اكد وزير الخارجية بالإدارة السورية الجديدة، أسعد الشيباني، إنه نقل خلال زيارته إلى السعودية رؤية وطنية تتمثل بتأسيس حكومة تقوم على التشاركية والكفاءة تضم كافة مكونات البلاد.
وفي سلسلة منشورات على منصة 'إكس'، تابعتها 'النهرين'،
قدّم الشيباني شكره 'للسعودية ووزيري الدفاع الأمير خالد بن سلمان والخارجية
فيصل بن فرحان ورئيس الاستخبارات العامة خالد بن علي الحميدان على حفاوة الاستقبال
والترحيب لأول زيارة تاريخية لوفد سوريا الجديدة'.
وأضاف: 'نقلنا من خلال زيارتنا رؤيتنا الوطنية المتمثلة بتأسيس حكومة
تقوم على التشاركية والكفاءة تضم كافة المكونات السورية، والعمل على إطلاق خطة
تنموية اقتصادية تفسح المجال للاستثمار وتعقد الشراكات الاستراتيجية وتنهض بالواقع
المعيشي والخدمي'.
وتابع: 'على الجانب السياسي، عبرنا عن أهمية سوريا في لعب دور إيجابي
في المنطقة، ونسج سياسات مشتركة تدعم الأمن والاستقرار وتحقق الازدهار إلى جانب
الدول العربية'.
بالمقابل، نقلت وسائل اعلام كردية، ما وصفتها بـ 'أجواء إيجابية'
خيمت على اللقاء المغلق الذي جمع مظلوم عبدي، قائد قوات سوريا الديمقراطية وهي
القيادة الكردية البارزة في سوريا على حدود العراق،
وأحمد الشرع رئيس الإدارة السورية الجديدة، قبل يومين بمساعدة الجيش الأميركي، وانعقدت المباحثات في قاعدة الضُمير شرق دمشق.
وبحسب مصادر كردية، اطلعت على المناقشات، وصفتها بـ 'المرضية
للطرفين'، مضيفاً أن الزعيمين 'اتفقا على التعاون في بناء مستقبل سوريا
معاً'.
وحسب المعلومات فإن الشرع، وصل إلى القاعدة الجوية بشكل مستقل، في حين نقل
الأميركيون مظلوم عبدي إلى الموقع عبر مروحية قادماً من المنطقة الكردية في سوريا.
وأكدت المصادر أنه على الرغم من التسهيلات التي قدموها لعقد اللقاء فإن
الأميركيين 'لم يشاركوا في المحادثات'، وأضاف “كان الاجتماع إيجابياً
للغاية، وكان الزعيمان راضيين عن جوهره'.
وعقب الاجتماع، الذي انتهى على ما يبدو بنبرة متفائلة، تم نقل عبدي جواً
إلى الأراضي التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية على متن نفس المروحية.
وبقي مستقبل قوات سوريا الديمقراطية موضوعاً للتكهنات منذ أن شنت هيئة
تحرير الشام بقيادة الشرع هجوماً خاطفاً أسفر عن الإطاحة بنظام البعث الذي يتزعمه
بشار الأسد.
اكد وزير الخارجية بالإدارة السورية الجديدة، أسعد الشيباني، إنه نقل خلال زيارته إلى السعودية رؤية وطنية تتمثل بتأسيس حكومة تقوم على التشاركية والكفاءة تضم كافة مكونات البلاد.
وفي سلسلة منشورات على منصة 'إكس'، تابعتها 'النهرين'،
قدّم الشيباني شكره 'للسعودية ووزيري الدفاع الأمير خالد بن سلمان والخارجية
فيصل بن فرحان ورئيس الاستخبارات العامة خالد بن علي الحميدان على حفاوة الاستقبال
والترحيب لأول زيارة تاريخية لوفد سوريا الجديدة'.
وأضاف: 'نقلنا من خلال زيارتنا رؤيتنا الوطنية المتمثلة بتأسيس حكومة
تقوم على التشاركية والكفاءة تضم كافة المكونات السورية، والعمل على إطلاق خطة
تنموية اقتصادية تفسح المجال للاستثمار وتعقد الشراكات الاستراتيجية وتنهض بالواقع
المعيشي والخدمي'.
وتابع: 'على الجانب السياسي، عبرنا عن أهمية سوريا في لعب دور إيجابي
في المنطقة، ونسج سياسات مشتركة تدعم الأمن والاستقرار وتحقق الازدهار إلى جانب
الدول العربية'.
بالمقابل، نقلت وسائل اعلام كردية، ما وصفتها بـ 'أجواء إيجابية'
خيمت على اللقاء المغلق الذي جمع مظلوم عبدي، قائد قوات سوريا الديمقراطية وهي
القيادة الكردية البارزة في سوريا على حدود العراق،
وأحمد الشرع رئيس الإدارة السورية الجديدة، قبل يومين بمساعدة الجيش الأميركي، وانعقدت المباحثات في قاعدة الضُمير شرق دمشق.
وبحسب مصادر كردية، اطلعت على المناقشات، وصفتها بـ 'المرضية
للطرفين'، مضيفاً أن الزعيمين 'اتفقا على التعاون في بناء مستقبل سوريا
معاً'.
وحسب المعلومات فإن الشرع، وصل إلى القاعدة الجوية بشكل مستقل، في حين نقل
الأميركيون مظلوم عبدي إلى الموقع عبر مروحية قادماً من المنطقة الكردية في سوريا.
وأكدت المصادر أنه على الرغم من التسهيلات التي قدموها لعقد اللقاء فإن
الأميركيين 'لم يشاركوا في المحادثات'، وأضاف “كان الاجتماع إيجابياً
للغاية، وكان الزعيمان راضيين عن جوهره'.
وعقب الاجتماع، الذي انتهى على ما يبدو بنبرة متفائلة، تم نقل عبدي جواً
إلى الأراضي التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية على متن نفس المروحية.
وبقي مستقبل قوات سوريا الديمقراطية موضوعاً للتكهنات منذ أن شنت هيئة
تحرير الشام بقيادة الشرع هجوماً خاطفاً أسفر عن الإطاحة بنظام البعث الذي يتزعمه
بشار الأسد.
اكد وزير الخارجية بالإدارة السورية الجديدة، أسعد الشيباني، إنه نقل خلال زيارته إلى السعودية رؤية وطنية تتمثل بتأسيس حكومة تقوم على التشاركية والكفاءة تضم كافة مكونات البلاد.
وفي سلسلة منشورات على منصة 'إكس'، تابعتها 'النهرين'،
قدّم الشيباني شكره 'للسعودية ووزيري الدفاع الأمير خالد بن سلمان والخارجية
فيصل بن فرحان ورئيس الاستخبارات العامة خالد بن علي الحميدان على حفاوة الاستقبال
والترحيب لأول زيارة تاريخية لوفد سوريا الجديدة'.
وأضاف: 'نقلنا من خلال زيارتنا رؤيتنا الوطنية المتمثلة بتأسيس حكومة
تقوم على التشاركية والكفاءة تضم كافة المكونات السورية، والعمل على إطلاق خطة
تنموية اقتصادية تفسح المجال للاستثمار وتعقد الشراكات الاستراتيجية وتنهض بالواقع
المعيشي والخدمي'.
وتابع: 'على الجانب السياسي، عبرنا عن أهمية سوريا في لعب دور إيجابي
في المنطقة، ونسج سياسات مشتركة تدعم الأمن والاستقرار وتحقق الازدهار إلى جانب
الدول العربية'.
بالمقابل، نقلت وسائل اعلام كردية، ما وصفتها بـ 'أجواء إيجابية'
خيمت على اللقاء المغلق الذي جمع مظلوم عبدي، قائد قوات سوريا الديمقراطية وهي
القيادة الكردية البارزة في سوريا على حدود العراق،
وأحمد الشرع رئيس الإدارة السورية الجديدة، قبل يومين بمساعدة الجيش الأميركي، وانعقدت المباحثات في قاعدة الضُمير شرق دمشق.
وبحسب مصادر كردية، اطلعت على المناقشات، وصفتها بـ 'المرضية
للطرفين'، مضيفاً أن الزعيمين 'اتفقا على التعاون في بناء مستقبل سوريا
معاً'.
وحسب المعلومات فإن الشرع، وصل إلى القاعدة الجوية بشكل مستقل، في حين نقل
الأميركيون مظلوم عبدي إلى الموقع عبر مروحية قادماً من المنطقة الكردية في سوريا.
وأكدت المصادر أنه على الرغم من التسهيلات التي قدموها لعقد اللقاء فإن
الأميركيين 'لم يشاركوا في المحادثات'، وأضاف “كان الاجتماع إيجابياً
للغاية، وكان الزعيمان راضيين عن جوهره'.
وعقب الاجتماع، الذي انتهى على ما يبدو بنبرة متفائلة، تم نقل عبدي جواً
إلى الأراضي التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية على متن نفس المروحية.
وبقي مستقبل قوات سوريا الديمقراطية موضوعاً للتكهنات منذ أن شنت هيئة
تحرير الشام بقيادة الشرع هجوماً خاطفاً أسفر عن الإطاحة بنظام البعث الذي يتزعمه
بشار الأسد.
التعليقات