يشهد العراق أزمة مياه خانقة تُعدّ الأسوأ في تاريخه الحديث، بفعل التغيرات المناخية وتراجع تدفقات نهري دجلة والفرات نتيجة سياسات دول المنبع، ما دفع الحكومة إلى تقليص الخطة الزراعية الصيفية والتركيز على تأمين مياه الشرب فقط.
تقرير لمجلة فوربس وصف الوضع بـ'الكارثي'، محذراً من تأثير ظاهرة النينو وارتفاع درجات الحرارة، وهو ما ساهم في تقليص كميات الأمطار وتفاقم الجفاف في العراق والشرق الأوسط.
وقد تراجعت الاحتياطات المائية إلى 10 مليارات متر مكعب فقط، أي نصف حاجة العراق خلال الصيف، بينما تعتمد البلاد حالياً على إطلاقات محدودة من سد الموصل وسد حديثة، إضافة إلى مياه بحيرة الثرثار، في محاولة لمواجهة هذه الأزمة المتفاقمة.
يشهد العراق أزمة مياه خانقة تُعدّ الأسوأ في تاريخه الحديث، بفعل التغيرات المناخية وتراجع تدفقات نهري دجلة والفرات نتيجة سياسات دول المنبع، ما دفع الحكومة إلى تقليص الخطة الزراعية الصيفية والتركيز على تأمين مياه الشرب فقط.
تقرير لمجلة فوربس وصف الوضع بـ'الكارثي'، محذراً من تأثير ظاهرة النينو وارتفاع درجات الحرارة، وهو ما ساهم في تقليص كميات الأمطار وتفاقم الجفاف في العراق والشرق الأوسط.
وقد تراجعت الاحتياطات المائية إلى 10 مليارات متر مكعب فقط، أي نصف حاجة العراق خلال الصيف، بينما تعتمد البلاد حالياً على إطلاقات محدودة من سد الموصل وسد حديثة، إضافة إلى مياه بحيرة الثرثار، في محاولة لمواجهة هذه الأزمة المتفاقمة.
يشهد العراق أزمة مياه خانقة تُعدّ الأسوأ في تاريخه الحديث، بفعل التغيرات المناخية وتراجع تدفقات نهري دجلة والفرات نتيجة سياسات دول المنبع، ما دفع الحكومة إلى تقليص الخطة الزراعية الصيفية والتركيز على تأمين مياه الشرب فقط.
تقرير لمجلة فوربس وصف الوضع بـ'الكارثي'، محذراً من تأثير ظاهرة النينو وارتفاع درجات الحرارة، وهو ما ساهم في تقليص كميات الأمطار وتفاقم الجفاف في العراق والشرق الأوسط.
وقد تراجعت الاحتياطات المائية إلى 10 مليارات متر مكعب فقط، أي نصف حاجة العراق خلال الصيف، بينما تعتمد البلاد حالياً على إطلاقات محدودة من سد الموصل وسد حديثة، إضافة إلى مياه بحيرة الثرثار، في محاولة لمواجهة هذه الأزمة المتفاقمة.
التعليقات