استقبل رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم الجمعة، مجموعة من شيوخ ووجهاء مناطق اللطيفية واليوسفية والمحمودية ونخبها الأكاديمية والمثقفة، حيث أكد اعتزازه بهذه اللقاءات مع أطياف المجتمع، مبينا أن مناطق اللطيفية واليوسفية والمحمودية تمثل لوناً من ألوان الجسد العراقي المتآخي بمختلف العشائر العربية.
وأوضح السوداني وفقاً لبيان حكومي تلقته'النهرين' أن أهالي مناطق جنوب بغداد، عانوا من مآسي الإرهاب الذي لم يستثنِ أحداً، وقدّموا الكثير من التضحيات، مؤكداً أن أساس ومحور الانتصار على الإرهاب هم عشائرنا وتكاتف أبناء مجتمعنا، معبراً عن تقديره لمواقف القوى الوطنية والمجتمعية، وبدور العشائر العراقية التي تمثل أساس بناء الدولة،
وتابع 'أن واجب الحكومة تأمين الخدمات ومعالجة التحدّيات التي مرت بها هذه المناطق، وأن أولويات البرنامج الحكومي قد اتجهت بقوّة نحو المشاريع الخدمية، ومشاريع البنى التحتية'.
وأورد البيان أبرز ما جاء في حديث السوداني :
كثّفنا الجهد لإنجاز (2583) مَشروعاَ متلكئاً ومتوقفاَ منذ سنوات في كل انحاء العراق.
عملنا على إطلاق مشاريع جديدة في عموم المحافظات، ضمن خصوصية كل محافظة.
زيادة عدد السكان في المدن، ولاسيما بغداد، سببت ضغطاً كبيراً على الخدمات.
وضعنا حلولاً ومعالجات وفق خطط ورؤية واضحة، تمخّضت عن مشاريع مهمة للبُنى التحتية في عموم المحافظات.
اطلقنا مشاريع فك الاختناقات المرورية، والبنى التحتية، والمستشفيات لأنها تشكل أهمية للمواطن.
في ظل ظروف المنطقة الحالية وما شهدته من حروب، استطاعت حكومتنا خلال قرابة 3 سنوات تحقيق الكثير من الإنجازات.
حجم الاستثمارات العربية والأجنبية التي دخلت الى العراق تجاوزت (102) مليار دولار، رغم احداث المنطقة.
الشركات العربية والأجنبية في العراق وفرت بحدود 500 الف فرصة عمل لشبابنا.
حكومتنا وضعت دراسة ممنهجة لتأهيل وتشغيل مطار بغداد الدولي وفق معايير عالمية، و (14) ائتلافاً عالمياً قدّم للحصول على فرصة تطويره.
العراق مؤهل للانطلاق بفضل ما يملكه من فرص وبيئة استثمارية مهمة.
لا يمكن الاستمرار بالاعتماد على إيرادات النفط، والعراق يملك الكثير من الموارد الصناعية والزراعية والسياحية، فضلاً عن الدور التجاري عبر طريق التنمية
يجب ان تكون المشاركة فاعلة بالانتخابات، وتكون المنافسة مهنية، بعيداً عن التضليل والتشويه والتزييف.
التنافس يجب ان يكون بالبرامج والمشاريع وليس بالترهيب والترغيب وشراء الذمم، فهذا الأسلوب لا يبني دولة.
نحتاج من أبناء شعبنا الاستمرار بدعم القانون، ودعم الدولة ومؤسساتها والمشاريع الوطنية.
استقبل رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم الجمعة، مجموعة من شيوخ ووجهاء مناطق اللطيفية واليوسفية والمحمودية ونخبها الأكاديمية والمثقفة، حيث أكد اعتزازه بهذه اللقاءات مع أطياف المجتمع، مبينا أن مناطق اللطيفية واليوسفية والمحمودية تمثل لوناً من ألوان الجسد العراقي المتآخي بمختلف العشائر العربية.
وأوضح السوداني وفقاً لبيان حكومي تلقته'النهرين' أن أهالي مناطق جنوب بغداد، عانوا من مآسي الإرهاب الذي لم يستثنِ أحداً، وقدّموا الكثير من التضحيات، مؤكداً أن أساس ومحور الانتصار على الإرهاب هم عشائرنا وتكاتف أبناء مجتمعنا، معبراً عن تقديره لمواقف القوى الوطنية والمجتمعية، وبدور العشائر العراقية التي تمثل أساس بناء الدولة،
وتابع 'أن واجب الحكومة تأمين الخدمات ومعالجة التحدّيات التي مرت بها هذه المناطق، وأن أولويات البرنامج الحكومي قد اتجهت بقوّة نحو المشاريع الخدمية، ومشاريع البنى التحتية'.
وأورد البيان أبرز ما جاء في حديث السوداني :
كثّفنا الجهد لإنجاز (2583) مَشروعاَ متلكئاً ومتوقفاَ منذ سنوات في كل انحاء العراق.
عملنا على إطلاق مشاريع جديدة في عموم المحافظات، ضمن خصوصية كل محافظة.
زيادة عدد السكان في المدن، ولاسيما بغداد، سببت ضغطاً كبيراً على الخدمات.
وضعنا حلولاً ومعالجات وفق خطط ورؤية واضحة، تمخّضت عن مشاريع مهمة للبُنى التحتية في عموم المحافظات.
اطلقنا مشاريع فك الاختناقات المرورية، والبنى التحتية، والمستشفيات لأنها تشكل أهمية للمواطن.
في ظل ظروف المنطقة الحالية وما شهدته من حروب، استطاعت حكومتنا خلال قرابة 3 سنوات تحقيق الكثير من الإنجازات.
حجم الاستثمارات العربية والأجنبية التي دخلت الى العراق تجاوزت (102) مليار دولار، رغم احداث المنطقة.
الشركات العربية والأجنبية في العراق وفرت بحدود 500 الف فرصة عمل لشبابنا.
حكومتنا وضعت دراسة ممنهجة لتأهيل وتشغيل مطار بغداد الدولي وفق معايير عالمية، و (14) ائتلافاً عالمياً قدّم للحصول على فرصة تطويره.
العراق مؤهل للانطلاق بفضل ما يملكه من فرص وبيئة استثمارية مهمة.
لا يمكن الاستمرار بالاعتماد على إيرادات النفط، والعراق يملك الكثير من الموارد الصناعية والزراعية والسياحية، فضلاً عن الدور التجاري عبر طريق التنمية
يجب ان تكون المشاركة فاعلة بالانتخابات، وتكون المنافسة مهنية، بعيداً عن التضليل والتشويه والتزييف.
التنافس يجب ان يكون بالبرامج والمشاريع وليس بالترهيب والترغيب وشراء الذمم، فهذا الأسلوب لا يبني دولة.
نحتاج من أبناء شعبنا الاستمرار بدعم القانون، ودعم الدولة ومؤسساتها والمشاريع الوطنية.
استقبل رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم الجمعة، مجموعة من شيوخ ووجهاء مناطق اللطيفية واليوسفية والمحمودية ونخبها الأكاديمية والمثقفة، حيث أكد اعتزازه بهذه اللقاءات مع أطياف المجتمع، مبينا أن مناطق اللطيفية واليوسفية والمحمودية تمثل لوناً من ألوان الجسد العراقي المتآخي بمختلف العشائر العربية.
وأوضح السوداني وفقاً لبيان حكومي تلقته'النهرين' أن أهالي مناطق جنوب بغداد، عانوا من مآسي الإرهاب الذي لم يستثنِ أحداً، وقدّموا الكثير من التضحيات، مؤكداً أن أساس ومحور الانتصار على الإرهاب هم عشائرنا وتكاتف أبناء مجتمعنا، معبراً عن تقديره لمواقف القوى الوطنية والمجتمعية، وبدور العشائر العراقية التي تمثل أساس بناء الدولة،
وتابع 'أن واجب الحكومة تأمين الخدمات ومعالجة التحدّيات التي مرت بها هذه المناطق، وأن أولويات البرنامج الحكومي قد اتجهت بقوّة نحو المشاريع الخدمية، ومشاريع البنى التحتية'.
وأورد البيان أبرز ما جاء في حديث السوداني :
كثّفنا الجهد لإنجاز (2583) مَشروعاَ متلكئاً ومتوقفاَ منذ سنوات في كل انحاء العراق.
عملنا على إطلاق مشاريع جديدة في عموم المحافظات، ضمن خصوصية كل محافظة.
زيادة عدد السكان في المدن، ولاسيما بغداد، سببت ضغطاً كبيراً على الخدمات.
وضعنا حلولاً ومعالجات وفق خطط ورؤية واضحة، تمخّضت عن مشاريع مهمة للبُنى التحتية في عموم المحافظات.
اطلقنا مشاريع فك الاختناقات المرورية، والبنى التحتية، والمستشفيات لأنها تشكل أهمية للمواطن.
في ظل ظروف المنطقة الحالية وما شهدته من حروب، استطاعت حكومتنا خلال قرابة 3 سنوات تحقيق الكثير من الإنجازات.
حجم الاستثمارات العربية والأجنبية التي دخلت الى العراق تجاوزت (102) مليار دولار، رغم احداث المنطقة.
الشركات العربية والأجنبية في العراق وفرت بحدود 500 الف فرصة عمل لشبابنا.
حكومتنا وضعت دراسة ممنهجة لتأهيل وتشغيل مطار بغداد الدولي وفق معايير عالمية، و (14) ائتلافاً عالمياً قدّم للحصول على فرصة تطويره.
العراق مؤهل للانطلاق بفضل ما يملكه من فرص وبيئة استثمارية مهمة.
لا يمكن الاستمرار بالاعتماد على إيرادات النفط، والعراق يملك الكثير من الموارد الصناعية والزراعية والسياحية، فضلاً عن الدور التجاري عبر طريق التنمية
يجب ان تكون المشاركة فاعلة بالانتخابات، وتكون المنافسة مهنية، بعيداً عن التضليل والتشويه والتزييف.
التنافس يجب ان يكون بالبرامج والمشاريع وليس بالترهيب والترغيب وشراء الذمم، فهذا الأسلوب لا يبني دولة.
نحتاج من أبناء شعبنا الاستمرار بدعم القانون، ودعم الدولة ومؤسساتها والمشاريع الوطنية.
التعليقات
السوداني: أهالي مناطق جنوب بغداد قدموا الكثير من التضحيات وعانوا من مآسي الإرهاب
التعليقات