يُفتتح اليوم في القاهرة المتحف المصري الكبير، الذي يُعتبر أكبر صرح ثقافي في القرن الحادي والعشرين وفقًا للسلطات المصرية. يقع المتحف بالقرب من أهرامات الجيزة ويضم أبرز القطع الأثرية من عصر المصريين القدماء، معروضًا في مساحة تزيد عن 50 ألف متر مربع. ويُتوقع أن يستقطب المتحف حوالي 5 ملايين زائر سنويًا، مما يساهم في تعزيز إيرادات السياحة في مصر. مزايا المتحف المصري الكبير
تصميم مبتكر يعكس الحضارة المصرية صممت شركة 'هينغان بينغ' الآيرلندية الواجهة الحجرية والزجاجية للمبنى ليُعرف باسم 'الهرم الرابع'، تماشياً مع الموقع القريب من الأهرامات الشهيرة خوفو وخفرع ومنقرع. هذا التصميم المعماري الحديث يعكس ببراعة التراث المصري القديم ويضيف لمسة معاصرة إلى أفق الجيزة.
مجموعات أثرية هائلة يضم المتحف نحو 100 ألف قطعة أثرية من 30 سلالة فرعونية، حيث سيتم عرض نصف هذه القطع للجمهور، بينما سيُحفظ الباقي في مستودعات مخصصة. من بين أبرز المعروضات، تمثال الملك رمسيس الثاني الذي يُعد من أهم القطع في المتحف، بالإضافة إلى كنوز توت عنخ آمون وغيرها من التماثيل الضخمة والتوابيت والمجوهرات.
تمثال رمسيس الثاني: تحفة تاريخية في مدخل المتحف عند مدخل المتحف، سيُعرض تمثال الملك رمسيس الثاني الضخم، الذي يبلغ ارتفاعه 11 متراً ويزن 83 طناً. يُعد هذا التمثال أحد أعظم وأشهر تماثيل الفراعنة، وقد تم نقله إلى الموقع الحالي بعد جولات عالمية في مناسبتين كبيرتين: الأولى في عام 1986 والثانية بين عامي 2021 و2025. هذا التمثال كان قد نُقل في موكب مهيب إلى جوار أهرامات الجيزة بعد أن كان معروضًا في العديد من الأماكن العامة في القاهرة.
تكلفة ضخمة وبناء طويل الأمد تجاوزت تكلفة بناء المتحف مليار دولار، واستغرق أكثر من عشرين عامًا لإنجازه. يُعتبر المشروع بمثابة استثمار كبير في البنية التحتية الثقافية لمصر، حيث يُتوقع أن يسهم بشكل كبير في دعم الاقتصاد الوطني من خلال جذب السياح والمستثمرين.
أهمية المتحف المصري الكبير المتحف ليس مجرد معلم سياحي، بل هو بمثابة نافذة مفتوحة على التاريخ المصري القديم وحضارة الفراعنة، حيث يُقدم للزوار تجربة تفاعلية لا تُنسى من خلال معروضاته المتنوعة. كما أنه يمثل نقطة انطلاق لتعزيز السياحة في مصر، والتي تعد أحد أهم مصادر الإيرادات في البلاد. مع قرب افتتاحه، يُنتظر أن يصبح المتحف المصري الكبير مقصدًا سياحيًا عالميًا ومؤسسة تعليمية متخصصة في دراسة التاريخ الفرعوني، حيث سيتسنى لزواره التفاعل مع أهم الاكتشافات الأثرية من عصور مختلفة. هل ترغب في إضافة المزيد من التفاصيل حول المتحف أو المعروضات؟
يُفتتح اليوم في القاهرة المتحف المصري الكبير، الذي يُعتبر أكبر صرح ثقافي في القرن الحادي والعشرين وفقًا للسلطات المصرية. يقع المتحف بالقرب من أهرامات الجيزة ويضم أبرز القطع الأثرية من عصر المصريين القدماء، معروضًا في مساحة تزيد عن 50 ألف متر مربع. ويُتوقع أن يستقطب المتحف حوالي 5 ملايين زائر سنويًا، مما يساهم في تعزيز إيرادات السياحة في مصر. مزايا المتحف المصري الكبير
تصميم مبتكر يعكس الحضارة المصرية صممت شركة 'هينغان بينغ' الآيرلندية الواجهة الحجرية والزجاجية للمبنى ليُعرف باسم 'الهرم الرابع'، تماشياً مع الموقع القريب من الأهرامات الشهيرة خوفو وخفرع ومنقرع. هذا التصميم المعماري الحديث يعكس ببراعة التراث المصري القديم ويضيف لمسة معاصرة إلى أفق الجيزة.
مجموعات أثرية هائلة يضم المتحف نحو 100 ألف قطعة أثرية من 30 سلالة فرعونية، حيث سيتم عرض نصف هذه القطع للجمهور، بينما سيُحفظ الباقي في مستودعات مخصصة. من بين أبرز المعروضات، تمثال الملك رمسيس الثاني الذي يُعد من أهم القطع في المتحف، بالإضافة إلى كنوز توت عنخ آمون وغيرها من التماثيل الضخمة والتوابيت والمجوهرات.
تمثال رمسيس الثاني: تحفة تاريخية في مدخل المتحف عند مدخل المتحف، سيُعرض تمثال الملك رمسيس الثاني الضخم، الذي يبلغ ارتفاعه 11 متراً ويزن 83 طناً. يُعد هذا التمثال أحد أعظم وأشهر تماثيل الفراعنة، وقد تم نقله إلى الموقع الحالي بعد جولات عالمية في مناسبتين كبيرتين: الأولى في عام 1986 والثانية بين عامي 2021 و2025. هذا التمثال كان قد نُقل في موكب مهيب إلى جوار أهرامات الجيزة بعد أن كان معروضًا في العديد من الأماكن العامة في القاهرة.
تكلفة ضخمة وبناء طويل الأمد تجاوزت تكلفة بناء المتحف مليار دولار، واستغرق أكثر من عشرين عامًا لإنجازه. يُعتبر المشروع بمثابة استثمار كبير في البنية التحتية الثقافية لمصر، حيث يُتوقع أن يسهم بشكل كبير في دعم الاقتصاد الوطني من خلال جذب السياح والمستثمرين.
أهمية المتحف المصري الكبير المتحف ليس مجرد معلم سياحي، بل هو بمثابة نافذة مفتوحة على التاريخ المصري القديم وحضارة الفراعنة، حيث يُقدم للزوار تجربة تفاعلية لا تُنسى من خلال معروضاته المتنوعة. كما أنه يمثل نقطة انطلاق لتعزيز السياحة في مصر، والتي تعد أحد أهم مصادر الإيرادات في البلاد. مع قرب افتتاحه، يُنتظر أن يصبح المتحف المصري الكبير مقصدًا سياحيًا عالميًا ومؤسسة تعليمية متخصصة في دراسة التاريخ الفرعوني، حيث سيتسنى لزواره التفاعل مع أهم الاكتشافات الأثرية من عصور مختلفة. هل ترغب في إضافة المزيد من التفاصيل حول المتحف أو المعروضات؟
يُفتتح اليوم في القاهرة المتحف المصري الكبير، الذي يُعتبر أكبر صرح ثقافي في القرن الحادي والعشرين وفقًا للسلطات المصرية. يقع المتحف بالقرب من أهرامات الجيزة ويضم أبرز القطع الأثرية من عصر المصريين القدماء، معروضًا في مساحة تزيد عن 50 ألف متر مربع. ويُتوقع أن يستقطب المتحف حوالي 5 ملايين زائر سنويًا، مما يساهم في تعزيز إيرادات السياحة في مصر. مزايا المتحف المصري الكبير
تصميم مبتكر يعكس الحضارة المصرية صممت شركة 'هينغان بينغ' الآيرلندية الواجهة الحجرية والزجاجية للمبنى ليُعرف باسم 'الهرم الرابع'، تماشياً مع الموقع القريب من الأهرامات الشهيرة خوفو وخفرع ومنقرع. هذا التصميم المعماري الحديث يعكس ببراعة التراث المصري القديم ويضيف لمسة معاصرة إلى أفق الجيزة.
مجموعات أثرية هائلة يضم المتحف نحو 100 ألف قطعة أثرية من 30 سلالة فرعونية، حيث سيتم عرض نصف هذه القطع للجمهور، بينما سيُحفظ الباقي في مستودعات مخصصة. من بين أبرز المعروضات، تمثال الملك رمسيس الثاني الذي يُعد من أهم القطع في المتحف، بالإضافة إلى كنوز توت عنخ آمون وغيرها من التماثيل الضخمة والتوابيت والمجوهرات.
تمثال رمسيس الثاني: تحفة تاريخية في مدخل المتحف عند مدخل المتحف، سيُعرض تمثال الملك رمسيس الثاني الضخم، الذي يبلغ ارتفاعه 11 متراً ويزن 83 طناً. يُعد هذا التمثال أحد أعظم وأشهر تماثيل الفراعنة، وقد تم نقله إلى الموقع الحالي بعد جولات عالمية في مناسبتين كبيرتين: الأولى في عام 1986 والثانية بين عامي 2021 و2025. هذا التمثال كان قد نُقل في موكب مهيب إلى جوار أهرامات الجيزة بعد أن كان معروضًا في العديد من الأماكن العامة في القاهرة.
تكلفة ضخمة وبناء طويل الأمد تجاوزت تكلفة بناء المتحف مليار دولار، واستغرق أكثر من عشرين عامًا لإنجازه. يُعتبر المشروع بمثابة استثمار كبير في البنية التحتية الثقافية لمصر، حيث يُتوقع أن يسهم بشكل كبير في دعم الاقتصاد الوطني من خلال جذب السياح والمستثمرين.
أهمية المتحف المصري الكبير المتحف ليس مجرد معلم سياحي، بل هو بمثابة نافذة مفتوحة على التاريخ المصري القديم وحضارة الفراعنة، حيث يُقدم للزوار تجربة تفاعلية لا تُنسى من خلال معروضاته المتنوعة. كما أنه يمثل نقطة انطلاق لتعزيز السياحة في مصر، والتي تعد أحد أهم مصادر الإيرادات في البلاد. مع قرب افتتاحه، يُنتظر أن يصبح المتحف المصري الكبير مقصدًا سياحيًا عالميًا ومؤسسة تعليمية متخصصة في دراسة التاريخ الفرعوني، حيث سيتسنى لزواره التفاعل مع أهم الاكتشافات الأثرية من عصور مختلفة. هل ترغب في إضافة المزيد من التفاصيل حول المتحف أو المعروضات؟
التعليقات
المتحف المصري الكبير .. صرح ثقافي جديد يروي تاريخ الفراعنة ويُعزز السياحة في مصر
التعليقات