بغداد - النهرين
كشف وزير الموارد المائية، عون ذياب، اليوم الثلاثاء، عن اجتماع مرتقب مع الجانب التركي حول الحصة المائية في شباط المقبل.
وقال ذياب في تصريح صحفي، تابعته 'النهرين'، إن 'العراق على تواصل مستمر مع الجانب التركي بشأن حصته المائية، إضافة إلى متابعة الوزارة للحصص المائية التي تتدفق عبر الحدود سواء في نهري دجلة والفرات'.
وأضاف ذياب، أن 'هناك علاقة جيدة مع الجانب التركي في الوقت الحالي، لغرض خلق جسور تفاهم بشأن الحصة المائية'، مشيراً إلى أن 'الوضع المائي وما يصل العراق من مياه من الجانب التركي مقبول، ولا توجد مشكلة في الوقت الحالي'.
وأشار ذياب، إلى أن 'الاجتماعات مع الجانب التركي مستمرة، كما سيكون هناك اجتماع قريب في شهر شباط المقبل، حيث سيزور وفد تركي العراق لهذا الغرض'.
بغداد - النهرين
كشف وزير الموارد المائية، عون ذياب، اليوم الثلاثاء، عن اجتماع مرتقب مع الجانب التركي حول الحصة المائية في شباط المقبل.
وقال ذياب في تصريح صحفي، تابعته 'النهرين'، إن 'العراق على تواصل مستمر مع الجانب التركي بشأن حصته المائية، إضافة إلى متابعة الوزارة للحصص المائية التي تتدفق عبر الحدود سواء في نهري دجلة والفرات'.
وأضاف ذياب، أن 'هناك علاقة جيدة مع الجانب التركي في الوقت الحالي، لغرض خلق جسور تفاهم بشأن الحصة المائية'، مشيراً إلى أن 'الوضع المائي وما يصل العراق من مياه من الجانب التركي مقبول، ولا توجد مشكلة في الوقت الحالي'.
وأشار ذياب، إلى أن 'الاجتماعات مع الجانب التركي مستمرة، كما سيكون هناك اجتماع قريب في شهر شباط المقبل، حيث سيزور وفد تركي العراق لهذا الغرض'.
بغداد - النهرين
كشف وزير الموارد المائية، عون ذياب، اليوم الثلاثاء، عن اجتماع مرتقب مع الجانب التركي حول الحصة المائية في شباط المقبل.
وقال ذياب في تصريح صحفي، تابعته 'النهرين'، إن 'العراق على تواصل مستمر مع الجانب التركي بشأن حصته المائية، إضافة إلى متابعة الوزارة للحصص المائية التي تتدفق عبر الحدود سواء في نهري دجلة والفرات'.
وأضاف ذياب، أن 'هناك علاقة جيدة مع الجانب التركي في الوقت الحالي، لغرض خلق جسور تفاهم بشأن الحصة المائية'، مشيراً إلى أن 'الوضع المائي وما يصل العراق من مياه من الجانب التركي مقبول، ولا توجد مشكلة في الوقت الحالي'.
وأشار ذياب، إلى أن 'الاجتماعات مع الجانب التركي مستمرة، كما سيكون هناك اجتماع قريب في شهر شباط المقبل، حيث سيزور وفد تركي العراق لهذا الغرض'.
التعليقات