اطلق رئيس الوزراء، محمد شياع السوادني استراتيجية الأمن الوطني العراقي للأعوام (2025- 2030) والتي سُميت بستراتيجية (العراق أولاً).
وبحسب بيان حكومي، تلقته 'النهرين'، فأن هذه 'الستراتيجية تأتي في إطار البرنامج الوطني لخدمة المواطن وتعزيز الأمن والاستقرار والسيادة والازدهار، وتمثل الوثيقة الوطنية الأساسية لتعزيز وتفعيل منظومة إدارة المصالح الوطنية العليا للدولة، وتأمين مصالحها وعلاقاتها الإقليمية والدولية'.
واكد السوداني بأن 'هذه الستراتيجية ستمكن من تطوير منظومة الأمن والدفاع، وبناء اقتصاد قوي متنوع وتنموي، وبناء شراكات إقليمية ودولية متوازنة وفاعلة، بشكل يعزز الأمن المجتمعي، ويحمي التنوع والتعايش السلمي واعتماد نظام خدمات كفوء يتناسب مع حاجات الشعب'.
ودعا السوداني الجهات ذات العلاقة بـ 'العمل الجاد والدعم الحقيقي لتنفيذ محاور ووسائل الستراتيجية، من أجل تحقيق أهدافها'، مؤكدا بان 'الجميع يتحمل مسؤولية بناء العراق وخدمة شعبه، وتطوير مؤسساته وحماية إرثه الحضاري ومقدساته'.
واختتم السوداني كلمته بالثناء على الجهود الوطنية التي أسهمت بإعداد الستراتيجية، وبالجهد الساند من البعثة الاستشارية للاتحاد الأوربي والمنظمات الدولية.
اطلق رئيس الوزراء، محمد شياع السوادني استراتيجية الأمن الوطني العراقي للأعوام (2025- 2030) والتي سُميت بستراتيجية (العراق أولاً).
وبحسب بيان حكومي، تلقته 'النهرين'، فأن هذه 'الستراتيجية تأتي في إطار البرنامج الوطني لخدمة المواطن وتعزيز الأمن والاستقرار والسيادة والازدهار، وتمثل الوثيقة الوطنية الأساسية لتعزيز وتفعيل منظومة إدارة المصالح الوطنية العليا للدولة، وتأمين مصالحها وعلاقاتها الإقليمية والدولية'.
واكد السوداني بأن 'هذه الستراتيجية ستمكن من تطوير منظومة الأمن والدفاع، وبناء اقتصاد قوي متنوع وتنموي، وبناء شراكات إقليمية ودولية متوازنة وفاعلة، بشكل يعزز الأمن المجتمعي، ويحمي التنوع والتعايش السلمي واعتماد نظام خدمات كفوء يتناسب مع حاجات الشعب'.
ودعا السوداني الجهات ذات العلاقة بـ 'العمل الجاد والدعم الحقيقي لتنفيذ محاور ووسائل الستراتيجية، من أجل تحقيق أهدافها'، مؤكدا بان 'الجميع يتحمل مسؤولية بناء العراق وخدمة شعبه، وتطوير مؤسساته وحماية إرثه الحضاري ومقدساته'.
واختتم السوداني كلمته بالثناء على الجهود الوطنية التي أسهمت بإعداد الستراتيجية، وبالجهد الساند من البعثة الاستشارية للاتحاد الأوربي والمنظمات الدولية.
اطلق رئيس الوزراء، محمد شياع السوادني استراتيجية الأمن الوطني العراقي للأعوام (2025- 2030) والتي سُميت بستراتيجية (العراق أولاً).
وبحسب بيان حكومي، تلقته 'النهرين'، فأن هذه 'الستراتيجية تأتي في إطار البرنامج الوطني لخدمة المواطن وتعزيز الأمن والاستقرار والسيادة والازدهار، وتمثل الوثيقة الوطنية الأساسية لتعزيز وتفعيل منظومة إدارة المصالح الوطنية العليا للدولة، وتأمين مصالحها وعلاقاتها الإقليمية والدولية'.
واكد السوداني بأن 'هذه الستراتيجية ستمكن من تطوير منظومة الأمن والدفاع، وبناء اقتصاد قوي متنوع وتنموي، وبناء شراكات إقليمية ودولية متوازنة وفاعلة، بشكل يعزز الأمن المجتمعي، ويحمي التنوع والتعايش السلمي واعتماد نظام خدمات كفوء يتناسب مع حاجات الشعب'.
ودعا السوداني الجهات ذات العلاقة بـ 'العمل الجاد والدعم الحقيقي لتنفيذ محاور ووسائل الستراتيجية، من أجل تحقيق أهدافها'، مؤكدا بان 'الجميع يتحمل مسؤولية بناء العراق وخدمة شعبه، وتطوير مؤسساته وحماية إرثه الحضاري ومقدساته'.
واختتم السوداني كلمته بالثناء على الجهود الوطنية التي أسهمت بإعداد الستراتيجية، وبالجهد الساند من البعثة الاستشارية للاتحاد الأوربي والمنظمات الدولية.
التعليقات