد المستشار السياسي لرئيس الوزراء فادي الشمّري ، التاكيد على أن 'اتفاقية خور عبد الله تهدف إلى تنظيم الملاحة، ولا علاقة لها بترسيم الحدود'، لافتاً الى أن 'كل ما يشاع عن قضية خور عبد الله أكاذيب هدفها سياسيّ وانتخابي'.
وتابعت 'النهرين'، تصريحات للشمري، اوضح فيها ان ' الأرض العراقية مقدسة ولا تهاون أو مجاملة في كل شبر من أرضه وتحتّ أي عنوان'، مشيراً الى أن 'كل ما يشاع عن قضية خور عبد الله هي أكاذيب وتلفيقات هدفها سياسيّ وانتخابي'. وأضاف أن 'اتفاقية تنظيم الملاحة في خور عبد الله ومن اسمها تدلّ على تنظيم الملاحة، ومرور السفن والعمليات البحرية، وليس لها علاقة بترسيم حدود أو أراضٍ'، مبيناً أن 'الاتفاقية أقرّت بيّن الجانبين سنة 2013 لتنظيم الملاحة، فهل تذكر المعترضون بعد 12 عاماً من العمل بها؟'. وتابع أن 'الحكومة العراقية تعيّ بشكل كامل أهمية وخطورة هذا الأمر لاسيما أنها وصيّة على مقدرات الشعب وحقوقه ولا يمكن أن يقبل فيه النقاش مهما كانت النتائج'.
كما تحدث الشمري، في ملفات أخرى، تخص عمل واداء الحكومة، وابرزها: - ماحصل من خروقات أمنية محلّ تحقيق وبحث وملاحقة وأجهزة الدولة لن تتهاون مع أي جهة تعبث بالأمن أو تتجاوز سلطاتها. - لا أحد فوق القانون، والمؤسسات الأمنية تتعامل بحزم وفقاً للتوجيهات المشددة والتحقيقات تجرّي بإشراف مباشر من القائد العام للقوات المسلحة. - حفظ القانون وحماية المؤسسات خط أحمر لم ولن تتهاون الحكومة في حماية هيبة الدولة. - الحكومة العراقية ملتزمة بإجراء الإنتخابات في موعدها، كاستحقاق دستوري، وركيزة أساسية في مسار التداول السلمي للسلطة. - السوداني يعتبر الإنتخابات القادمة محطة مفصليّة في مسار بناء الدولة، وفرصة لتجديد الثقة بين المواطن والمؤسسات الدستورية. - نعوّل على وعي المواطن الذي لا يمكن خداعه بالخطاب الطائفي أو الوعود الفارغة أو الشعارات المزيفة ويجب البحث في الخيارات التي تقوي قوى الإعتدال التي تجلب الإستقرار والإعمار والبناء . - العراق لا يريد الإصطفاف مع محور على حساب أخر، وقوته أنه متوازن في علاقاته الدولية والإقليمية مما يوفر له مساحة عمل وتعزيز شراكة وتموضع يتناسب وثقله الجيوسياسي. - نعمل على أن يكون لدينا مناعة داخليّة أمنية ومجتمعية إزاء متغيرات المنطقة، وما حصل في سوريا لايمكن أن يحدث بالعراق. - العراق توقع الأحداث الحالية في سوريا وحذر منها ويعمل مع شركاءه الدوليين والإقليميين على إستقرار سوريا. - طريق التنمية ليس مجرّد مشروع اقتصادي، بل إعلان عن عودة العراق كلاعب جيوسياسي فاعل في المنطقة. - العراق يسعى من خلال الطريق لصياغة دور مستقل قائم على سياسة التشبيك الإقتصادي والدبلوماسيّة المنتجة. - يتضمن المشروع أكثر من 1200 كلم من السكك الحديدية والطرق السريعة، ويربط ميناء الفاو الكبير مباشرة بتركيا، ومنها إلى أوروبا عبر شبكة السكك الدولية. - من المتوقع نقلّ 3.5 مليون طن من البضائع سنويًا عند التشغيل الأولى، وهناك خطة لرفع القدرة إلى 7.5 مليون طن سنويًا في المراحل المتقدمة. - 17 مليار دولار حجم الإستثمار المخطط لطريق التنمية في مراحله الاولى .. و100 ألف فرصة عمل خلال الإنشاء - العراق يسعى لتأمين 7% من حجم التجارة الدولية بين آسيا وأوروبا عبر طريق التنمية. - وصل معدل انتاج العراق للنفط الخام إلى 3.904 مليون برميل، مع وصول نسبة استثمار مشاريع الغاز إلى 69% وتراجع الحريق بشكل كبير. - تمّ الشروع ببناء وصيانة وتوسعت الاف المدارس معالجة الاكتظاظ ونقص الأبنية، ما بين بناء جديد وإعادة اعمار وتأهيل في بغداد والمحافظات. - أكثر من 350 ألف وحدة سكنية ضمن خطة وطنية لتقليل فجوة السكن بنسبة 25% بحلول 2027 في بغداد فقط وأكثر من مليون وربع وحدة سكنية تبنى الآن في عموم العراق. - العراق أطلق أوسع خطة لتأهيل الطرق منذ 2003.. أكثر من 3400 كم قيد الإنجاز، وتنفيذ 79 جسرًا جديدًا في عموم المحافظات العراقية. - خلال سنتين حصلت نهضة عمرانية باستئناف العمل بأكثر من 8115 مشروع ما بين جديد ومتلكىء ومتوقف منذ 2014. - استلمنا الحكومة ومشاريع البنى التحتية (المجاري والماء) تشكل 33٪ فقط واليوم نتحدث بثقة ان مشاريع البنى التحتية ستصل إلى أكثر من 67% بعد انتهاءها وتشغيلها. - اكثر من 178 مشروع في مجال الطرق والجسور انطلقت بعموم العراق من البصرة الفيحاء إلى بغداد العاصمة التي تشهد اكبر حملة عمرانية منذ ٥٠ عام وصولاً إلى الموصل الحدباء. - تمّ إفتتاح 11 مستشفى جديد وإعادة تأهيل 74 مستشفى، والعمل يجري على توسعة 79 مستشفى. - المستشفيات الجديدة والتي يجري تأهليها ويتم افتتاحها قريباً 49 مستشفى.
جدد المستشار السياسي لرئيس الوزراء فادي الشمّري ، التاكيد على أن 'اتفاقية خور عبد الله تهدف إلى تنظيم الملاحة، ولا علاقة لها بترسيم الحدود'، لافتاً الى أن 'كل ما يشاع عن قضية خور عبد الله أكاذيب هدفها سياسيّ وانتخابي'.
وتابعت 'النهرين'، تصريحات للشمري، اوضح فيها ان ' الأرض العراقية مقدسة ولا تهاون أو مجاملة في كل شبر من أرضه وتحتّ أي عنوان'، مشيراً الى أن 'كل ما يشاع عن قضية خور عبد الله هي أكاذيب وتلفيقات هدفها سياسيّ وانتخابي'. وأضاف أن 'اتفاقية تنظيم الملاحة في خور عبد الله ومن اسمها تدلّ على تنظيم الملاحة، ومرور السفن والعمليات البحرية، وليس لها علاقة بترسيم حدود أو أراضٍ'، مبيناً أن 'الاتفاقية أقرّت بيّن الجانبين سنة 2013 لتنظيم الملاحة، فهل تذكر المعترضون بعد 12 عاماً من العمل بها؟'. وتابع أن 'الحكومة العراقية تعيّ بشكل كامل أهمية وخطورة هذا الأمر لاسيما أنها وصيّة على مقدرات الشعب وحقوقه ولا يمكن أن يقبل فيه النقاش مهما كانت النتائج'.
كما تحدث الشمري، في ملفات أخرى، تخص عمل واداء الحكومة، وابرزها: - ماحصل من خروقات أمنية محلّ تحقيق وبحث وملاحقة وأجهزة الدولة لن تتهاون مع أي جهة تعبث بالأمن أو تتجاوز سلطاتها. - لا أحد فوق القانون، والمؤسسات الأمنية تتعامل بحزم وفقاً للتوجيهات المشددة والتحقيقات تجرّي بإشراف مباشر من القائد العام للقوات المسلحة. - حفظ القانون وحماية المؤسسات خط أحمر لم ولن تتهاون الحكومة في حماية هيبة الدولة. - الحكومة العراقية ملتزمة بإجراء الإنتخابات في موعدها، كاستحقاق دستوري، وركيزة أساسية في مسار التداول السلمي للسلطة. - السوداني يعتبر الإنتخابات القادمة محطة مفصليّة في مسار بناء الدولة، وفرصة لتجديد الثقة بين المواطن والمؤسسات الدستورية. - نعوّل على وعي المواطن الذي لا يمكن خداعه بالخطاب الطائفي أو الوعود الفارغة أو الشعارات المزيفة ويجب البحث في الخيارات التي تقوي قوى الإعتدال التي تجلب الإستقرار والإعمار والبناء . - العراق لا يريد الإصطفاف مع محور على حساب أخر، وقوته أنه متوازن في علاقاته الدولية والإقليمية مما يوفر له مساحة عمل وتعزيز شراكة وتموضع يتناسب وثقله الجيوسياسي. - نعمل على أن يكون لدينا مناعة داخليّة أمنية ومجتمعية إزاء متغيرات المنطقة، وما حصل في سوريا لايمكن أن يحدث بالعراق. - العراق توقع الأحداث الحالية في سوريا وحذر منها ويعمل مع شركاءه الدوليين والإقليميين على إستقرار سوريا. - طريق التنمية ليس مجرّد مشروع اقتصادي، بل إعلان عن عودة العراق كلاعب جيوسياسي فاعل في المنطقة. - العراق يسعى من خلال الطريق لصياغة دور مستقل قائم على سياسة التشبيك الإقتصادي والدبلوماسيّة المنتجة. - يتضمن المشروع أكثر من 1200 كلم من السكك الحديدية والطرق السريعة، ويربط ميناء الفاو الكبير مباشرة بتركيا، ومنها إلى أوروبا عبر شبكة السكك الدولية. - من المتوقع نقلّ 3.5 مليون طن من البضائع سنويًا عند التشغيل الأولى، وهناك خطة لرفع القدرة إلى 7.5 مليون طن سنويًا في المراحل المتقدمة. - 17 مليار دولار حجم الإستثمار المخطط لطريق التنمية في مراحله الاولى .. و100 ألف فرصة عمل خلال الإنشاء - العراق يسعى لتأمين 7% من حجم التجارة الدولية بين آسيا وأوروبا عبر طريق التنمية. - وصل معدل انتاج العراق للنفط الخام إلى 3.904 مليون برميل، مع وصول نسبة استثمار مشاريع الغاز إلى 69% وتراجع الحريق بشكل كبير. - تمّ الشروع ببناء وصيانة وتوسعت الاف المدارس معالجة الاكتظاظ ونقص الأبنية، ما بين بناء جديد وإعادة اعمار وتأهيل في بغداد والمحافظات. - أكثر من 350 ألف وحدة سكنية ضمن خطة وطنية لتقليل فجوة السكن بنسبة 25% بحلول 2027 في بغداد فقط وأكثر من مليون وربع وحدة سكنية تبنى الآن في عموم العراق. - العراق أطلق أوسع خطة لتأهيل الطرق منذ 2003.. أكثر من 3400 كم قيد الإنجاز، وتنفيذ 79 جسرًا جديدًا في عموم المحافظات العراقية. - خلال سنتين حصلت نهضة عمرانية باستئناف العمل بأكثر من 8115 مشروع ما بين جديد ومتلكىء ومتوقف منذ 2014. - استلمنا الحكومة ومشاريع البنى التحتية (المجاري والماء) تشكل 33٪ فقط واليوم نتحدث بثقة ان مشاريع البنى التحتية ستصل إلى أكثر من 67% بعد انتهاءها وتشغيلها. - اكثر من 178 مشروع في مجال الطرق والجسور انطلقت بعموم العراق من البصرة الفيحاء إلى بغداد العاصمة التي تشهد اكبر حملة عمرانية منذ ٥٠ عام وصولاً إلى الموصل الحدباء. - تمّ إفتتاح 11 مستشفى جديد وإعادة تأهيل 74 مستشفى، والعمل يجري على توسعة 79 مستشفى. - المستشفيات الجديدة والتي يجري تأهليها ويتم افتتاحها قريباً 49 مستشفى.
التعليقات
ضجة "الخور" انتخابية .. مستشار السوداني يتساءل: أين كان المعترضون من 12 عاماً
التعليقات