واصلت أسعار الذهب في الأسواق العالمية ارتفاعها للأسبوع الثاني على التوالي، مقتربة من أعلى مستوى قياسي سجلته في شهر تشرين الأول الماضي، مدفوعة بعوامل اقتصادية وسياسية عززت جاذبيته كملاذ آمن.
وعند إغلاق الأسواق، ارتفع سعر أونصة الذهب في العقود الفورية بنحو 6 دولارات ليصل إلى 4338 دولاراً، فيما سجلت العقود الآجلة مستوى 4387 دولاراً. وبحسب نقابة الصاغة، فإن هذه الأسعار تعود ليوم أمس، حيث بلغ سعر الأونصة حينها 4329 دولاراً، ما يجعل من غير المرجح حدوث تغيير ملحوظ في سعر مثقال الذهب عند افتتاح السوق المحلية اليوم.
وجاء هذا الارتفاع في ظل تراجع معدل التضخم في الولايات المتحدة من 3% إلى 2.7% خلال الشهر الماضي، الأمر الذي عزز توقعات الأسواق باستمرار خفض معدلات الفائدة. وتشير التقديرات الحالية إلى احتمال بنسبة 25% لخفض الفائدة البنكية في كانون الثاني من العام المقبل، مع تفاؤل واسع بخفضها في شهر نيسان.
إلى جانب ذلك، أسهمت التوترات السياسية العالمية في دعم أسعار الذهب، حيث أعاد المستثمرون توجيه أموالهم نحو المعدن الأصفر كملاذ آمن، عقب قرار الولايات المتحدة منع نقل النفط الفنزويلي بسبب احتجاز ناقلة نفط، وبالتزامن مع تصريحات جديدة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشأن مطالبه في أوكرانيا.
ويُعد عام 2024 من أفضل الأعوام في تاريخ الذهب، إذ ارتفعت أسعاره منذ بداية العام وحتى الآن بنسبة 65%، مسجلاً أقوى نمو سنوي للمعدن الأصفر منذ عام 1979.
واصلت أسعار الذهب في الأسواق العالمية ارتفاعها للأسبوع الثاني على التوالي، مقتربة من أعلى مستوى قياسي سجلته في شهر تشرين الأول الماضي، مدفوعة بعوامل اقتصادية وسياسية عززت جاذبيته كملاذ آمن.
وعند إغلاق الأسواق، ارتفع سعر أونصة الذهب في العقود الفورية بنحو 6 دولارات ليصل إلى 4338 دولاراً، فيما سجلت العقود الآجلة مستوى 4387 دولاراً. وبحسب نقابة الصاغة، فإن هذه الأسعار تعود ليوم أمس، حيث بلغ سعر الأونصة حينها 4329 دولاراً، ما يجعل من غير المرجح حدوث تغيير ملحوظ في سعر مثقال الذهب عند افتتاح السوق المحلية اليوم.
وجاء هذا الارتفاع في ظل تراجع معدل التضخم في الولايات المتحدة من 3% إلى 2.7% خلال الشهر الماضي، الأمر الذي عزز توقعات الأسواق باستمرار خفض معدلات الفائدة. وتشير التقديرات الحالية إلى احتمال بنسبة 25% لخفض الفائدة البنكية في كانون الثاني من العام المقبل، مع تفاؤل واسع بخفضها في شهر نيسان.
إلى جانب ذلك، أسهمت التوترات السياسية العالمية في دعم أسعار الذهب، حيث أعاد المستثمرون توجيه أموالهم نحو المعدن الأصفر كملاذ آمن، عقب قرار الولايات المتحدة منع نقل النفط الفنزويلي بسبب احتجاز ناقلة نفط، وبالتزامن مع تصريحات جديدة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشأن مطالبه في أوكرانيا.
ويُعد عام 2024 من أفضل الأعوام في تاريخ الذهب، إذ ارتفعت أسعاره منذ بداية العام وحتى الآن بنسبة 65%، مسجلاً أقوى نمو سنوي للمعدن الأصفر منذ عام 1979.
واصلت أسعار الذهب في الأسواق العالمية ارتفاعها للأسبوع الثاني على التوالي، مقتربة من أعلى مستوى قياسي سجلته في شهر تشرين الأول الماضي، مدفوعة بعوامل اقتصادية وسياسية عززت جاذبيته كملاذ آمن.
وعند إغلاق الأسواق، ارتفع سعر أونصة الذهب في العقود الفورية بنحو 6 دولارات ليصل إلى 4338 دولاراً، فيما سجلت العقود الآجلة مستوى 4387 دولاراً. وبحسب نقابة الصاغة، فإن هذه الأسعار تعود ليوم أمس، حيث بلغ سعر الأونصة حينها 4329 دولاراً، ما يجعل من غير المرجح حدوث تغيير ملحوظ في سعر مثقال الذهب عند افتتاح السوق المحلية اليوم.
وجاء هذا الارتفاع في ظل تراجع معدل التضخم في الولايات المتحدة من 3% إلى 2.7% خلال الشهر الماضي، الأمر الذي عزز توقعات الأسواق باستمرار خفض معدلات الفائدة. وتشير التقديرات الحالية إلى احتمال بنسبة 25% لخفض الفائدة البنكية في كانون الثاني من العام المقبل، مع تفاؤل واسع بخفضها في شهر نيسان.
إلى جانب ذلك، أسهمت التوترات السياسية العالمية في دعم أسعار الذهب، حيث أعاد المستثمرون توجيه أموالهم نحو المعدن الأصفر كملاذ آمن، عقب قرار الولايات المتحدة منع نقل النفط الفنزويلي بسبب احتجاز ناقلة نفط، وبالتزامن مع تصريحات جديدة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشأن مطالبه في أوكرانيا.
ويُعد عام 2024 من أفضل الأعوام في تاريخ الذهب، إذ ارتفعت أسعاره منذ بداية العام وحتى الآن بنسبة 65%، مسجلاً أقوى نمو سنوي للمعدن الأصفر منذ عام 1979.
التعليقات
الذهب يسجل 4338 دولاراً للأونصة ويقترب من مستواه القياسي للأسبوع الثاني على التوالي
التعليقات