ترأس وزير الداخلية عبد الأمير الشمري، اليوم الأربعاء، مؤتمراً موسعاً في قيادة شرطة محافظة صلاح الدين بحضور المحافظ ووكيل الوزارة لشؤون الشرطة وقائد شرطة المحافظة وعدد من القادة الأمنيين ومدراء الأقسام في القيادة.
وبحسب بيان للوزارة، تلقته 'النهرين'، فقد استمع الشمري الى إيجاز مفصل من قبل قائد شرطة محافظة صلاح الدين عن أهم الواجبات والإنجازات المتحققة لمفاصل القيادة، حيث اكد الشمري أن 'صلاح الدين محافظة آمنة وقدمت التضحيات الكبيرة من عوائلها وأبنائها وقد تضررت كثيراً بسبب العصابات الإرهابية التي اندحرت بفضل الشهداء الأبرار الذين ضحوا للدفاع عن الوطن'، واصفاً المحافظة بـ 'العراق المصغر، ومثال للتعاون والتعايش السلمي وخاصة أنها تضم مختلف طوائف الشعب العراقي'.
وشدد الشمري على أن 'الإعمار مقترن بوجود الأمن، وأن المحافظة تشهد استقراراً أمنياً ملحوظاً وإعماراً مستمراً'، مبيناً أن 'هذا الاستقرار جاء بجهود كبيرة من قبل ضباط ومنسوبي قيادة شرطة صلاح الدين، ويجب الحفاظ على ديمومة الأمن في المحافظة'.
وأكد الشمري أن 'الأمن لا يأتي من خلال نشر السيطرات وعسكرة الشارع، بل يأتي بالتخطيط المثمر وبشكل علمي مدروس والاعتماد على الجهد الاستخباري في هذا المجال'، مشدداً على تطبيق 'نظام الأمن المناطقي'، وهو مسؤولية مدير القسم بحسب قاطعه، وأن تكون قواته بجاهزية عالية.
ووجه الشمري، قائد شرطة صلاح الدين بأن يقوم بتنظيم زيارات مستمرة لجميع أسر الشهداء في المحافظة وإعطائهم مستحقاتهم، مؤكداً بأن هذه مسؤولية أمام الله ويجب الحفاظ عليها.
ترأس وزير الداخلية عبد الأمير الشمري، اليوم الأربعاء، مؤتمراً موسعاً في قيادة شرطة محافظة صلاح الدين بحضور المحافظ ووكيل الوزارة لشؤون الشرطة وقائد شرطة المحافظة وعدد من القادة الأمنيين ومدراء الأقسام في القيادة.
وبحسب بيان للوزارة، تلقته 'النهرين'، فقد استمع الشمري الى إيجاز مفصل من قبل قائد شرطة محافظة صلاح الدين عن أهم الواجبات والإنجازات المتحققة لمفاصل القيادة، حيث اكد الشمري أن 'صلاح الدين محافظة آمنة وقدمت التضحيات الكبيرة من عوائلها وأبنائها وقد تضررت كثيراً بسبب العصابات الإرهابية التي اندحرت بفضل الشهداء الأبرار الذين ضحوا للدفاع عن الوطن'، واصفاً المحافظة بـ 'العراق المصغر، ومثال للتعاون والتعايش السلمي وخاصة أنها تضم مختلف طوائف الشعب العراقي'.
وشدد الشمري على أن 'الإعمار مقترن بوجود الأمن، وأن المحافظة تشهد استقراراً أمنياً ملحوظاً وإعماراً مستمراً'، مبيناً أن 'هذا الاستقرار جاء بجهود كبيرة من قبل ضباط ومنسوبي قيادة شرطة صلاح الدين، ويجب الحفاظ على ديمومة الأمن في المحافظة'.
وأكد الشمري أن 'الأمن لا يأتي من خلال نشر السيطرات وعسكرة الشارع، بل يأتي بالتخطيط المثمر وبشكل علمي مدروس والاعتماد على الجهد الاستخباري في هذا المجال'، مشدداً على تطبيق 'نظام الأمن المناطقي'، وهو مسؤولية مدير القسم بحسب قاطعه، وأن تكون قواته بجاهزية عالية.
ووجه الشمري، قائد شرطة صلاح الدين بأن يقوم بتنظيم زيارات مستمرة لجميع أسر الشهداء في المحافظة وإعطائهم مستحقاتهم، مؤكداً بأن هذه مسؤولية أمام الله ويجب الحفاظ عليها.
ترأس وزير الداخلية عبد الأمير الشمري، اليوم الأربعاء، مؤتمراً موسعاً في قيادة شرطة محافظة صلاح الدين بحضور المحافظ ووكيل الوزارة لشؤون الشرطة وقائد شرطة المحافظة وعدد من القادة الأمنيين ومدراء الأقسام في القيادة.
وبحسب بيان للوزارة، تلقته 'النهرين'، فقد استمع الشمري الى إيجاز مفصل من قبل قائد شرطة محافظة صلاح الدين عن أهم الواجبات والإنجازات المتحققة لمفاصل القيادة، حيث اكد الشمري أن 'صلاح الدين محافظة آمنة وقدمت التضحيات الكبيرة من عوائلها وأبنائها وقد تضررت كثيراً بسبب العصابات الإرهابية التي اندحرت بفضل الشهداء الأبرار الذين ضحوا للدفاع عن الوطن'، واصفاً المحافظة بـ 'العراق المصغر، ومثال للتعاون والتعايش السلمي وخاصة أنها تضم مختلف طوائف الشعب العراقي'.
وشدد الشمري على أن 'الإعمار مقترن بوجود الأمن، وأن المحافظة تشهد استقراراً أمنياً ملحوظاً وإعماراً مستمراً'، مبيناً أن 'هذا الاستقرار جاء بجهود كبيرة من قبل ضباط ومنسوبي قيادة شرطة صلاح الدين، ويجب الحفاظ على ديمومة الأمن في المحافظة'.
وأكد الشمري أن 'الأمن لا يأتي من خلال نشر السيطرات وعسكرة الشارع، بل يأتي بالتخطيط المثمر وبشكل علمي مدروس والاعتماد على الجهد الاستخباري في هذا المجال'، مشدداً على تطبيق 'نظام الأمن المناطقي'، وهو مسؤولية مدير القسم بحسب قاطعه، وأن تكون قواته بجاهزية عالية.
ووجه الشمري، قائد شرطة صلاح الدين بأن يقوم بتنظيم زيارات مستمرة لجميع أسر الشهداء في المحافظة وإعطائهم مستحقاتهم، مؤكداً بأن هذه مسؤولية أمام الله ويجب الحفاظ عليها.
التعليقات