رفض وزير الخارجية الايراني، عباس عراقجي، ما وصفها بسياسة التهديد التي تنتهجها الدول الاوروبية خلال المفاوضات مع ايران.
عراقجي وفي تدوينه على اكس، قال أن أي مفاوضات نووية جديدة لن تكون ممكنة إلا في حال استعداد الطرف المقابل لاتفاق عادل ومتوازن قائم على المصالح المتبادلة.
ياتي ذلك عقب مؤتمر هاتفي مشترك مع وزراء خارجية الدول الأوروبية الثلاث (ألمانيا، فرنسا، بريطانيا) ومسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي،
وأشار الوزير إلى أن الولايات المتحدة، وليس إيران، هي من انسحبت من الاتفاق النووي الموقع عام 2015، وهي من غادرت طاولة المفاوضات في يونيو الماضي مفضّلة الخيار العسكري.
وحذّر من أن استمرار الأوروبيين في اتباع سياسة التهديد، بما في ذلك التلويح بتفعيل آلية 'سناب باك'، التي وصفها بأنها تفتقر لأي أساس قانوني أو أخلاقي، لن يساهم في التقدم. واختتم بالتأكيد على أن الاتحاد الأوروبي والدول الأوروبية الثلاث إذا ما أرادوا لعب دور فعّال، فعليهم أن يتصرفوا بمسؤولية.
رفض وزير الخارجية الايراني، عباس عراقجي، ما وصفها بسياسة التهديد التي تنتهجها الدول الاوروبية خلال المفاوضات مع ايران.
عراقجي وفي تدوينه على اكس، قال أن أي مفاوضات نووية جديدة لن تكون ممكنة إلا في حال استعداد الطرف المقابل لاتفاق عادل ومتوازن قائم على المصالح المتبادلة.
ياتي ذلك عقب مؤتمر هاتفي مشترك مع وزراء خارجية الدول الأوروبية الثلاث (ألمانيا، فرنسا، بريطانيا) ومسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي،
وأشار الوزير إلى أن الولايات المتحدة، وليس إيران، هي من انسحبت من الاتفاق النووي الموقع عام 2015، وهي من غادرت طاولة المفاوضات في يونيو الماضي مفضّلة الخيار العسكري.
وحذّر من أن استمرار الأوروبيين في اتباع سياسة التهديد، بما في ذلك التلويح بتفعيل آلية 'سناب باك'، التي وصفها بأنها تفتقر لأي أساس قانوني أو أخلاقي، لن يساهم في التقدم. واختتم بالتأكيد على أن الاتحاد الأوروبي والدول الأوروبية الثلاث إذا ما أرادوا لعب دور فعّال، فعليهم أن يتصرفوا بمسؤولية.
رفض وزير الخارجية الايراني، عباس عراقجي، ما وصفها بسياسة التهديد التي تنتهجها الدول الاوروبية خلال المفاوضات مع ايران.
عراقجي وفي تدوينه على اكس، قال أن أي مفاوضات نووية جديدة لن تكون ممكنة إلا في حال استعداد الطرف المقابل لاتفاق عادل ومتوازن قائم على المصالح المتبادلة.
ياتي ذلك عقب مؤتمر هاتفي مشترك مع وزراء خارجية الدول الأوروبية الثلاث (ألمانيا، فرنسا، بريطانيا) ومسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي،
وأشار الوزير إلى أن الولايات المتحدة، وليس إيران، هي من انسحبت من الاتفاق النووي الموقع عام 2015، وهي من غادرت طاولة المفاوضات في يونيو الماضي مفضّلة الخيار العسكري.
وحذّر من أن استمرار الأوروبيين في اتباع سياسة التهديد، بما في ذلك التلويح بتفعيل آلية 'سناب باك'، التي وصفها بأنها تفتقر لأي أساس قانوني أو أخلاقي، لن يساهم في التقدم. واختتم بالتأكيد على أن الاتحاد الأوروبي والدول الأوروبية الثلاث إذا ما أرادوا لعب دور فعّال، فعليهم أن يتصرفوا بمسؤولية.
التعليقات