أفاد مركز النخيل للحقوق والحريات الصحفية، بحصول أكثر من من 100 حالة اعتداء وتضيق ومنع وملاحقات قضائية تعرض لها الصحفيون في العراق خلال العام 2015.
وذكر المركز في بيان: أن 'الأسرة الصحفية في العراق تنهي، عاماً اضافياً من المضايقات والاعتداءات والتهديدات، بإجمالي عدد حالات بلغ أكثر من 100 حالة اعتداء وتضييق ومنع وملاحقات قضائية وتهديدات'.
ورصد مركز النخيل 102 حالة توزعت على مختلف المحافظات العراقية، وجاءت محافظة بغداد بالصدارة بإجمالي حالات بلغ 36 حالة، توزعت بين اعتداء وتهديد ومنع تغطيات وملاحقات قضائية واغلاق مؤسسات، لتشكل الحالات في العاصمة بغداد لوحدها 35% من اجمالي الحالات المسجلة في عموم العراق.
تليها محافظة البصرة بـ15 حالة، ثم السليمانية بـ11 حالة اعتداء وتضييق ومنع وملاحقات، طالت صحفيين ومؤسسات.
بحسب مركز النخيل للحقوق والحريات الصحفية 'تصدرت الاعتداءات والمنع والاعتقال خلال العمل واجراء التغطيات والتقارير الصحفية، قائمة الاعتداءات وحالات التضييق التي طالت الصحفيين، وبلغت 48 حالة لتشكل لوحدها 47% من الحالات المسجلة في عموم العراق، ما يكشف عن سياق ثابت في التضييق والاستخفاف بالعمل الاعلامي، وهو اخطر حالات الاعتداء على الصحفيين مقارنة بخيار مقاضاة الصحفيين الذي يدخل فيها القضاء كفيصل'.
في المرتبة الثانية، جاءت الدعاوى والملاحقات القضائية وبلغت 20 حالة شكلت 19% من اجمالي الحالات، وصدرت هذه الدعاوى من رئيس الوزراء ونواب ومسؤولين محليين.
بالمرتبة الثالثة جاءت حالات التهديد، وبلغت 12 حالة، 'كما تم تسجيل حالة قتل طالت الصحفي ليث محمد رضا وان كانت ليست لها علاقة بكونه صحفياً، لكن الحادثة تكشف عن أن الصحفيين يبقون ضحايا للسلاح المنفلت مرتين، مرة بصفتهم المهنية واخرى بصفتهم مواطنين، بالاضافة الى تسجيل محاولة اغتيال طالت صحفياً في السليمانية وخرج منها باصابة باطلاقة نارية'، وفقاً للمركز.
أما الـ20 حالة المتبقية توزعت بين اعتقال وتوقيف واغلاق قنوات وايقاف برامج واعلاميين لأسباب غير واضحة، وفقاً للبيان.
أفاد مركز النخيل للحقوق والحريات الصحفية، بحصول أكثر من من 100 حالة اعتداء وتضيق ومنع وملاحقات قضائية تعرض لها الصحفيون في العراق خلال العام 2015.
وذكر المركز في بيان: أن 'الأسرة الصحفية في العراق تنهي، عاماً اضافياً من المضايقات والاعتداءات والتهديدات، بإجمالي عدد حالات بلغ أكثر من 100 حالة اعتداء وتضييق ومنع وملاحقات قضائية وتهديدات'.
ورصد مركز النخيل 102 حالة توزعت على مختلف المحافظات العراقية، وجاءت محافظة بغداد بالصدارة بإجمالي حالات بلغ 36 حالة، توزعت بين اعتداء وتهديد ومنع تغطيات وملاحقات قضائية واغلاق مؤسسات، لتشكل الحالات في العاصمة بغداد لوحدها 35% من اجمالي الحالات المسجلة في عموم العراق.
تليها محافظة البصرة بـ15 حالة، ثم السليمانية بـ11 حالة اعتداء وتضييق ومنع وملاحقات، طالت صحفيين ومؤسسات.
بحسب مركز النخيل للحقوق والحريات الصحفية 'تصدرت الاعتداءات والمنع والاعتقال خلال العمل واجراء التغطيات والتقارير الصحفية، قائمة الاعتداءات وحالات التضييق التي طالت الصحفيين، وبلغت 48 حالة لتشكل لوحدها 47% من الحالات المسجلة في عموم العراق، ما يكشف عن سياق ثابت في التضييق والاستخفاف بالعمل الاعلامي، وهو اخطر حالات الاعتداء على الصحفيين مقارنة بخيار مقاضاة الصحفيين الذي يدخل فيها القضاء كفيصل'.
في المرتبة الثانية، جاءت الدعاوى والملاحقات القضائية وبلغت 20 حالة شكلت 19% من اجمالي الحالات، وصدرت هذه الدعاوى من رئيس الوزراء ونواب ومسؤولين محليين.
بالمرتبة الثالثة جاءت حالات التهديد، وبلغت 12 حالة، 'كما تم تسجيل حالة قتل طالت الصحفي ليث محمد رضا وان كانت ليست لها علاقة بكونه صحفياً، لكن الحادثة تكشف عن أن الصحفيين يبقون ضحايا للسلاح المنفلت مرتين، مرة بصفتهم المهنية واخرى بصفتهم مواطنين، بالاضافة الى تسجيل محاولة اغتيال طالت صحفياً في السليمانية وخرج منها باصابة باطلاقة نارية'، وفقاً للمركز.
أما الـ20 حالة المتبقية توزعت بين اعتقال وتوقيف واغلاق قنوات وايقاف برامج واعلاميين لأسباب غير واضحة، وفقاً للبيان.
أفاد مركز النخيل للحقوق والحريات الصحفية، بحصول أكثر من من 100 حالة اعتداء وتضيق ومنع وملاحقات قضائية تعرض لها الصحفيون في العراق خلال العام 2015.
وذكر المركز في بيان: أن 'الأسرة الصحفية في العراق تنهي، عاماً اضافياً من المضايقات والاعتداءات والتهديدات، بإجمالي عدد حالات بلغ أكثر من 100 حالة اعتداء وتضييق ومنع وملاحقات قضائية وتهديدات'.
ورصد مركز النخيل 102 حالة توزعت على مختلف المحافظات العراقية، وجاءت محافظة بغداد بالصدارة بإجمالي حالات بلغ 36 حالة، توزعت بين اعتداء وتهديد ومنع تغطيات وملاحقات قضائية واغلاق مؤسسات، لتشكل الحالات في العاصمة بغداد لوحدها 35% من اجمالي الحالات المسجلة في عموم العراق.
تليها محافظة البصرة بـ15 حالة، ثم السليمانية بـ11 حالة اعتداء وتضييق ومنع وملاحقات، طالت صحفيين ومؤسسات.
بحسب مركز النخيل للحقوق والحريات الصحفية 'تصدرت الاعتداءات والمنع والاعتقال خلال العمل واجراء التغطيات والتقارير الصحفية، قائمة الاعتداءات وحالات التضييق التي طالت الصحفيين، وبلغت 48 حالة لتشكل لوحدها 47% من الحالات المسجلة في عموم العراق، ما يكشف عن سياق ثابت في التضييق والاستخفاف بالعمل الاعلامي، وهو اخطر حالات الاعتداء على الصحفيين مقارنة بخيار مقاضاة الصحفيين الذي يدخل فيها القضاء كفيصل'.
في المرتبة الثانية، جاءت الدعاوى والملاحقات القضائية وبلغت 20 حالة شكلت 19% من اجمالي الحالات، وصدرت هذه الدعاوى من رئيس الوزراء ونواب ومسؤولين محليين.
بالمرتبة الثالثة جاءت حالات التهديد، وبلغت 12 حالة، 'كما تم تسجيل حالة قتل طالت الصحفي ليث محمد رضا وان كانت ليست لها علاقة بكونه صحفياً، لكن الحادثة تكشف عن أن الصحفيين يبقون ضحايا للسلاح المنفلت مرتين، مرة بصفتهم المهنية واخرى بصفتهم مواطنين، بالاضافة الى تسجيل محاولة اغتيال طالت صحفياً في السليمانية وخرج منها باصابة باطلاقة نارية'، وفقاً للمركز.
أما الـ20 حالة المتبقية توزعت بين اعتقال وتوقيف واغلاق قنوات وايقاف برامج واعلاميين لأسباب غير واضحة، وفقاً للبيان.
التعليقات
مركز النخيل للحقوق والحريات الصحفية: أكثر من 100 حالة اعتداء وتضييق على الصحفيين في العراق خلال 2025
التعليقات