رحبت وزارة الخارجية والمغتربين بقرار مجلس الأمن الدولي بشأن الجمهورية العربية السورية، موضحة أنه يعد 'أول قرار للمجلس بعد سقوط النظام البائد، ويعكس وحدة الموقف الدولي تجاه دعم استقرار سوريا ووحدة أراضيها وسيادتها واستقلالها السياسي' بيان للخارجية السورية ثمنت فيه 'القرار الدور الإيجابي والفاعل للحكومة السورية وجهودها المتواصلة لتعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي، وتهيئة المناخ لإعادة الإعمار والتنمية المستدامة بما يخدم الشعب السوري' كما رحبت بما تضمّنه القرار من شطب اسم رئيس الجمهورية أحمد الشرع ووزير الداخلية أنس خطاب من قوائم الجزاءات المفروضة سابقًا، 'ما يعكس الثقة المتزايدة بقيادة الرئيس الشرع'. وبحسب البيان فقد أكدت وزارة الخارجية والمغتربين أن رفع التصنيف يشكّل تأكيدًا قانونيًا وسياسيًا على التوجه الثابت للدولة السورية في صون حقوق السوريين والحرص على السلم الأهلي وإرساء الأمن والسلم الدوليين ومحاربة تجارة المخدرات ومكافحة الإرهاب، مشيرة الى أن توافق مجلس الأمن الدولي لأول مرة منذ سنوات طويلة على تمرير قرار يخص سوريا، يعبّر عن إرادة المجتمع الدولي في دعم جهود الدولة السورية في بناء مرحلة جديدة من الأمن والاستقرار والازدهار، ويمثل انتصارًا للدبلوماسية السورية التي نجحت في إعادة الاعتراف الدولي بمكانة سوريا ودورها المحوري في المنطقة. واختتم البيان بالتأكيد على الالتزام الكامل بالعمل المشترك مع المجتمع الدولي 'لتحقيق تطلعات الشعب السوري في السلام والتنمية وإعادة الإعمار وبناء سوريا الجديدة'.
متابعات النهرين
رحبت وزارة الخارجية والمغتربين بقرار مجلس الأمن الدولي بشأن الجمهورية العربية السورية، موضحة أنه يعد 'أول قرار للمجلس بعد سقوط النظام البائد، ويعكس وحدة الموقف الدولي تجاه دعم استقرار سوريا ووحدة أراضيها وسيادتها واستقلالها السياسي' بيان للخارجية السورية ثمنت فيه 'القرار الدور الإيجابي والفاعل للحكومة السورية وجهودها المتواصلة لتعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي، وتهيئة المناخ لإعادة الإعمار والتنمية المستدامة بما يخدم الشعب السوري' كما رحبت بما تضمّنه القرار من شطب اسم رئيس الجمهورية أحمد الشرع ووزير الداخلية أنس خطاب من قوائم الجزاءات المفروضة سابقًا، 'ما يعكس الثقة المتزايدة بقيادة الرئيس الشرع'. وبحسب البيان فقد أكدت وزارة الخارجية والمغتربين أن رفع التصنيف يشكّل تأكيدًا قانونيًا وسياسيًا على التوجه الثابت للدولة السورية في صون حقوق السوريين والحرص على السلم الأهلي وإرساء الأمن والسلم الدوليين ومحاربة تجارة المخدرات ومكافحة الإرهاب، مشيرة الى أن توافق مجلس الأمن الدولي لأول مرة منذ سنوات طويلة على تمرير قرار يخص سوريا، يعبّر عن إرادة المجتمع الدولي في دعم جهود الدولة السورية في بناء مرحلة جديدة من الأمن والاستقرار والازدهار، ويمثل انتصارًا للدبلوماسية السورية التي نجحت في إعادة الاعتراف الدولي بمكانة سوريا ودورها المحوري في المنطقة. واختتم البيان بالتأكيد على الالتزام الكامل بالعمل المشترك مع المجتمع الدولي 'لتحقيق تطلعات الشعب السوري في السلام والتنمية وإعادة الإعمار وبناء سوريا الجديدة'.
متابعات النهرين
رحبت وزارة الخارجية والمغتربين بقرار مجلس الأمن الدولي بشأن الجمهورية العربية السورية، موضحة أنه يعد 'أول قرار للمجلس بعد سقوط النظام البائد، ويعكس وحدة الموقف الدولي تجاه دعم استقرار سوريا ووحدة أراضيها وسيادتها واستقلالها السياسي' بيان للخارجية السورية ثمنت فيه 'القرار الدور الإيجابي والفاعل للحكومة السورية وجهودها المتواصلة لتعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي، وتهيئة المناخ لإعادة الإعمار والتنمية المستدامة بما يخدم الشعب السوري' كما رحبت بما تضمّنه القرار من شطب اسم رئيس الجمهورية أحمد الشرع ووزير الداخلية أنس خطاب من قوائم الجزاءات المفروضة سابقًا، 'ما يعكس الثقة المتزايدة بقيادة الرئيس الشرع'. وبحسب البيان فقد أكدت وزارة الخارجية والمغتربين أن رفع التصنيف يشكّل تأكيدًا قانونيًا وسياسيًا على التوجه الثابت للدولة السورية في صون حقوق السوريين والحرص على السلم الأهلي وإرساء الأمن والسلم الدوليين ومحاربة تجارة المخدرات ومكافحة الإرهاب، مشيرة الى أن توافق مجلس الأمن الدولي لأول مرة منذ سنوات طويلة على تمرير قرار يخص سوريا، يعبّر عن إرادة المجتمع الدولي في دعم جهود الدولة السورية في بناء مرحلة جديدة من الأمن والاستقرار والازدهار، ويمثل انتصارًا للدبلوماسية السورية التي نجحت في إعادة الاعتراف الدولي بمكانة سوريا ودورها المحوري في المنطقة. واختتم البيان بالتأكيد على الالتزام الكامل بالعمل المشترك مع المجتمع الدولي 'لتحقيق تطلعات الشعب السوري في السلام والتنمية وإعادة الإعمار وبناء سوريا الجديدة'.
التعليقات
الخارجية السورية ترحب بقرار مجلس الأمن بشأن سوريا وتصفه بأنه داعم لسيادة واستقرار البلاد
التعليقات