أعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات أن العملية الانتخابية الأخيرة لم تسجل أي شكاوى حمراء أو مخالفات قانونية تؤثر في النتائج، مشيرة إلى أن هذا يعكس التزام الهيئة الكامل بالشفافية والنزاهة في جميع مراحل الاقتراع والعد والفرز.
وقال المتحدث الإعلامي للمفوضية عماد جميل، في تصريحات تابعتها 'النهرين'، إن “هناك استعدادات لعقد سلسلة من الورش لمناقشة الدروس المستخلصة من العملية الانتخابية، والاستفادة من التقارير الصادرة عن الجهات المحلية والدولية ومنظمات المجتمع المدني، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي والجامعة العربية”، موضحاً أن “جميع هذه التقارير ستدرس بعناية لتعظيم الإيجابيات ومعالجة أي سلبيات محتملة”.
وبيّن، أن “الهدف من هذه الورش والدراسات المستمرة هو تعزيز نزاهة العملية الانتخابية مستقبلاً، والاستفادة من الخبرات الدولية والمحلية لضمان تنظيم انتخابات دقيقة وشفافة، وتقديم تجربة انتخابية نموذجية تعكس التزام العراق بالقوانين والمعايير الديمقراطية، بما يسهم في تعزيز ثقة المواطنين في العملية الانتخابية”.
وأضاف جميل، أن “حجم العملية الانتخابية وطبيعتها المعقّدة يجعل من الطبيعي تسجيل بعض الملاحظات المحدودة، مثل خرق الدعاية الانتخابية، إلا أنها تقع خارج مراكز الاقتراع ولا تدخل ضمن صلاحية المفوضية”، مؤكداً أن “عدم تسجيل أي شكاوى حمراء يعد دليلاً واضحاً على أن العملية خالية من محاولات التلاعب أو أي مخالفات قانونية قد تؤثر في التصويت أو احتساب الأصوات”.
أعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات أن العملية الانتخابية الأخيرة لم تسجل أي شكاوى حمراء أو مخالفات قانونية تؤثر في النتائج، مشيرة إلى أن هذا يعكس التزام الهيئة الكامل بالشفافية والنزاهة في جميع مراحل الاقتراع والعد والفرز.
وقال المتحدث الإعلامي للمفوضية عماد جميل، في تصريحات تابعتها 'النهرين'، إن “هناك استعدادات لعقد سلسلة من الورش لمناقشة الدروس المستخلصة من العملية الانتخابية، والاستفادة من التقارير الصادرة عن الجهات المحلية والدولية ومنظمات المجتمع المدني، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي والجامعة العربية”، موضحاً أن “جميع هذه التقارير ستدرس بعناية لتعظيم الإيجابيات ومعالجة أي سلبيات محتملة”.
وبيّن، أن “الهدف من هذه الورش والدراسات المستمرة هو تعزيز نزاهة العملية الانتخابية مستقبلاً، والاستفادة من الخبرات الدولية والمحلية لضمان تنظيم انتخابات دقيقة وشفافة، وتقديم تجربة انتخابية نموذجية تعكس التزام العراق بالقوانين والمعايير الديمقراطية، بما يسهم في تعزيز ثقة المواطنين في العملية الانتخابية”.
وأضاف جميل، أن “حجم العملية الانتخابية وطبيعتها المعقّدة يجعل من الطبيعي تسجيل بعض الملاحظات المحدودة، مثل خرق الدعاية الانتخابية، إلا أنها تقع خارج مراكز الاقتراع ولا تدخل ضمن صلاحية المفوضية”، مؤكداً أن “عدم تسجيل أي شكاوى حمراء يعد دليلاً واضحاً على أن العملية خالية من محاولات التلاعب أو أي مخالفات قانونية قد تؤثر في التصويت أو احتساب الأصوات”.
أعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات أن العملية الانتخابية الأخيرة لم تسجل أي شكاوى حمراء أو مخالفات قانونية تؤثر في النتائج، مشيرة إلى أن هذا يعكس التزام الهيئة الكامل بالشفافية والنزاهة في جميع مراحل الاقتراع والعد والفرز.
وقال المتحدث الإعلامي للمفوضية عماد جميل، في تصريحات تابعتها 'النهرين'، إن “هناك استعدادات لعقد سلسلة من الورش لمناقشة الدروس المستخلصة من العملية الانتخابية، والاستفادة من التقارير الصادرة عن الجهات المحلية والدولية ومنظمات المجتمع المدني، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي والجامعة العربية”، موضحاً أن “جميع هذه التقارير ستدرس بعناية لتعظيم الإيجابيات ومعالجة أي سلبيات محتملة”.
وبيّن، أن “الهدف من هذه الورش والدراسات المستمرة هو تعزيز نزاهة العملية الانتخابية مستقبلاً، والاستفادة من الخبرات الدولية والمحلية لضمان تنظيم انتخابات دقيقة وشفافة، وتقديم تجربة انتخابية نموذجية تعكس التزام العراق بالقوانين والمعايير الديمقراطية، بما يسهم في تعزيز ثقة المواطنين في العملية الانتخابية”.
وأضاف جميل، أن “حجم العملية الانتخابية وطبيعتها المعقّدة يجعل من الطبيعي تسجيل بعض الملاحظات المحدودة، مثل خرق الدعاية الانتخابية، إلا أنها تقع خارج مراكز الاقتراع ولا تدخل ضمن صلاحية المفوضية”، مؤكداً أن “عدم تسجيل أي شكاوى حمراء يعد دليلاً واضحاً على أن العملية خالية من محاولات التلاعب أو أي مخالفات قانونية قد تؤثر في التصويت أو احتساب الأصوات”.
التعليقات