تابعت 'النهرين' تقريرا لقناة 'الجديد' اللبنانية، رصدت فيه تحالفا انتخابيا ضم 'حزب الله وحركة أمل وحزب البعث العربي الاشتراكي' في الانتخابات اللبنانية المحلية، وتحديدا في منطقة 'بعلبك – الهرمل'، حيث التواجد الشيعي الوازن، في أول انتخابات بلدية تجري في لبنان منذ عام 2016.
التقرير، نقل عن أمين عام حزب البعث العربي في لبنان، علي حجازي، أثناء الإدلاء بصوته، أكد 'إنه فاجأ حتى حلفاءه حين قرر إقامة مهرجان انتخابي وحضره أكثر من 4 آلاف مؤيد'.
وعلى طريقة 'الجولاني – الشرع' يقول حجازي إن 'حزب البعث حسم أيضاً مسألة تغيير اسمه، لكنه يتحفظ حالياً عن إعلان الاسم الجديد للحزب الذي حكم سوريا والعراق عقوداً، وسقط بطريقتين متقاربتين في الدراماتيكية'.
يتحالف الثنائي الشيعي في لبنان (حزب الله وحركة أمل) مع حزب البعث العربي الاشتراكي في الانتخابات المحلية اللبنانية الجارية، كما في محافظة بعلبك الهرمل، حيث الوجود الشيعي الوازن، وهي أول انتخابات بلدية تجري منذ العام 2016 بعد تأجيلها مرات عدة، كما أنها تأتي في ظروف استثنائية خلفتها الحرب الإسرائيلية المدمرة والمستمرة، وكان لافتاً عودة حزب البعث إلى الواجهة رغم الضربة التي تعرض لها بسقوط ظهيره السوري في دمشق قبل بضعة أشهر.
وينخرط اللبنانيون في لعبة انتخابية ضمن نظام احتساب أصوات قد يكون الأكثر تعقيداً في المنطقة وتم تصميمه لمراعاة الحساسيات الطائفية دون أن يؤدي الغرض وفقاً لمعلقين لبنانيين كثر، وتتنافس القوائم الحزبية المتحالفة رغم تناقضها سياسياً في كثير من الأحيان، وتحاول كسب المناصب البلدية والمخاتير، في مواجهة داخل التحالفات الحزبية أو بين التحالفات وقوائم عائلية محلية غير سياسية في كثير من المدن.
تابعت 'النهرين' تقريرا لقناة 'الجديد' اللبنانية، رصدت فيه تحالفا انتخابيا ضم 'حزب الله وحركة أمل وحزب البعث العربي الاشتراكي' في الانتخابات اللبنانية المحلية، وتحديدا في منطقة 'بعلبك – الهرمل'، حيث التواجد الشيعي الوازن، في أول انتخابات بلدية تجري في لبنان منذ عام 2016.
التقرير، نقل عن أمين عام حزب البعث العربي في لبنان، علي حجازي، أثناء الإدلاء بصوته، أكد 'إنه فاجأ حتى حلفاءه حين قرر إقامة مهرجان انتخابي وحضره أكثر من 4 آلاف مؤيد'.
وعلى طريقة 'الجولاني – الشرع' يقول حجازي إن 'حزب البعث حسم أيضاً مسألة تغيير اسمه، لكنه يتحفظ حالياً عن إعلان الاسم الجديد للحزب الذي حكم سوريا والعراق عقوداً، وسقط بطريقتين متقاربتين في الدراماتيكية'.
يتحالف الثنائي الشيعي في لبنان (حزب الله وحركة أمل) مع حزب البعث العربي الاشتراكي في الانتخابات المحلية اللبنانية الجارية، كما في محافظة بعلبك الهرمل، حيث الوجود الشيعي الوازن، وهي أول انتخابات بلدية تجري منذ العام 2016 بعد تأجيلها مرات عدة، كما أنها تأتي في ظروف استثنائية خلفتها الحرب الإسرائيلية المدمرة والمستمرة، وكان لافتاً عودة حزب البعث إلى الواجهة رغم الضربة التي تعرض لها بسقوط ظهيره السوري في دمشق قبل بضعة أشهر.
وينخرط اللبنانيون في لعبة انتخابية ضمن نظام احتساب أصوات قد يكون الأكثر تعقيداً في المنطقة وتم تصميمه لمراعاة الحساسيات الطائفية دون أن يؤدي الغرض وفقاً لمعلقين لبنانيين كثر، وتتنافس القوائم الحزبية المتحالفة رغم تناقضها سياسياً في كثير من الأحيان، وتحاول كسب المناصب البلدية والمخاتير، في مواجهة داخل التحالفات الحزبية أو بين التحالفات وقوائم عائلية محلية غير سياسية في كثير من المدن.
تابعت 'النهرين' تقريرا لقناة 'الجديد' اللبنانية، رصدت فيه تحالفا انتخابيا ضم 'حزب الله وحركة أمل وحزب البعث العربي الاشتراكي' في الانتخابات اللبنانية المحلية، وتحديدا في منطقة 'بعلبك – الهرمل'، حيث التواجد الشيعي الوازن، في أول انتخابات بلدية تجري في لبنان منذ عام 2016.
التقرير، نقل عن أمين عام حزب البعث العربي في لبنان، علي حجازي، أثناء الإدلاء بصوته، أكد 'إنه فاجأ حتى حلفاءه حين قرر إقامة مهرجان انتخابي وحضره أكثر من 4 آلاف مؤيد'.
وعلى طريقة 'الجولاني – الشرع' يقول حجازي إن 'حزب البعث حسم أيضاً مسألة تغيير اسمه، لكنه يتحفظ حالياً عن إعلان الاسم الجديد للحزب الذي حكم سوريا والعراق عقوداً، وسقط بطريقتين متقاربتين في الدراماتيكية'.
يتحالف الثنائي الشيعي في لبنان (حزب الله وحركة أمل) مع حزب البعث العربي الاشتراكي في الانتخابات المحلية اللبنانية الجارية، كما في محافظة بعلبك الهرمل، حيث الوجود الشيعي الوازن، وهي أول انتخابات بلدية تجري منذ العام 2016 بعد تأجيلها مرات عدة، كما أنها تأتي في ظروف استثنائية خلفتها الحرب الإسرائيلية المدمرة والمستمرة، وكان لافتاً عودة حزب البعث إلى الواجهة رغم الضربة التي تعرض لها بسقوط ظهيره السوري في دمشق قبل بضعة أشهر.
وينخرط اللبنانيون في لعبة انتخابية ضمن نظام احتساب أصوات قد يكون الأكثر تعقيداً في المنطقة وتم تصميمه لمراعاة الحساسيات الطائفية دون أن يؤدي الغرض وفقاً لمعلقين لبنانيين كثر، وتتنافس القوائم الحزبية المتحالفة رغم تناقضها سياسياً في كثير من الأحيان، وتحاول كسب المناصب البلدية والمخاتير، في مواجهة داخل التحالفات الحزبية أو بين التحالفات وقوائم عائلية محلية غير سياسية في كثير من المدن.
التعليقات