أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، خلال لقائه شيوخ عشائر الدجيل في صلاح الدين، أنه هناك تركة ثقيلة بددت الموارد على مدار أربعة عقود، مشيرا الى أن قضاء الدجيل له خصوصية لما قدمه من تضحيات، وهو يستحق من الدولة الرعاية والاهتمام.
ووفقا لبيان حكومي تلقته 'النهرين' فقد أوضح السوداني أن الحكومة توجهت لتوفير الخدمات بشكل يليق بهذا البلد ومقدراته ومكانته
وتابع السوداني ' عملنا على تخفيف معاناة المواطنين، وتحسين الواقع الاقتصادي والمعيشي'
وأردف ' حكومة الخدمات ليست شعاراً أو عنواناً، وإنما منهج عمل وحركة دؤوبة من البصرة الى الموصل'.
كما عرّج السوداني خلال كلمته على جملة من المحاور أبرزها
- اطلقنا مشاريع خدمية في قضائي بلد والدجيل، وتابعنا سير العمل في اخرى، ووجهنا بإكمال اجراءات مشاريع جديدة لبدء تنفيذها.
- نحتاج الى اعادة النظر بوضعنا الاقتصادي لأنه في ظل زيادة النفقات وثبات الإيرادات يحصل العجز المالي.
- عملنا، من خلال إصلاحات، حقيقية على تجاوز التحديات، ولا يمكن للعراق ان يرتهن للنفط فقط.
- تحريك بقية القطاعات الاقتصادية سيضيف ايرادات ويحل مشاكل، وخصوصاً ما يتعلق بفرص العمل.
- الدولة تدعم القطاعات الصناعية والزراعية والتجارية والسياحية، للنهوض بالواقع الاقتصادي.
- لدينا تركة ثقيلة تمتد لأربعة عقود، بددت الموارد واستهلكت الوقت في مغامرات الحروب والصراعات.
- حكومتنا خلال الثلاث سنوات الماضية عملت وفق رؤية واضحة وارادة وبدعم القوى الوطنية.
- نثق بقدرة شعبنا على مواجهة التحديات والانتقال الى بلد باقتصاد قوي، ينعم فيه المواطن بالعدالة الاجتماعية والعيش الكريم.
- تنفيذ رؤية الحكومة يحتاج إلى أمن واستقرار مستدامين، وهذا يتم عبر وقوف المجتمع مع الأجهزة الأمنية
أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، خلال لقائه شيوخ عشائر الدجيل في صلاح الدين، أنه هناك تركة ثقيلة بددت الموارد على مدار أربعة عقود، مشيرا الى أن قضاء الدجيل له خصوصية لما قدمه من تضحيات، وهو يستحق من الدولة الرعاية والاهتمام.
ووفقا لبيان حكومي تلقته 'النهرين' فقد أوضح السوداني أن الحكومة توجهت لتوفير الخدمات بشكل يليق بهذا البلد ومقدراته ومكانته
وتابع السوداني ' عملنا على تخفيف معاناة المواطنين، وتحسين الواقع الاقتصادي والمعيشي'
وأردف ' حكومة الخدمات ليست شعاراً أو عنواناً، وإنما منهج عمل وحركة دؤوبة من البصرة الى الموصل'.
كما عرّج السوداني خلال كلمته على جملة من المحاور أبرزها
- اطلقنا مشاريع خدمية في قضائي بلد والدجيل، وتابعنا سير العمل في اخرى، ووجهنا بإكمال اجراءات مشاريع جديدة لبدء تنفيذها.
- نحتاج الى اعادة النظر بوضعنا الاقتصادي لأنه في ظل زيادة النفقات وثبات الإيرادات يحصل العجز المالي.
- عملنا، من خلال إصلاحات، حقيقية على تجاوز التحديات، ولا يمكن للعراق ان يرتهن للنفط فقط.
- تحريك بقية القطاعات الاقتصادية سيضيف ايرادات ويحل مشاكل، وخصوصاً ما يتعلق بفرص العمل.
- الدولة تدعم القطاعات الصناعية والزراعية والتجارية والسياحية، للنهوض بالواقع الاقتصادي.
- لدينا تركة ثقيلة تمتد لأربعة عقود، بددت الموارد واستهلكت الوقت في مغامرات الحروب والصراعات.
- حكومتنا خلال الثلاث سنوات الماضية عملت وفق رؤية واضحة وارادة وبدعم القوى الوطنية.
- نثق بقدرة شعبنا على مواجهة التحديات والانتقال الى بلد باقتصاد قوي، ينعم فيه المواطن بالعدالة الاجتماعية والعيش الكريم.
- تنفيذ رؤية الحكومة يحتاج إلى أمن واستقرار مستدامين، وهذا يتم عبر وقوف المجتمع مع الأجهزة الأمنية
أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، خلال لقائه شيوخ عشائر الدجيل في صلاح الدين، أنه هناك تركة ثقيلة بددت الموارد على مدار أربعة عقود، مشيرا الى أن قضاء الدجيل له خصوصية لما قدمه من تضحيات، وهو يستحق من الدولة الرعاية والاهتمام.
ووفقا لبيان حكومي تلقته 'النهرين' فقد أوضح السوداني أن الحكومة توجهت لتوفير الخدمات بشكل يليق بهذا البلد ومقدراته ومكانته
وتابع السوداني ' عملنا على تخفيف معاناة المواطنين، وتحسين الواقع الاقتصادي والمعيشي'
وأردف ' حكومة الخدمات ليست شعاراً أو عنواناً، وإنما منهج عمل وحركة دؤوبة من البصرة الى الموصل'.
كما عرّج السوداني خلال كلمته على جملة من المحاور أبرزها
- اطلقنا مشاريع خدمية في قضائي بلد والدجيل، وتابعنا سير العمل في اخرى، ووجهنا بإكمال اجراءات مشاريع جديدة لبدء تنفيذها.
- نحتاج الى اعادة النظر بوضعنا الاقتصادي لأنه في ظل زيادة النفقات وثبات الإيرادات يحصل العجز المالي.
- عملنا، من خلال إصلاحات، حقيقية على تجاوز التحديات، ولا يمكن للعراق ان يرتهن للنفط فقط.
- تحريك بقية القطاعات الاقتصادية سيضيف ايرادات ويحل مشاكل، وخصوصاً ما يتعلق بفرص العمل.
- الدولة تدعم القطاعات الصناعية والزراعية والتجارية والسياحية، للنهوض بالواقع الاقتصادي.
- لدينا تركة ثقيلة تمتد لأربعة عقود، بددت الموارد واستهلكت الوقت في مغامرات الحروب والصراعات.
- حكومتنا خلال الثلاث سنوات الماضية عملت وفق رؤية واضحة وارادة وبدعم القوى الوطنية.
- نثق بقدرة شعبنا على مواجهة التحديات والانتقال الى بلد باقتصاد قوي، ينعم فيه المواطن بالعدالة الاجتماعية والعيش الكريم.
- تنفيذ رؤية الحكومة يحتاج إلى أمن واستقرار مستدامين، وهذا يتم عبر وقوف المجتمع مع الأجهزة الأمنية
التعليقات