كشف علماء الآثار عن سفينة عمرها 600 عام قبالة سواحل كوبنهاغن، تعتبر الأكبر من نوعها على مستوى العالم، حيث يمكنها حمل ما يصل إلى 300 طن من البضائع.
وتشير مجلة Arkeonews، إلى أن هذا الاكتشاف يعد بالغ الأهمية لدراسة التجارة البحرية في شمال أوروبا خلال العصور الوسطى.
وحملت السفينة اسم 'سفالغيت 2'، ووجدت راسية في قاع مضيق أوريسند على عمق 13 مترا لمدة ستة قرون، قبل أن يكتشفها ويدرسها علماء آثار بحرية من متحف سفن الفايكنغ في روسكيلد. ويتميز هذا الاكتشاف بحجمه الكبير وحالته الاستثنائية، إذ حافظت السفينة تقريبا على هيكلها بالكامل من العارضة إلى السطح، وهو مستوى نادر من الحفظ بالنسبة للسفن الشراعية من العصور الوسطى، التي يُعثر على معظمها عادة في أجزاء متناثرة وبالقرب من السواحل.
واستمرت أعمال التنقيب لأكثر من عامين ونصف، وشملت 289 غطسة. كما اكتشف العلماء، إلى جانب السفينة، أجزاء من البنية العلوية للمقدمة والمؤخرة، التي كانت تُستخدم كمأوى للطاقم، إضافة إلى أغراض يومية تشمل الأحذية والمشط وأدوات المطبخ وصينية خشبية، مما أتاح لمحة دقيقة عن حياة البحارة في القرن الخامس عشر.
وتعد 'سفالغيت 2' رسميا أكبر سفينة شراعية معروفة حتى الآن، بطول يبلغ حوالي 28 مترا، وعرض 9 أمتار، وارتفاع 6 أمتار، وحمولة تصل إلى 300 طن. وأثار اكتشاف موقد حجري على متنها اهتمام العلماء، لأنه يشير إلى إمكانية إعداد وجبات ساخنة أثناء الرحلات البحرية، ما يسلط الضوء على تطور الحياة اليومية للبحارة في تلك الحقبة.
كشف علماء الآثار عن سفينة عمرها 600 عام قبالة سواحل كوبنهاغن، تعتبر الأكبر من نوعها على مستوى العالم، حيث يمكنها حمل ما يصل إلى 300 طن من البضائع.
وتشير مجلة Arkeonews، إلى أن هذا الاكتشاف يعد بالغ الأهمية لدراسة التجارة البحرية في شمال أوروبا خلال العصور الوسطى.
وحملت السفينة اسم 'سفالغيت 2'، ووجدت راسية في قاع مضيق أوريسند على عمق 13 مترا لمدة ستة قرون، قبل أن يكتشفها ويدرسها علماء آثار بحرية من متحف سفن الفايكنغ في روسكيلد. ويتميز هذا الاكتشاف بحجمه الكبير وحالته الاستثنائية، إذ حافظت السفينة تقريبا على هيكلها بالكامل من العارضة إلى السطح، وهو مستوى نادر من الحفظ بالنسبة للسفن الشراعية من العصور الوسطى، التي يُعثر على معظمها عادة في أجزاء متناثرة وبالقرب من السواحل.
واستمرت أعمال التنقيب لأكثر من عامين ونصف، وشملت 289 غطسة. كما اكتشف العلماء، إلى جانب السفينة، أجزاء من البنية العلوية للمقدمة والمؤخرة، التي كانت تُستخدم كمأوى للطاقم، إضافة إلى أغراض يومية تشمل الأحذية والمشط وأدوات المطبخ وصينية خشبية، مما أتاح لمحة دقيقة عن حياة البحارة في القرن الخامس عشر.
وتعد 'سفالغيت 2' رسميا أكبر سفينة شراعية معروفة حتى الآن، بطول يبلغ حوالي 28 مترا، وعرض 9 أمتار، وارتفاع 6 أمتار، وحمولة تصل إلى 300 طن. وأثار اكتشاف موقد حجري على متنها اهتمام العلماء، لأنه يشير إلى إمكانية إعداد وجبات ساخنة أثناء الرحلات البحرية، ما يسلط الضوء على تطور الحياة اليومية للبحارة في تلك الحقبة.
كشف علماء الآثار عن سفينة عمرها 600 عام قبالة سواحل كوبنهاغن، تعتبر الأكبر من نوعها على مستوى العالم، حيث يمكنها حمل ما يصل إلى 300 طن من البضائع.
وتشير مجلة Arkeonews، إلى أن هذا الاكتشاف يعد بالغ الأهمية لدراسة التجارة البحرية في شمال أوروبا خلال العصور الوسطى.
وحملت السفينة اسم 'سفالغيت 2'، ووجدت راسية في قاع مضيق أوريسند على عمق 13 مترا لمدة ستة قرون، قبل أن يكتشفها ويدرسها علماء آثار بحرية من متحف سفن الفايكنغ في روسكيلد. ويتميز هذا الاكتشاف بحجمه الكبير وحالته الاستثنائية، إذ حافظت السفينة تقريبا على هيكلها بالكامل من العارضة إلى السطح، وهو مستوى نادر من الحفظ بالنسبة للسفن الشراعية من العصور الوسطى، التي يُعثر على معظمها عادة في أجزاء متناثرة وبالقرب من السواحل.
واستمرت أعمال التنقيب لأكثر من عامين ونصف، وشملت 289 غطسة. كما اكتشف العلماء، إلى جانب السفينة، أجزاء من البنية العلوية للمقدمة والمؤخرة، التي كانت تُستخدم كمأوى للطاقم، إضافة إلى أغراض يومية تشمل الأحذية والمشط وأدوات المطبخ وصينية خشبية، مما أتاح لمحة دقيقة عن حياة البحارة في القرن الخامس عشر.
وتعد 'سفالغيت 2' رسميا أكبر سفينة شراعية معروفة حتى الآن، بطول يبلغ حوالي 28 مترا، وعرض 9 أمتار، وارتفاع 6 أمتار، وحمولة تصل إلى 300 طن. وأثار اكتشاف موقد حجري على متنها اهتمام العلماء، لأنه يشير إلى إمكانية إعداد وجبات ساخنة أثناء الرحلات البحرية، ما يسلط الضوء على تطور الحياة اليومية للبحارة في تلك الحقبة.
التعليقات
اكتشاف أكبر سفينة تجارية من العصور الوسطى قبالة سواحل الدنمارك
التعليقات