أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني خلال حضوره القدّاس المقام بمناسبة أعياد ميلاد السيد المسيح (عليه السلام) في كنيسة سيدة النجاة للسريان الكاثوليك، وكنيسة مار يوسف للكلدان الكاثوليك وسط العاصمة بغداد، أن كلمة التطبيع غير موجودة في القاموس العراقي.
ووفقا لبيان حكومي تلقته'النهرين' فقد أوضح السوداني في كلمتيه خلال القداسين أن مسيحيي مسيحيو العراق أكدوا مجدداً عمق انتمائهم الى هذا البلد.
التنوّع بوابة نرتكز عليها في قوة تماسك مجتمعنا، وهو أساس الهوية العراقية الجامعة، والرابط بين جميع ابنائه.
تمكن شعبنا من اجتياز أكبر التحديات وأخطر المنعطفات التاريخية.
القيم التي حملها السيد المسيح عليه السلام واستكملتها الرسالة المحمدية العظيمة، جدار يحرس النسيج الاجتماعي وسند لمواجهة التحديات.
تضحيات شعبنا عززت وحدتنا الوطنية، وحمت البلاد من الأخطار وكل ما يهدد وجود رموز الحضارة العراقية المتنوعة.
نعمل بكل إمكانياتنا لصيانة وتأكيد رموز الوحدة والتعايش السلمي عبر إعمار الكنائس والجوامع، لأنها بيوت المحبة والتقريب.
أبناء هذا الجيل قدموا صورة كبيرة لمكانة العراق الحضارية والتاريخية، عبر تعزيز التعايش السلمي ورفض التفرقة ومواجهة أصوات الفتنة والتحريض.
العراق اليوم يضع مصلحة أبنائه في المقدمة ويصون حقوقهم رغم ما تشهده المنطقة من صراعات.
بلدنا مستمر في تعزيز مكانته كواحة للاستقرار، وأن يكون العام الجديد عاماً مضافاً للمحبة والتنمية والعمل من أجل تقدم العراق.
يواصل العراقيون إعمار بلدهم، وستبقى كنائسنا وجوامعنا وكل بيوت الله مناراً لجمع قلوب المؤمنين.
أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني خلال حضوره القدّاس المقام بمناسبة أعياد ميلاد السيد المسيح (عليه السلام) في كنيسة سيدة النجاة للسريان الكاثوليك، وكنيسة مار يوسف للكلدان الكاثوليك وسط العاصمة بغداد، أن كلمة التطبيع غير موجودة في القاموس العراقي.
ووفقا لبيان حكومي تلقته'النهرين' فقد أوضح السوداني في كلمتيه خلال القداسين أن مسيحيي مسيحيو العراق أكدوا مجدداً عمق انتمائهم الى هذا البلد.
التنوّع بوابة نرتكز عليها في قوة تماسك مجتمعنا، وهو أساس الهوية العراقية الجامعة، والرابط بين جميع ابنائه.
تمكن شعبنا من اجتياز أكبر التحديات وأخطر المنعطفات التاريخية.
القيم التي حملها السيد المسيح عليه السلام واستكملتها الرسالة المحمدية العظيمة، جدار يحرس النسيج الاجتماعي وسند لمواجهة التحديات.
تضحيات شعبنا عززت وحدتنا الوطنية، وحمت البلاد من الأخطار وكل ما يهدد وجود رموز الحضارة العراقية المتنوعة.
نعمل بكل إمكانياتنا لصيانة وتأكيد رموز الوحدة والتعايش السلمي عبر إعمار الكنائس والجوامع، لأنها بيوت المحبة والتقريب.
أبناء هذا الجيل قدموا صورة كبيرة لمكانة العراق الحضارية والتاريخية، عبر تعزيز التعايش السلمي ورفض التفرقة ومواجهة أصوات الفتنة والتحريض.
العراق اليوم يضع مصلحة أبنائه في المقدمة ويصون حقوقهم رغم ما تشهده المنطقة من صراعات.
بلدنا مستمر في تعزيز مكانته كواحة للاستقرار، وأن يكون العام الجديد عاماً مضافاً للمحبة والتنمية والعمل من أجل تقدم العراق.
يواصل العراقيون إعمار بلدهم، وستبقى كنائسنا وجوامعنا وكل بيوت الله مناراً لجمع قلوب المؤمنين.
أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني خلال حضوره القدّاس المقام بمناسبة أعياد ميلاد السيد المسيح (عليه السلام) في كنيسة سيدة النجاة للسريان الكاثوليك، وكنيسة مار يوسف للكلدان الكاثوليك وسط العاصمة بغداد، أن كلمة التطبيع غير موجودة في القاموس العراقي.
ووفقا لبيان حكومي تلقته'النهرين' فقد أوضح السوداني في كلمتيه خلال القداسين أن مسيحيي مسيحيو العراق أكدوا مجدداً عمق انتمائهم الى هذا البلد.
التنوّع بوابة نرتكز عليها في قوة تماسك مجتمعنا، وهو أساس الهوية العراقية الجامعة، والرابط بين جميع ابنائه.
تمكن شعبنا من اجتياز أكبر التحديات وأخطر المنعطفات التاريخية.
القيم التي حملها السيد المسيح عليه السلام واستكملتها الرسالة المحمدية العظيمة، جدار يحرس النسيج الاجتماعي وسند لمواجهة التحديات.
تضحيات شعبنا عززت وحدتنا الوطنية، وحمت البلاد من الأخطار وكل ما يهدد وجود رموز الحضارة العراقية المتنوعة.
نعمل بكل إمكانياتنا لصيانة وتأكيد رموز الوحدة والتعايش السلمي عبر إعمار الكنائس والجوامع، لأنها بيوت المحبة والتقريب.
أبناء هذا الجيل قدموا صورة كبيرة لمكانة العراق الحضارية والتاريخية، عبر تعزيز التعايش السلمي ورفض التفرقة ومواجهة أصوات الفتنة والتحريض.
العراق اليوم يضع مصلحة أبنائه في المقدمة ويصون حقوقهم رغم ما تشهده المنطقة من صراعات.
بلدنا مستمر في تعزيز مكانته كواحة للاستقرار، وأن يكون العام الجديد عاماً مضافاً للمحبة والتنمية والعمل من أجل تقدم العراق.
يواصل العراقيون إعمار بلدهم، وستبقى كنائسنا وجوامعنا وكل بيوت الله مناراً لجمع قلوب المؤمنين.
التعليقات